جميلة العلايلي تتصدر مؤشرات جوجل
الأربعاء 20/مارس/2019 - 12:22 م
أمانى سلام
طباعة
تصدرت الشاعرة جميلة العلايلي، صباح اليوم الأربعاء مؤشرات بحث جوجل، وذلك عقب احتفال جوجل بالذكرى الـ 122 بعيد ميلادها
جميلة العلايلي تتصدر مؤشرات جوجل
وكان احتفال محرك بحث جوجل بالذكرى الـ122 لميلاد جميلة العلايلي، وذلك من خلال تغيير شعاره إلى صورة لها وبجوارها دواية حبر وأقلام وكتب، وباقة من الورد، جميلة العلايلى تعد من أشهر الشعراء التي جاءت في مصر، فهي قدمت العديد من دواوين مثل صدى أحلامي، نبضات شاعرة
ولدت الشاعرة جميلة العلايلي، فى 20 مارس 1907، بمدينة المنصورة، ولكنها انتقلت بعدها لتعيش فى القاهرة، إلى أن جميلة العلايلى أصبحت شاعرة وأديبة مصرية وواحدة من أشهر شعراء جيلها، وذلك فى سن مبكرة
جميلة العلايلي، لم تكن بدايتها الأدبية سهلة ،و لكن ساهمت الأديبة مي زيادة، فى تكوين جزء كبير من جميلة العلايلي، فى الكتابة الشعرية والأدبية، استقبل شعر جميلة العلايلي، استقبالًا طيبا من الدكتور أحمد زكي أبو شادي، والدكتور إبراهيم ناجي وعلي الجندي والدكتور زكي مبارك والدكتور محمد مندور وصالح جودت وغيرهم من النقاد، فشجعها ذلك على الانتقال من المنصورة إلى القاهرة للإقامة الدائمة فيها بعد أن كانت زياراتها خاطفة ومحدودة وتقتصر على غشيان دار الأوبرا الملكية.
جميلة العلايلي، استطاعت أن تصنع صور فنية تميزت بها، فقد استخدمت وسائل التشبيه والاستعارة وتراسل الحواس، وجمعت في موسيقى أشعارها بين الاحتفاء بنهج المدارس المحافظة في مراعاة وحدة الأوزان والقوافي، وبين التجديد في الشكل الشعري والموسيقي باستلهام أنماط الموشحات والمسمطات والمربع والمزدوج، والإكثار من الشعر المقطعي مع تنويع القوافي.
اقرأ أيضًا: جوجل يحتفل بذكرى ميلاد جميلة العلايلي
جميلة العلايلي تتصدر مؤشرات جوجل
وكان احتفال محرك بحث جوجل بالذكرى الـ122 لميلاد جميلة العلايلي، وذلك من خلال تغيير شعاره إلى صورة لها وبجوارها دواية حبر وأقلام وكتب، وباقة من الورد، جميلة العلايلى تعد من أشهر الشعراء التي جاءت في مصر، فهي قدمت العديد من دواوين مثل صدى أحلامي، نبضات شاعرة
ولدت الشاعرة جميلة العلايلي، فى 20 مارس 1907، بمدينة المنصورة، ولكنها انتقلت بعدها لتعيش فى القاهرة، إلى أن جميلة العلايلى أصبحت شاعرة وأديبة مصرية وواحدة من أشهر شعراء جيلها، وذلك فى سن مبكرة
جميلة العلايلي، لم تكن بدايتها الأدبية سهلة ،و لكن ساهمت الأديبة مي زيادة، فى تكوين جزء كبير من جميلة العلايلي، فى الكتابة الشعرية والأدبية، استقبل شعر جميلة العلايلي، استقبالًا طيبا من الدكتور أحمد زكي أبو شادي، والدكتور إبراهيم ناجي وعلي الجندي والدكتور زكي مبارك والدكتور محمد مندور وصالح جودت وغيرهم من النقاد، فشجعها ذلك على الانتقال من المنصورة إلى القاهرة للإقامة الدائمة فيها بعد أن كانت زياراتها خاطفة ومحدودة وتقتصر على غشيان دار الأوبرا الملكية.
جميلة العلايلي، استطاعت أن تصنع صور فنية تميزت بها، فقد استخدمت وسائل التشبيه والاستعارة وتراسل الحواس، وجمعت في موسيقى أشعارها بين الاحتفاء بنهج المدارس المحافظة في مراعاة وحدة الأوزان والقوافي، وبين التجديد في الشكل الشعري والموسيقي باستلهام أنماط الموشحات والمسمطات والمربع والمزدوج، والإكثار من الشعر المقطعي مع تنويع القوافي.
اقرأ أيضًا: جوجل يحتفل بذكرى ميلاد جميلة العلايلي