خاص| «تنسيقية الأحزاب» تقترح دمج الشباب بالمحليات لمواجهة المشاكل
الأحد 17/مارس/2019 - 07:56 م
حسن سرحان
طباعة
أشادت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بورشة "تنفيذ أجندة الشباب والأمن والسلم في منطقة الساحل" والتي حضرها الرئيس السيسي لمناقشة تنامي ظاهرة العنف الجنائي والإرهاب وخطرهم علي الدول العربية والإفريقية.
تنسيقية شباب الأحزاب
أكد محمد عزمي عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين والمشارك ورشة "تنفيذ أجندة الشباب والأمن والسلم في منطقة الساحل"، أن منتدى الشباب العربي الإفريقي، منصة للإلهام والإبداع الحقيقي نحو المستقبل.
وأضاف عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن منتدى الشباب العربي الإفريقي مليء بالحماس والطاقة الإيجابية، لحلول حقيقية للمشكلات العربية والإفريقية نحو مستقبل أفضل يحدده الفكر الشاب.
وأشار عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين إلي تتطرق المنتدى لمناقشة مجموعة من المقترحات حول تزايد وتنامي ظاهرة العنف الجنائي والإرهابي، ومناقشة المشاكل البيئية الكبرى والتي تهدد الأمن البيئي الإفريقي.
وتقدمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ببعض المقترحات حول دمج الشباب بالمحليات من أجل صناعة القرار الشاب الواعي القادر علي مواجهة المشاكل الواقعية، وصياغة فرص جديدة تحد من ظاهرة العنف الجنائي والإرهابي، كما دعمت إنشاء منصات ومجالس للحوار والخطط.
تنسيقية شباب الأحزاب
أكد محمد عزمي عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين والمشارك ورشة "تنفيذ أجندة الشباب والأمن والسلم في منطقة الساحل"، أن منتدى الشباب العربي الإفريقي، منصة للإلهام والإبداع الحقيقي نحو المستقبل.
وأضاف عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أن منتدى الشباب العربي الإفريقي مليء بالحماس والطاقة الإيجابية، لحلول حقيقية للمشكلات العربية والإفريقية نحو مستقبل أفضل يحدده الفكر الشاب.
وأشار عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين إلي تتطرق المنتدى لمناقشة مجموعة من المقترحات حول تزايد وتنامي ظاهرة العنف الجنائي والإرهابي، ومناقشة المشاكل البيئية الكبرى والتي تهدد الأمن البيئي الإفريقي.
وتقدمت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ببعض المقترحات حول دمج الشباب بالمحليات من أجل صناعة القرار الشاب الواعي القادر علي مواجهة المشاكل الواقعية، وصياغة فرص جديدة تحد من ظاهرة العنف الجنائي والإرهابي، كما دعمت إنشاء منصات ومجالس للحوار والخطط.
ويلعب شباب الأحزاب أحد أهم أدواره على الإطلاق وهي تحقيق التواصل الفعال مع الشباب العربي الإفريقي في أُطر منظمة نتاج التوصيات السابقة، مدعومة بورش عمل تشارك فيها الجنسيات المختلفة حول ملفات الاستثمار والأمن والبيئة والتواصل مع شباب دول حوض النيل وطرح حلول ناعمة لتدعيم جذور العلاقات.