حديقة سرنيجتى في تنزانيا| ما بين الطبيعة واليونيسكو
السبت 09/مارس/2019 - 04:46 م
دعاء جمال
طباعة
حديقة سيرنيجتي فى تنزانيا، هي احدي الحدائق التنزانية ذات الطبيعة الخلابة وأحد أفضل المتنزهات على الإطلاق.
وحديقة سيرنيجتي فى تنزانيا متنزهًا وطنيًا ضخمًا وهو شديد الشهرة بالهجرة السنوية لما يزيد عن مليون ونصف المليون من حيوانات "النو" ذات اللحية البيضاء (أو الرمادية المخططة) و250 ألف حمار الزرد.
تاريخ متنزه سيرينجتي الوطني..
أما عن تاريخ متنزه سيرينجيتي الوطني، فيعود عندما كان شعب الماساي يقومون برعي أغنامهم في السهول المفتوحة لمدة 200 عام ومن ثم قام المستكشفون الأوائل بزيارتها.
وجاءت كلمة "سيرينجتي" للتعبير عن المنطقة ذاتها والتي كان يستخدمها شعوب الماساي لوصف المنطقة.
وكان قد وصل الدكتور أوسكار باومان الجغرافي والمستكشف الألماني إلى هذه المنطقة عام 1892.
الشكل الجغرافي للمتنزة..
أما عن الشكل الجغرافي للمتنزة، فيبلغ مساحة متنزه سيرينجتي الوطني حوالي 14,763 كـم2 (5,700 ميل2) وجميعها من سهول المراعي والسافانا.
إلى جانب موقعها الجغرافي، فيشمل المتنزة غابات النهرية وحرشية، حيث يقع المتنزه في شمال الدولة، وإلى الجنوب الشرقي من المتنزه، تأتي منطقة محمية نجورو نجورو، وإلى الجنوب الغربي منه يقع محمية ماسوا الطبيعية.
محظورات..
أما عن المحظورات، فيمنع إقامة البشر في المتنزه الوطني، وذلك باستثناء موظفي إدارة المتنزهات القومية في تنزانيا TANAPA، والباحثين وموظفي جمعية فرانكفورت للحيوان، بالإضافة إلى موظفي النزل والفنادق المختلفة.
اليونيسكو والمتنزة..
ولما يتمتع به المتنزة من التنوع الحيوي والأهمية البيئية، فلقد تم إدراجه ضمن قوائم اليونسكو على أنها واحدة من مواقع التراث العالمي.
أما عن الجهة الوحيدة التي تتبعها كافة المتنزهات في تنزانيا فهي TANAPA، بالإضافة إلى أنه كان قد تم إعلان متنزه سيرينجيتي الوطني على أنه المتنزه القومي وهو المحمية من الفئة الثانية لدى الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN).
وحديقة سيرنيجتي فى تنزانيا متنزهًا وطنيًا ضخمًا وهو شديد الشهرة بالهجرة السنوية لما يزيد عن مليون ونصف المليون من حيوانات "النو" ذات اللحية البيضاء (أو الرمادية المخططة) و250 ألف حمار الزرد.
تاريخ متنزه سيرينجتي الوطني..
أما عن تاريخ متنزه سيرينجيتي الوطني، فيعود عندما كان شعب الماساي يقومون برعي أغنامهم في السهول المفتوحة لمدة 200 عام ومن ثم قام المستكشفون الأوائل بزيارتها.
وجاءت كلمة "سيرينجتي" للتعبير عن المنطقة ذاتها والتي كان يستخدمها شعوب الماساي لوصف المنطقة.
وكان قد وصل الدكتور أوسكار باومان الجغرافي والمستكشف الألماني إلى هذه المنطقة عام 1892.
الشكل الجغرافي للمتنزة..
أما عن الشكل الجغرافي للمتنزة، فيبلغ مساحة متنزه سيرينجتي الوطني حوالي 14,763 كـم2 (5,700 ميل2) وجميعها من سهول المراعي والسافانا.
إلى جانب موقعها الجغرافي، فيشمل المتنزة غابات النهرية وحرشية، حيث يقع المتنزه في شمال الدولة، وإلى الجنوب الشرقي من المتنزه، تأتي منطقة محمية نجورو نجورو، وإلى الجنوب الغربي منه يقع محمية ماسوا الطبيعية.
محظورات..
أما عن المحظورات، فيمنع إقامة البشر في المتنزه الوطني، وذلك باستثناء موظفي إدارة المتنزهات القومية في تنزانيا TANAPA، والباحثين وموظفي جمعية فرانكفورت للحيوان، بالإضافة إلى موظفي النزل والفنادق المختلفة.
اليونيسكو والمتنزة..
ولما يتمتع به المتنزة من التنوع الحيوي والأهمية البيئية، فلقد تم إدراجه ضمن قوائم اليونسكو على أنها واحدة من مواقع التراث العالمي.
أما عن الجهة الوحيدة التي تتبعها كافة المتنزهات في تنزانيا فهي TANAPA، بالإضافة إلى أنه كان قد تم إعلان متنزه سيرينجيتي الوطني على أنه المتنزه القومي وهو المحمية من الفئة الثانية لدى الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN).