«مريم المنصوري» تشارك في منتدى الشباب العربي الإفريقي 2019
السبت 16/مارس/2019 - 11:02 م
آلاء يوسف
طباعة
يزداد الاهتمام في منتدى الشباب العربي والإفريقي 2019، في أسوان، تارة باعتباره المؤتمر الأول للشباب الإفريقي بعد رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي، وتارة بالنظر إلى أهمية الشباب الرائد المشارك فيه.
ومن بين شباب العرب في منتدى الشباب العربي والإفريقي 2019، تشارك أول طيارة إماراتية مقاتلة، فمن هي مريم المنصوري، التي طارت إلى عروس النيل، بين الشباب العربي؟.
ولدت مريم المنصوري في مدينة أبو ظبي، في يناير 1979م، لأسرة مكونة من ست بنات وثلاثة أولاد، ودرست في مدينة خورفكان، إلى أن تخرجت في المدرسة الثانوية بمعدل 93% من القسم العلمي.
والتحقت الطيارة العربية بجامعة الإمارات، ومنها حصلت على بكالريوس اللغة الإنجليزية، وآدابها بمعدل امتياز، لتقرر بعد ذلك الالتحاق بالمرحلة التأسيسية في كلية خليفة بن زايد الجوية، وتتخرج فيها عام 2007م.
خطوات عسكرية
ولم يكن الطيران الحربي مفتوحًا للنساء في الإمارات في وقت تخرج، إلا أنها كانت من أوائل الملتحقين به فور فتحه الباب للعنصر النسائي، فأصبحت رائد طيار مقاتل في القوات المسلحة الإماراتية، وأول مقاتلة في القوات الجوية والسلاح الجوي, وهي حاليًا طيار عمليات مقاتل على طائرة "إف16بلوك60".
ولم يقتصر طموح مريم المنصوري على التحاقها بمجال الطيران الحربي، بل تعمل حاليًا في مركز محمد بن راشد للابتكار، عقب انضمامها لفريق عمل مكتب رئاسة مجلس الوزراء، وذلك بعد حصولها على درجة البكالريوس في العلوم، تخصص الاتصالات الاستراتيجية المتكاملة، من جامعة زايد.
طريق التميز
وترأست مريم المنصوري مجلس دبي للشباب في دورته الثانية، كما حصلت على جائزة "ديوا" للتميز في عام2017م، وجائزة الاعتراف من الجامعة بمساهمتها في نشر التغيير الإيجابي.
ومثلت الطيارة الإماراتية دولتها في الأمم المتحدة، خلال منتدى باريس، كما لم تترك المجال الأدبي دون أن تخطوه قطماها فأنشأت مجلة مذكرات الإمارات" تركز فيها على تاريخ بلادها وإنجازاتها.
وتشارك الطائرة الحربية الإماراتية ضمن شباب الملتقي العربي الإفريقي، الذي يقام في أسوان بعد رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي.
اقرأ أيضًا: فيديو وصور| شباب العرب وإفريقيا يرفعون أعلام بلادهم بعد كلمة السيسي
ولدت مريم المنصوري في مدينة أبو ظبي، في يناير 1979م، لأسرة مكونة من ست بنات وثلاثة أولاد، ودرست في مدينة خورفكان، إلى أن تخرجت في المدرسة الثانوية بمعدل 93% من القسم العلمي.
والتحقت الطيارة العربية بجامعة الإمارات، ومنها حصلت على بكالريوس اللغة الإنجليزية، وآدابها بمعدل امتياز، لتقرر بعد ذلك الالتحاق بالمرحلة التأسيسية في كلية خليفة بن زايد الجوية، وتتخرج فيها عام 2007م.
خطوات عسكرية
ولم يكن الطيران الحربي مفتوحًا للنساء في الإمارات في وقت تخرج، إلا أنها كانت من أوائل الملتحقين به فور فتحه الباب للعنصر النسائي، فأصبحت رائد طيار مقاتل في القوات المسلحة الإماراتية، وأول مقاتلة في القوات الجوية والسلاح الجوي, وهي حاليًا طيار عمليات مقاتل على طائرة "إف16بلوك60".
ولم يقتصر طموح مريم المنصوري على التحاقها بمجال الطيران الحربي، بل تعمل حاليًا في مركز محمد بن راشد للابتكار، عقب انضمامها لفريق عمل مكتب رئاسة مجلس الوزراء، وذلك بعد حصولها على درجة البكالريوس في العلوم، تخصص الاتصالات الاستراتيجية المتكاملة، من جامعة زايد.
طريق التميز
وترأست مريم المنصوري مجلس دبي للشباب في دورته الثانية، كما حصلت على جائزة "ديوا" للتميز في عام2017م، وجائزة الاعتراف من الجامعة بمساهمتها في نشر التغيير الإيجابي.
ومثلت الطيارة الإماراتية دولتها في الأمم المتحدة، خلال منتدى باريس، كما لم تترك المجال الأدبي دون أن تخطوه قطماها فأنشأت مجلة مذكرات الإمارات" تركز فيها على تاريخ بلادها وإنجازاتها.
وتشارك الطائرة الحربية الإماراتية ضمن شباب الملتقي العربي الإفريقي، الذي يقام في أسوان بعد رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي.
اقرأ أيضًا: فيديو وصور| شباب العرب وإفريقيا يرفعون أعلام بلادهم بعد كلمة السيسي