تفاصيل احتفالية مصر واليابان قلب واحد في دار الأوبرا
السبت 09/مارس/2019 - 12:01 م
وسيم عفيفي
طباعة
يبدأ مساء اليوم حفل مصر واليابان قلب واحد وذلك في دار الأوبرا المصرية تحت إشراف رئيسها الدكتور مجدي صابر، وبالتعاون مع ماساكي نوكي السفير الياباني في القاهرة.
ويأتي حفل مصر واليابان قلب واحد في إطار الذكرى الثامنة لضحايا زلزال تسونامي الذي وقع في مارس سنة 2011 م، ويتم الحفل في تمام الساعة الثامنة مساء اليوم على المسرح الصغير في دار الأوبرا.
ويبدأ مصر واليابان قلب واحد بالوقوف دقيقة حداداً على أرواح ضحايا زلزال تسونامي، بعدها يلقي السفير الياباني كلمة، يعقبها عدد من الفقرات الفنية التي تضم مجموعة من الأغاني والمؤلفات المصرية واليابانية لطلاب مدارس وجامعات مع فرق متنوعة من البلدين بمشاركة المغنيين: الباص رضا الوكيل، والتينور هشام الجندي، والسوبرانو جيهان فايد، وعازفا البيانو هيثم إبراهيم وإسلام.
ومن بين الفقرات الفنية: مرثية، بابريكا، طيارة ورق، بلادي يا بلادي، تحيا مصر، بلدتنا الجميلة، الجزيرة، هل تسمع الناس يغنون، كلنا إنسان والزهرة تتفتح.
يُذكَّر أن زلزال تسونامي 2011 يعد الأعنف في تاريخ اليابان منذ بدء توثيق سجلات الزلازل قبل 140 عاما؛ حيث أسفر عن أكثر من ألف قتيل ومفقود وتدمير مطار سنداي في اليابان وتسجيل أعلى نسبة من الخسائر في الممتلكات إلى جانب تدمير البنية التحتية والمحطات النفطية والنووية، كما أدى إلى رفع مستوى مياه البحر إلى أكثر من 10 أمتار نتيجة كمية المياه الهائلة القادمة من عرض المحيط باتجاه الشاطئ الياباني فيما عرف لاحقا باسم "تسونامي توهوكو".
ويأتي حفل مصر واليابان قلب واحد في إطار الذكرى الثامنة لضحايا زلزال تسونامي الذي وقع في مارس سنة 2011 م، ويتم الحفل في تمام الساعة الثامنة مساء اليوم على المسرح الصغير في دار الأوبرا.
ويبدأ مصر واليابان قلب واحد بالوقوف دقيقة حداداً على أرواح ضحايا زلزال تسونامي، بعدها يلقي السفير الياباني كلمة، يعقبها عدد من الفقرات الفنية التي تضم مجموعة من الأغاني والمؤلفات المصرية واليابانية لطلاب مدارس وجامعات مع فرق متنوعة من البلدين بمشاركة المغنيين: الباص رضا الوكيل، والتينور هشام الجندي، والسوبرانو جيهان فايد، وعازفا البيانو هيثم إبراهيم وإسلام.
ومن بين الفقرات الفنية: مرثية، بابريكا، طيارة ورق، بلادي يا بلادي، تحيا مصر، بلدتنا الجميلة، الجزيرة، هل تسمع الناس يغنون، كلنا إنسان والزهرة تتفتح.
يُذكَّر أن زلزال تسونامي 2011 يعد الأعنف في تاريخ اليابان منذ بدء توثيق سجلات الزلازل قبل 140 عاما؛ حيث أسفر عن أكثر من ألف قتيل ومفقود وتدمير مطار سنداي في اليابان وتسجيل أعلى نسبة من الخسائر في الممتلكات إلى جانب تدمير البنية التحتية والمحطات النفطية والنووية، كما أدى إلى رفع مستوى مياه البحر إلى أكثر من 10 أمتار نتيجة كمية المياه الهائلة القادمة من عرض المحيط باتجاه الشاطئ الياباني فيما عرف لاحقا باسم "تسونامي توهوكو".