هاجم إسرائيل وخلف «عنان»| الأخضر الإبراهيمي.. «وسيط» بوتفليقة
الأربعاء 13/مارس/2019 - 10:48 ص
دعاء جمال
طباعة
الأخضر الإبراهيمي ومن الممكن أن نقول أنه مهندس الوساطة بين رئيس الجزائر بوتفليقة والشعب الجزائري.
الأخضر الإبراهيمي
ويبلغ الأخضر الإبراهيمي من العمر 85 عامًا فهو سياسي ودبلوماسي جزائري وشغل العديد من المناصب في الجزائر.
فكان الأخضر الإبراهيمي وزيراً للخارجية بين عامي 1991-1993، كما كان مبعوثا للأمم المتحدة في أفغانستان والعراق ومؤخراً، عين الإبراهيمي مبعوثا مشتركا للجامعة العربية والأمم المتحدة إلى سوريا عام 2012.
وتم تعيين الأخضر الإبراهيمي في منصب المبعوث المشترك وذلك من أجل إيجاد حل لسفك الدماء والحرب الأهلية الدائرة منذ أكثر من 18 شهراً، وخلفاً للأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان.
بالإضافة لما سبق ذكره، فإن الأخضر الإبراهيمي كان قد لعب دوراً كبيراً في الجهود الدولية التي هدفت إلى إعادة الاستقرار لأفغانستان والعراق ، وبشكل خاص عقب الإطاحة بحكم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
الأخضر الإبراهيمي.. «وسيط» بوتفليقة
كما أن الأخضر الإبراهيمي كان قد أثار الجدل عدة مرات خلال عمله في العراق، حين هاجم إسرائيل.
ووصف الأخضر الإبراهيمي السياسات الإسرائيلية بأنها «أخطر سم في المنطقة»، الأمر الذي جعل الكيان الصهيوني يرد على تلك التصريحات ويصفها بأنها «غير لائقة على الإطلاق».
وفي سياق متصل، فنجد أن «الإبراهيمي» هو أيضًا عضوًا في جماعة «الكبار» وهي عبارة عن مجموعة من زعماء العالم والتي أسسها مانديلا عام 2007 من أجل نشر ثقافة السلام وحقوق الإنسان، وفي 2010 زار سوريا وغزة ومصر والأردن ممثلا للجماعة.
إقرأ أيضًا: الأخضر الإبراهيمي: حل النزاع في سوريا يتطلب التغيير
الأخضر الإبراهيمي
ويبلغ الأخضر الإبراهيمي من العمر 85 عامًا فهو سياسي ودبلوماسي جزائري وشغل العديد من المناصب في الجزائر.
فكان الأخضر الإبراهيمي وزيراً للخارجية بين عامي 1991-1993، كما كان مبعوثا للأمم المتحدة في أفغانستان والعراق ومؤخراً، عين الإبراهيمي مبعوثا مشتركا للجامعة العربية والأمم المتحدة إلى سوريا عام 2012.
وتم تعيين الأخضر الإبراهيمي في منصب المبعوث المشترك وذلك من أجل إيجاد حل لسفك الدماء والحرب الأهلية الدائرة منذ أكثر من 18 شهراً، وخلفاً للأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان.
بالإضافة لما سبق ذكره، فإن الأخضر الإبراهيمي كان قد لعب دوراً كبيراً في الجهود الدولية التي هدفت إلى إعادة الاستقرار لأفغانستان والعراق ، وبشكل خاص عقب الإطاحة بحكم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
الأخضر الإبراهيمي.. «وسيط» بوتفليقة
كما أن الأخضر الإبراهيمي كان قد أثار الجدل عدة مرات خلال عمله في العراق، حين هاجم إسرائيل.
ووصف الأخضر الإبراهيمي السياسات الإسرائيلية بأنها «أخطر سم في المنطقة»، الأمر الذي جعل الكيان الصهيوني يرد على تلك التصريحات ويصفها بأنها «غير لائقة على الإطلاق».
وفي سياق متصل، فنجد أن «الإبراهيمي» هو أيضًا عضوًا في جماعة «الكبار» وهي عبارة عن مجموعة من زعماء العالم والتي أسسها مانديلا عام 2007 من أجل نشر ثقافة السلام وحقوق الإنسان، وفي 2010 زار سوريا وغزة ومصر والأردن ممثلا للجماعة.
إقرأ أيضًا: الأخضر الإبراهيمي: حل النزاع في سوريا يتطلب التغيير