تأجيل محاكمة 10 متهمين بـ « شبكة الاتجار في البشر » لـ19 مارس
السبت 16/مارس/2019 - 02:22 م
إسلام النجار
طباعة
أصدرت محكمة جنايات القاهرة، اليوم، قرارًا بتأجيل محاكمة 10 متهمين كونوا شبكة الاتجار في البشر واستغلال حاجة الضحايا بعرضهن على راغبي المتعة الحرام مقابل الحصول على الأموال، لجلسة 19 مارس.
محاكمة 10 متهمين في قضية شبكة الاتجار بالبشر
عقدت جلسة قضية شبكة الاتجار في البشر، برئاسة المستشار السيد البدوي أبو القاسم، وعضوية المستشارين محمد أحمد الجندي، وعلي مختار سعد.
وكان المحامي العام الأول لنيابات القاهرة، أمر بإحالة المتهمين في قضية شبكة الاتجار في البشر، إلى محكمة الجنايات، لقيام المتهمين خلال فبراير 2018، بتأسيس وتنظيم وإدارة جماعة منظمة للعمل بصفة مستمرة، على ارتكاب جرائم الاتجار في البشر بأن تعاملوا مع الأشخاص الطبيعية، باستغلال حاجة الضعف والهوان والحاجة بالتدليس عليهن في بادئ الأمر بوعدهن من قبل إحدى المتهمات بالزواج والعمل، وكذلك اصطحابهن وتسليمهن لزعيم التشكيل الإجرامي، مستغلًا سذاجتهن وصغر سنهن وطموحهن بأفكاره الشيطانية وإيهامهن بحياة سعيدة رغدة مستقرة حينما يتلمس منهن العفة والصلاح فيوهمهن بعقد قرانهن، مدعيًا أن المتهم الثاني «نجار»، في التشكيل مأذونا شرعيا وتارة أخرى بالتهديد والوعيد بإيذائهن أو إيذاء ذويهن بواسطة المتهم الرابع «سايس»، والتهديد حتى يدنس شرفهن ملتقطا لهن مع المتهم الأول «السائق» مقاطع مرئية بعد تخديرهن ليجبرهن على مواصلة تجارته الخاسرة.
وتضمن أمر الإحالة في قضية شبكة الاتجار في البشر، تحمل منهن بين أحشائها سفاحا من ذئابه يأتي دور المتهم السابع الطبيب فيسقط ما في أرحامهن غير مبالي بحياتهن، قاتلا ما بين أحشائهن من أجنة ليأتي دور باقي المتهمين بالمعاونة والمساعدة والتجهيز قاصدين جميعا من تلك الأفعال أسوأ استغلال في أعمال الدعارة لجمع المال الحرام.
محاكمة 10 متهمين في قضية شبكة الاتجار بالبشر
عقدت جلسة قضية شبكة الاتجار في البشر، برئاسة المستشار السيد البدوي أبو القاسم، وعضوية المستشارين محمد أحمد الجندي، وعلي مختار سعد.
وكان المحامي العام الأول لنيابات القاهرة، أمر بإحالة المتهمين في قضية شبكة الاتجار في البشر، إلى محكمة الجنايات، لقيام المتهمين خلال فبراير 2018، بتأسيس وتنظيم وإدارة جماعة منظمة للعمل بصفة مستمرة، على ارتكاب جرائم الاتجار في البشر بأن تعاملوا مع الأشخاص الطبيعية، باستغلال حاجة الضعف والهوان والحاجة بالتدليس عليهن في بادئ الأمر بوعدهن من قبل إحدى المتهمات بالزواج والعمل، وكذلك اصطحابهن وتسليمهن لزعيم التشكيل الإجرامي، مستغلًا سذاجتهن وصغر سنهن وطموحهن بأفكاره الشيطانية وإيهامهن بحياة سعيدة رغدة مستقرة حينما يتلمس منهن العفة والصلاح فيوهمهن بعقد قرانهن، مدعيًا أن المتهم الثاني «نجار»، في التشكيل مأذونا شرعيا وتارة أخرى بالتهديد والوعيد بإيذائهن أو إيذاء ذويهن بواسطة المتهم الرابع «سايس»، والتهديد حتى يدنس شرفهن ملتقطا لهن مع المتهم الأول «السائق» مقاطع مرئية بعد تخديرهن ليجبرهن على مواصلة تجارته الخاسرة.
وتضمن أمر الإحالة في قضية شبكة الاتجار في البشر، تحمل منهن بين أحشائها سفاحا من ذئابه يأتي دور المتهم السابع الطبيب فيسقط ما في أرحامهن غير مبالي بحياتهن، قاتلا ما بين أحشائهن من أجنة ليأتي دور باقي المتهمين بالمعاونة والمساعدة والتجهيز قاصدين جميعا من تلك الأفعال أسوأ استغلال في أعمال الدعارة لجمع المال الحرام.