جنايني يغتصب فتاة يتيمة رفضت الارتباط به
الثلاثاء 09/أغسطس/2016 - 09:24 م
شهدت أروقة محكمة الأسرة بالمعادي، واقعة رفع دعوى خلع غريبة من نوعها، حيث تقدمت فتاة برفع دعوى خلع من رجل اغتصبها واضطرت بعد ذلك للزواج منه هربا من الفضيحة.
"إلهام. ع" 22 عامًا- عاملة في ملجأ أيتام، إنها تزوجت عنوة؛ لإنقاذ سمعتها وشرفها من الفضيحة، قائلة: "أنا بنت يتيمة نشأت في ملجأ المعادي، وذقت مرارة الحرمان من الأهل والعائلة، ونظرًا لظروفي؛ سمحت مديرة الملجأ لي بالعمل فيه بعد أن نضجت".
وتابعت: "تحملت مرارة العمل كعاملة نظافة؛ من أجل أن أتم دراستي، ولكنني تعرضت لأسوأ المضايقات التي كنت أتعرض لها من إبراهيم الجنايني، الذي رفضت خطبته أكثر من ١٠ مرات، رغبةً في تحسين وضعها الاجتماعي، والحصول على وظيفة مناسبة".
وقالت: " حاول الانتقام لرفضي له، وإجباري على الزواج، فوضع لي مخدرا في كوب الشاي، وتعدى عليَّ جنسيًا".
وأوضحت الفتاة إنها عقب إتمام مراسم الزواج- خوفًا من الفضيحة- لم تقبل الحياة يومًا واحدا مع وغد، وقررت الانفصال عنه، واللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع.
"إلهام. ع" 22 عامًا- عاملة في ملجأ أيتام، إنها تزوجت عنوة؛ لإنقاذ سمعتها وشرفها من الفضيحة، قائلة: "أنا بنت يتيمة نشأت في ملجأ المعادي، وذقت مرارة الحرمان من الأهل والعائلة، ونظرًا لظروفي؛ سمحت مديرة الملجأ لي بالعمل فيه بعد أن نضجت".
وتابعت: "تحملت مرارة العمل كعاملة نظافة؛ من أجل أن أتم دراستي، ولكنني تعرضت لأسوأ المضايقات التي كنت أتعرض لها من إبراهيم الجنايني، الذي رفضت خطبته أكثر من ١٠ مرات، رغبةً في تحسين وضعها الاجتماعي، والحصول على وظيفة مناسبة".
وقالت: " حاول الانتقام لرفضي له، وإجباري على الزواج، فوضع لي مخدرا في كوب الشاي، وتعدى عليَّ جنسيًا".
وأوضحت الفتاة إنها عقب إتمام مراسم الزواج- خوفًا من الفضيحة- لم تقبل الحياة يومًا واحدا مع وغد، وقررت الانفصال عنه، واللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع.