العلاقات الخارجية بفتح: لهذا طُردت البعثة الإسرائيلية
السبت 09/مارس/2019 - 04:47 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال ياسر أبو سيدو، مسئول العلاقات الخارجية بفتح، أنه بعد مذبحة الخليل التي حدثت قبل اوسلو أرسلت الأمم المتحدة بعثة للفصل بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأكد ياسر أبو سيدو، مسئول العلاقات الخارجية بفتح، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن إسرائيل تتوسع في مدينة الخليل، وكانت البعثة العسكرية ترسل تقارير ولا تريد إسرائيل تقارير رسمية تدينها، وطبعًا التقارير الفلسطينية لدى الأمم المتحدة هي تقارير غير رسمية على عكس تقارير البعثة الأممية.
وأضاف مسئول العلاقات الخارجية بفتح، أن دور البعثة فيما يحدث داخل الخليل كان صفر، مبينًا أن البعثة كان دورها ثانوي ومنحصر في كتابة التقارير وإرسالها للجهات الأممية، والتقارير إسرائيل دولة خارج القانون
وبين أبو سيدو، أن اللجنة كانت تقوم بدور ضغط على الإسرائيليين لأن البعثة تتعامل مع الشارع الفلسطيني، وكانت ترصد ما يحدث له من إنتهاكات إسرائيلية سواء على الحواجز أو من الجيش الإسرائيلي أو المستوطنين.
مسئول العلاقات الخارجية بفتح
وأوضح مسئول العلاقات الخارجية بحركة فتح، أن القرار سينتج عنه إنتهاكات واسعة داخل مدينة الخليل، مبينًا أن إسرائيل دولة مارقة وهو ما يقابله من العرب جانب سلبي ومتخاذل.
وبين أبو سيدو، أن المسافة بين القوى الفلسطينية والإسرائيلية لا يمكن تصورها، في الوقت الحالي، وإسرائيل ستحاول أن تنتهز الفرصة وتضغط بكل ما أوتت من قوة لتقوم بمشاريعها الإستيطانية، والإنتهاكات ضد سكان الخليل.
وأشار السياسي الفلسطيني، إلى أن الإسرائيليين يريدون ان تكون حياة الفلسطينيين على الأرض الفلسطينية جحيم، ولا يستطيعون المعيشة بداخل مساكنهم مما يضطرهم لترك منازلهم وأرضهم، وبذلك يسيطرون على أرضهم دون مقاومة.
وأكد ياسر أبو سيدو، مسئول العلاقات الخارجية بفتح، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أن إسرائيل تتوسع في مدينة الخليل، وكانت البعثة العسكرية ترسل تقارير ولا تريد إسرائيل تقارير رسمية تدينها، وطبعًا التقارير الفلسطينية لدى الأمم المتحدة هي تقارير غير رسمية على عكس تقارير البعثة الأممية.
وأضاف مسئول العلاقات الخارجية بفتح، أن دور البعثة فيما يحدث داخل الخليل كان صفر، مبينًا أن البعثة كان دورها ثانوي ومنحصر في كتابة التقارير وإرسالها للجهات الأممية، والتقارير إسرائيل دولة خارج القانون
وبين أبو سيدو، أن اللجنة كانت تقوم بدور ضغط على الإسرائيليين لأن البعثة تتعامل مع الشارع الفلسطيني، وكانت ترصد ما يحدث له من إنتهاكات إسرائيلية سواء على الحواجز أو من الجيش الإسرائيلي أو المستوطنين.
مسئول العلاقات الخارجية بفتح
وأوضح مسئول العلاقات الخارجية بحركة فتح، أن القرار سينتج عنه إنتهاكات واسعة داخل مدينة الخليل، مبينًا أن إسرائيل دولة مارقة وهو ما يقابله من العرب جانب سلبي ومتخاذل.
وبين أبو سيدو، أن المسافة بين القوى الفلسطينية والإسرائيلية لا يمكن تصورها، في الوقت الحالي، وإسرائيل ستحاول أن تنتهز الفرصة وتضغط بكل ما أوتت من قوة لتقوم بمشاريعها الإستيطانية، والإنتهاكات ضد سكان الخليل.
وأشار السياسي الفلسطيني، إلى أن الإسرائيليين يريدون ان تكون حياة الفلسطينيين على الأرض الفلسطينية جحيم، ولا يستطيعون المعيشة بداخل مساكنهم مما يضطرهم لترك منازلهم وأرضهم، وبذلك يسيطرون على أرضهم دون مقاومة.