سيدة لمحكمة الأسرة : كنت بالنسبة لزوجي جسد ينتهكه
السبت 23/أبريل/2016 - 05:34 ص
ذهبت الزوجة حنان. ط لمحكمة الأسرة بزنانيري، تطلب الخلع من زوجها المدمن خالد. ج وادعت في دعواها إجبار أخيها لها على الزواج دون إرادتها رغم بلوغها 15 سنة بعد أن تحرش بها منذ أن بلغت الـ12 سنة بعد وفاة والدتها، حتى يخفي فعلته.
وقالت الزوجة في دعواها بعد زواجها الذي دام 3 سنوات: الفقر جعل والدي يتركني وأخي وأمي منذ سنوات ليهرب من مطالبنا منذ أن كان عمري 6 سنوات، ومن وقتها تحملت أمي صعوبة الحياة بمفردها رغم كبر سن أخي وقدرته على العمل، ولكنه كان يفضل أن ننفق نحن عليه .
وأضافت الزوجة: عشت في الهم والحياة البائسة لسنوات نعمل في المنازل أنا ووالدتي حتى قضى عليها التعب وفارقت الحياة وتركتني أعاني من أخي الكسول الذي يأكل وينام فقط، ولا يجهد نفسه في الحركة . وتابعت الدعوى: كان أخي يكبرني بـ5 سنوات ومن وقت أن أصبحنا أيتام دون أم ولا أب تكفلت باحتياجاته، فكنت أعمل وينفق هو الأموال على شلّته الفاسدة، ومع الوقت بدأ في التحرش بي وأنا لا أملك من ينقذني من قبضته حتى أفقدني شرفي، وأصبحت أعيش معه في حياة سوداء، فأراد أن يتخلص مني وفضيحتنا بزواجي من مروج مواد مخدرة يعطيه تلك السموم ليوزعها ويتعاطى منها أحيانًا .
وأكملت الزوجة في دعواها: علم زوجي ما بيني وأخي فكنت بالنسبة له مجرد جسد ينتهكه، وبعد الانتهاء يعاملني كالحيوانات من ضرب وإهانة.. عشت معه في تلك الحياة المميتة طوال 3 سنوات أجهضت حملي فيهم 4 مرات حتى لا آتي بطفل يرى ما أعانيه، حتى تزوج بأخرى وألقاني في الشارع، ومن وقتها وأنا وحيدة ولا أملك أحد لأعيش معه، ولا أستطيع الرجوع لمنزلي بسبب أخي وأخلاقه المتدنية .
وقالت الزوجة في دعواها بعد زواجها الذي دام 3 سنوات: الفقر جعل والدي يتركني وأخي وأمي منذ سنوات ليهرب من مطالبنا منذ أن كان عمري 6 سنوات، ومن وقتها تحملت أمي صعوبة الحياة بمفردها رغم كبر سن أخي وقدرته على العمل، ولكنه كان يفضل أن ننفق نحن عليه .
وأضافت الزوجة: عشت في الهم والحياة البائسة لسنوات نعمل في المنازل أنا ووالدتي حتى قضى عليها التعب وفارقت الحياة وتركتني أعاني من أخي الكسول الذي يأكل وينام فقط، ولا يجهد نفسه في الحركة . وتابعت الدعوى: كان أخي يكبرني بـ5 سنوات ومن وقت أن أصبحنا أيتام دون أم ولا أب تكفلت باحتياجاته، فكنت أعمل وينفق هو الأموال على شلّته الفاسدة، ومع الوقت بدأ في التحرش بي وأنا لا أملك من ينقذني من قبضته حتى أفقدني شرفي، وأصبحت أعيش معه في حياة سوداء، فأراد أن يتخلص مني وفضيحتنا بزواجي من مروج مواد مخدرة يعطيه تلك السموم ليوزعها ويتعاطى منها أحيانًا .
وأكملت الزوجة في دعواها: علم زوجي ما بيني وأخي فكنت بالنسبة له مجرد جسد ينتهكه، وبعد الانتهاء يعاملني كالحيوانات من ضرب وإهانة.. عشت معه في تلك الحياة المميتة طوال 3 سنوات أجهضت حملي فيهم 4 مرات حتى لا آتي بطفل يرى ما أعانيه، حتى تزوج بأخرى وألقاني في الشارع، ومن وقتها وأنا وحيدة ولا أملك أحد لأعيش معه، ولا أستطيع الرجوع لمنزلي بسبب أخي وأخلاقه المتدنية .