محمد قنديل .. حلو بيصبح صنفته أم كلثوم بأقوى الأصوات
الأربعاء 13/مارس/2019 - 02:31 م
ريهام كمال
طباعة
يعد الموسيقار والمغني محمد قنديل من أشهر الأصوات العذبة والطرب، له العديد من الأغاني ولعل من أشهرها يا حلو صبح التي تعد من أهم الأغاني التي ارتبطنا بها.
ولد المطرب محمد قنديل في شبرا بمحافظة القاهرة واسمه الحقيقي قنديل محمد حسن، من عائلة فنية فوالده كان من هواة العزف على القانون والعود، ووالدته تعشق الفناء وجدته سيدة السويسية مطربة في العشرينات، وزوج عمته الموسيقار عبد اللطيف عمر، وربما نشأته في هذا الجو الفني شجعته على إحتراف الفن في سن مبكر، وتلقى تعليمه في مدارس شبرا.
التحق بمعهد الموسيقى الشرقية وتعلم أصولها في معهد إبراهيم شفيق بعد أن أوصى به محمد عبد الوهاب، خلال دراسته اختارته سيدة الغناء العربي أم كلثوم هو ومجموعة الطلاب لیشاركها الغناء في تابلوه القطن الذي غنته في فیلمها "عایدة"، قالت بعدها أن محمد قندیل هو أجمل صوت أنجبته مصر.
ظهر الفنان محمد قنديل في أوائل الأربعينات ولم يكن تم حينها العشرين من عمره، وإحترف الغناء بملهي ليلي بإمبابة وتزوج الفنانة رجاء يوسف صاحبة الملهى بعد أن اشترط عليها أن تغلقه وتعتزل العمل الفني نهائيا، وتزوج مرة ثانية من ربة منزل وتوفيت من قبله بعده سنوات وفي المرتين لم ينجب أبناء.
كان أول ظهور للفنان محمد قنديل على شاشة السينما عام 1946 في فيلم الأحدب وكان عمره لا يتعدى السابعة عشرة من عمره، واستمر مشواره الفني وقدم للإذاعة أكثر من خمسة وأربعون عاما من الغناء وتراثه الكبير بين الموشح، الموال، الوطنية، السينمائية، الشعبية والصور الغنائية في الإذاعتين المسموعة والمرئية.
قدم في خلال هذه الفترة عشرون فيلم سينمائيا و800 أغنية، لحن له الكثير من الملحنين محمد الموجي، محمد فوزي، محمود الشريف ولحن له كمال الطويل أغنيتين خلال مشواره الفني يا رايحين الغورية، بين شطين ومية عام 1948.
وقام بالغناء في المناسبات الوطنية ثورة يوليو، أثناء العدوان الثلاثي، الوحدة العربية بين مصر وسوريا، مارس في شبابه رياضتي كمال الأجسام، المصارعة، توفي يوم 8 من شهر يونيو عام 2004.
اقرأ أيضا: نوستالجيا صباحية| ابدأ يومك على صوت محمد قنديل
ولد المطرب محمد قنديل في شبرا بمحافظة القاهرة واسمه الحقيقي قنديل محمد حسن، من عائلة فنية فوالده كان من هواة العزف على القانون والعود، ووالدته تعشق الفناء وجدته سيدة السويسية مطربة في العشرينات، وزوج عمته الموسيقار عبد اللطيف عمر، وربما نشأته في هذا الجو الفني شجعته على إحتراف الفن في سن مبكر، وتلقى تعليمه في مدارس شبرا.
التحق بمعهد الموسيقى الشرقية وتعلم أصولها في معهد إبراهيم شفيق بعد أن أوصى به محمد عبد الوهاب، خلال دراسته اختارته سيدة الغناء العربي أم كلثوم هو ومجموعة الطلاب لیشاركها الغناء في تابلوه القطن الذي غنته في فیلمها "عایدة"، قالت بعدها أن محمد قندیل هو أجمل صوت أنجبته مصر.
ظهر الفنان محمد قنديل في أوائل الأربعينات ولم يكن تم حينها العشرين من عمره، وإحترف الغناء بملهي ليلي بإمبابة وتزوج الفنانة رجاء يوسف صاحبة الملهى بعد أن اشترط عليها أن تغلقه وتعتزل العمل الفني نهائيا، وتزوج مرة ثانية من ربة منزل وتوفيت من قبله بعده سنوات وفي المرتين لم ينجب أبناء.
كان أول ظهور للفنان محمد قنديل على شاشة السينما عام 1946 في فيلم الأحدب وكان عمره لا يتعدى السابعة عشرة من عمره، واستمر مشواره الفني وقدم للإذاعة أكثر من خمسة وأربعون عاما من الغناء وتراثه الكبير بين الموشح، الموال، الوطنية، السينمائية، الشعبية والصور الغنائية في الإذاعتين المسموعة والمرئية.
قدم في خلال هذه الفترة عشرون فيلم سينمائيا و800 أغنية، لحن له الكثير من الملحنين محمد الموجي، محمد فوزي، محمود الشريف ولحن له كمال الطويل أغنيتين خلال مشواره الفني يا رايحين الغورية، بين شطين ومية عام 1948.
وقام بالغناء في المناسبات الوطنية ثورة يوليو، أثناء العدوان الثلاثي، الوحدة العربية بين مصر وسوريا، مارس في شبابه رياضتي كمال الأجسام، المصارعة، توفي يوم 8 من شهر يونيو عام 2004.
اقرأ أيضا: نوستالجيا صباحية| ابدأ يومك على صوت محمد قنديل