حكم اشتغال الرجال بطب النساء
الإثنين 11/مارس/2019 - 04:01 ص
أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتواها حول حكم اشتغال الرجال بطب النساء، بعدة شروط لكي تمنع شبهة الخلوة، وذلك في وقتٍ متأخرٍ من أي يوم.
وقالت فتوى دار الإفتاء المصري، أن وجود الطبيب الثقة في تخصص أمراض النساء مطلوب شرعًا، ولا حرج عليه في ممارسة مهنته والتكسب منها، على أن يلتزم بالضوابط الشرعية وبأخلاقيات المهنة عند قيامه بالكشف على النساء وعلاجهن؛ فلا ينظر من البدن أو يلمس إلا ما تقتضيه الحاجة العلاجية.
وأشارت دار الإفتاء في فتواها حول حكم اشتغال الرجال بطب النساء قائلةً «وكذلك لا يخلو بامرأة أجنبية عنه حال الكشف والمداواة؛ بحيث يكون ذلك بحضور محرم، أو زوج، أو امرأة؛ كممرضة»، موضحةً معنى الخلوة بأن ينفرد الرجل بالمرأة في مكانٍ بحيث لا يمكن الدخول عليهما.
وقالت فتوى دار الإفتاء المصري، أن وجود الطبيب الثقة في تخصص أمراض النساء مطلوب شرعًا، ولا حرج عليه في ممارسة مهنته والتكسب منها، على أن يلتزم بالضوابط الشرعية وبأخلاقيات المهنة عند قيامه بالكشف على النساء وعلاجهن؛ فلا ينظر من البدن أو يلمس إلا ما تقتضيه الحاجة العلاجية.
وأشارت دار الإفتاء في فتواها حول حكم اشتغال الرجال بطب النساء قائلةً «وكذلك لا يخلو بامرأة أجنبية عنه حال الكشف والمداواة؛ بحيث يكون ذلك بحضور محرم، أو زوج، أو امرأة؛ كممرضة»، موضحةً معنى الخلوة بأن ينفرد الرجل بالمرأة في مكانٍ بحيث لا يمكن الدخول عليهما.