«إبراهيم كابان» يفترض تورط الإخوان في مذبحة مسجد نيوزيلندا
الأحد 17/مارس/2019 - 12:01 ص
سيد مصطفى
طباعة
علق إبراهيم كابان، الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، على الحادث الأليم الذي شهده مسجد النور بالعاصمة النيوزيلندية أمس والمعروف بـ"مذبحة مسجد نيوزيلندا".
وأكد إبراهيم كابان، الباحث الكردي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" عن مذبحة مسجد نيوزيلندا، أن اليمين الإسلاموي المتطرف الذي يصنعه جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية ومقرها تركيا وتمولها قطر وفروعها في شرق الأوسط، يقابله ظهور اليمين المتطرف الملحد والمسيحي، وأي فعل يقابله رد فعل، والمستفيد هي الأنظمة التي تدعم الإرهاب في الشرق الأوسط من أجل القضاء على الشعوب ومنع الديمقراطية.
وبين الباحث الكردي، أن ما حصل في نيوزيلندا يحصل بشكل يومي على يد الانظمة الإجرامية في الشرق الأوسط وفي مقدمتها تركيا التي ترتكب الإرهاب اليومي في عفرين، مبينًا أنه لا بد إن منفذ هجوم نيوزيلندا هو الوجه الأخر لنظام أردوغان وجماعة الإخوان المسلمين المتطرفة.
وأوضح الباحث الكردي، أنه كما يطالب المسلمين بنبذ أمثال السفاح عليهم نبذ الإرهاب الذي يحملونه ويزرعونه في المجتمعات الحرة، وعلى الإتحاد الأوروبي منع ترعرع الإرهاب بكافة أشكالها والمتمثل بالمتأسلمين أو اليمين المتطرف المعاكس.
«إبراهيم كابان» يفترض تورط الإخوان في مذبحة مسجد نيوزيلندا
وأردف كابان، أنه يجب ألا ننسى إن هذا اليميني المتطرف زار تركيا عدة مرات وأقيم فيها عدة أسابيع، وتردد على لسانه أو في كتاباته ذكر الرئيس التركي أردوغان.
وطالب الباحث الكردي أن نخرج الأديان ولا نلصقها بالأفعال الإرهابية، قائلًا "أخرجوا الإسلام والمسيحية من إرهابكم وأفعالكم وشروركم"، مشيرًا إلى أنه إن أراد العالم ان يقضي على الإرهاب فعليهم بحركة الإخوان المسلمين الإرهابية التي هي أم لجميع الجماعات المتطرفة ومن يدعمها بالمال والاحتضان، وهو وهم معروفين للجميع.
وأكد إبراهيم كابان، الباحث الكردي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" عن مذبحة مسجد نيوزيلندا، أن اليمين الإسلاموي المتطرف الذي يصنعه جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية ومقرها تركيا وتمولها قطر وفروعها في شرق الأوسط، يقابله ظهور اليمين المتطرف الملحد والمسيحي، وأي فعل يقابله رد فعل، والمستفيد هي الأنظمة التي تدعم الإرهاب في الشرق الأوسط من أجل القضاء على الشعوب ومنع الديمقراطية.
وبين الباحث الكردي، أن ما حصل في نيوزيلندا يحصل بشكل يومي على يد الانظمة الإجرامية في الشرق الأوسط وفي مقدمتها تركيا التي ترتكب الإرهاب اليومي في عفرين، مبينًا أنه لا بد إن منفذ هجوم نيوزيلندا هو الوجه الأخر لنظام أردوغان وجماعة الإخوان المسلمين المتطرفة.
وأوضح الباحث الكردي، أنه كما يطالب المسلمين بنبذ أمثال السفاح عليهم نبذ الإرهاب الذي يحملونه ويزرعونه في المجتمعات الحرة، وعلى الإتحاد الأوروبي منع ترعرع الإرهاب بكافة أشكالها والمتمثل بالمتأسلمين أو اليمين المتطرف المعاكس.
«إبراهيم كابان» يفترض تورط الإخوان في مذبحة مسجد نيوزيلندا
وأردف كابان، أنه يجب ألا ننسى إن هذا اليميني المتطرف زار تركيا عدة مرات وأقيم فيها عدة أسابيع، وتردد على لسانه أو في كتاباته ذكر الرئيس التركي أردوغان.
وطالب الباحث الكردي أن نخرج الأديان ولا نلصقها بالأفعال الإرهابية، قائلًا "أخرجوا الإسلام والمسيحية من إرهابكم وأفعالكم وشروركم"، مشيرًا إلى أنه إن أراد العالم ان يقضي على الإرهاب فعليهم بحركة الإخوان المسلمين الإرهابية التي هي أم لجميع الجماعات المتطرفة ومن يدعمها بالمال والاحتضان، وهو وهم معروفين للجميع.