عمرو كامل: مكتبة النوادر في الجامعة الأمريكية أصبحت سجلا إلكترونيا للتاريخ
السبت 09/مارس/2019 - 11:31 م
محمد أيمن سالم
طباعة
قال الدكتور عمرو كامل، المدير المساعد بمكتبة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن المكتبة ما زالت تحتفظ بعدة نسخ قديمة من مجلة سفنكس منذ عام 1919، والعديد من صور الزعيم سعد باشا زغلول وذكريات زوجته، بالإضافة لمقالات نادرة لمجلة المصور عن ثورة 1919.
وأوضح كامل أن المكتبة يمكنها الآن مشاركة المطبوعات والوثائق التي تحكى أحداث ثورة 1919 بشكل رقمي والكتروني بفضل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه المكتبة.
وأضاف كامل، خلال كلمته المؤتمر الصحفي، في إطار احتفال الجامعة الأمريكية بقاهرة بمئويتها، وإحياء الذكرى المئوية لثورة 1919 المصرية والاحتفال بالفنان سيد درويش، أن دور المكتبة الرئيسي يقوم على حفظ وتوثيق الكتب والوثائق النادرة الكترونيا، وبالفعل تقوم المكتبة بذلك من خلال جمع الصور القديمة والوثائق الشخصية وتوثيق الأحداث الثقافية والسياسية الحالية.
وأكد المدير المساعد لمكتبة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن هذه الوثائق لا تغادر الأراضي المصرية مهما كانت الأسباب كونها مصدر من معالم التراث المصري، ومن مصادر البحث العلمي في الجامعة الأمريكية، مشيرا إلي أن المكتبة تقوم حاليا بمسح الوثائق الكترونيا ورقمنتها ونشرها عبر شبكة الإنترنت لتصبح متاحة لجميع الباحثين في أنحاء العالم.
وأوضح كامل أن المكتبة يمكنها الآن مشاركة المطبوعات والوثائق التي تحكى أحداث ثورة 1919 بشكل رقمي والكتروني بفضل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه المكتبة.
وأضاف كامل، خلال كلمته المؤتمر الصحفي، في إطار احتفال الجامعة الأمريكية بقاهرة بمئويتها، وإحياء الذكرى المئوية لثورة 1919 المصرية والاحتفال بالفنان سيد درويش، أن دور المكتبة الرئيسي يقوم على حفظ وتوثيق الكتب والوثائق النادرة الكترونيا، وبالفعل تقوم المكتبة بذلك من خلال جمع الصور القديمة والوثائق الشخصية وتوثيق الأحداث الثقافية والسياسية الحالية.
وأكد المدير المساعد لمكتبة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن هذه الوثائق لا تغادر الأراضي المصرية مهما كانت الأسباب كونها مصدر من معالم التراث المصري، ومن مصادر البحث العلمي في الجامعة الأمريكية، مشيرا إلي أن المكتبة تقوم حاليا بمسح الوثائق الكترونيا ورقمنتها ونشرها عبر شبكة الإنترنت لتصبح متاحة لجميع الباحثين في أنحاء العالم.