خوان جوايدو يجوب فنزويلا للإطاحة بـ«نيكولاس مادورو»
الأحد 17/مارس/2019 - 05:51 م
آلاء يوسف
طباعة
نظم رئيس الجمعية الوطنية، خوان جوايدو، حملة في فنزويلا، في إطار محاولته الإطاحة بالرئيس الفنزولي نيكولاس مادورو، على خلفية تنصيب نفسه رئيسًا مؤقتًا للبلاد.
وكتب خوان جوايدو، في تغريدة على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي،"تويتر":«لقد أظهرنا أننا سوف نستمر في الخروج في الشوارع لأن المستقبل والديمقراطية لنا».
وقال في تغريدة أخرى: «اليوم في باريناس و أنزواتجي وفيرجاس، خرج المواطنون بكثافة لكي يصاحبوا زعمائهم الإقليميين لإحراز تقدم في عملية الحرية».
وكان خوان جوايدو، قد أعلن عن حشد جميع مؤيديه وأنصاره، في كافة فنزويلا وسينظمون مسيرة إلى العاصمة كراكاس، كما اتجه لزيارة العاملين في محطة للطاقة الكهرومائية في جوري بولاية بوليفار، وذلك بعد أيام من استعادة الكهرباء في البلاد بعد انقطاعها لفترة كبيرة.
وتأتي خطوات خوان جوايدو، بعد إعلانه تنصيب نفسه رئيسًا مؤقتًا لفنزويلا، وقوله: «إن النظام غير الإنساني لحكومة مادورو هو السبب في تدمير القوة الشرائية لمواطني فنزويلا».
وكانت أزمة فنزويلا قد بدأت عقب إعلان عقب إعلان رئيس الجمعية الوطنية خوان جوايدو نفسه رئيسًا مؤقتا للبلاد، باعتراف من برلين الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وكولومبيا، وبيرو، والإكوادور، وبارغواي، والبرازيل، وتشيلي، وبنما، والأرجنتين، وكوستراتيكيا، وهو ما اعتبره الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، تدخلًا في الشأن الداخلي.
خوان جوايدو يجوب فنزويلا للإطاحة بنيكولاس مادورو
وقال جوايدو في حوار نشرته مجلة "دير شبيجل" الألمانية: "إن فنزويلا تعيش في ظل ديكتاتورية، وتشكل طريقة التصرف هذه تهديدا لألمانيا، يشغل مادورو الرئاسة بطريقة غير شرعية، لا يتمتع بالشرعية حتى يعلن سفيرا غير مرغوب فيه".
يذكر أن عددًا من الدول لا تزال تعترف بشرعية حكومة فنزويلا برئاسة نيكولاس مادورو، منها روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا، غير معتبرة بحركة غوايدو التي أيدتها واشنطن ودول الاتحاد الأوروبي.
اقرأ أيضًا: حرب الإقتصاد في فنزويلا| هجوم غربي بسلاح النفط
وكتب خوان جوايدو، في تغريدة على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي،"تويتر":«لقد أظهرنا أننا سوف نستمر في الخروج في الشوارع لأن المستقبل والديمقراطية لنا».
وقال في تغريدة أخرى: «اليوم في باريناس و أنزواتجي وفيرجاس، خرج المواطنون بكثافة لكي يصاحبوا زعمائهم الإقليميين لإحراز تقدم في عملية الحرية».
وكان خوان جوايدو، قد أعلن عن حشد جميع مؤيديه وأنصاره، في كافة فنزويلا وسينظمون مسيرة إلى العاصمة كراكاس، كما اتجه لزيارة العاملين في محطة للطاقة الكهرومائية في جوري بولاية بوليفار، وذلك بعد أيام من استعادة الكهرباء في البلاد بعد انقطاعها لفترة كبيرة.
وتأتي خطوات خوان جوايدو، بعد إعلانه تنصيب نفسه رئيسًا مؤقتًا لفنزويلا، وقوله: «إن النظام غير الإنساني لحكومة مادورو هو السبب في تدمير القوة الشرائية لمواطني فنزويلا».
وكانت أزمة فنزويلا قد بدأت عقب إعلان عقب إعلان رئيس الجمعية الوطنية خوان جوايدو نفسه رئيسًا مؤقتا للبلاد، باعتراف من برلين الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وكولومبيا، وبيرو، والإكوادور، وبارغواي، والبرازيل، وتشيلي، وبنما، والأرجنتين، وكوستراتيكيا، وهو ما اعتبره الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، تدخلًا في الشأن الداخلي.
خوان جوايدو يجوب فنزويلا للإطاحة بنيكولاس مادورو
وقال جوايدو في حوار نشرته مجلة "دير شبيجل" الألمانية: "إن فنزويلا تعيش في ظل ديكتاتورية، وتشكل طريقة التصرف هذه تهديدا لألمانيا، يشغل مادورو الرئاسة بطريقة غير شرعية، لا يتمتع بالشرعية حتى يعلن سفيرا غير مرغوب فيه".
يذكر أن عددًا من الدول لا تزال تعترف بشرعية حكومة فنزويلا برئاسة نيكولاس مادورو، منها روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا، غير معتبرة بحركة غوايدو التي أيدتها واشنطن ودول الاتحاد الأوروبي.
اقرأ أيضًا: حرب الإقتصاد في فنزويلا| هجوم غربي بسلاح النفط