سفير الإكوادور بالقاهرة: آفاق واعدة لتعزيز العلاقات مع مصر
الأربعاء 10/أغسطس/2016 - 05:36 م
أكد سفير الإكوادور بالقاهرة، خيرمان سبينوثا، أن هناك آفاقًا واعدة لتعزيز العلاقات بين مصر وبلاده، مضيفًا أن الشراكة الاستراتيجية بين البلدين تظهر بوضوح في تنسيق المواقف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك في المحافل الدولية المختلفة، معربا عن أمله أن يساهم تعزيز العلاقات بين البلدين في تحقيق المزيد من الازدهار لكلا الشعبين.
وأعرب السفير سبينوثان ، في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء، عن سعادته بالاحتفال بذكرى إعلان الاستقلال الـ207 للإكوادور وتذكر تضحيات رواد الاستقلال الأوائل الذين ساهموا في استعادة الروح الوطنية حتى أصبحت الإكوادور دولة عصرية ونموذج للديموقراطية في أمريكا اللاتينية.
وعرض السفير، في كلمته أثناء الحفل الذي أقامته السفارة للاحتفال بذكرى إعلان الاستقلال، تاريخ ومنجزات الاستقلال وكذلك القيم والمبادئ التي قامت عليها الحركة التحررية في الإكوادور، مشيرًا إلى التضحيات التي قدمها أبناء الثورة لتعزيز قيم الإنسانية والأطر الديمقراطية وهو ما مهد الطريق لنهضة تنموية وفكرية بالبلاد.
يذكر أن الإكوادور حصلت على الاستقلال من الإمبراطورية الاستعمارية الإسبانية عام 1830، ثم انضمت بعد استقلالها إلى اتحاد كونفدرالي يعرف بـ"كولومبيا الكبرى"، والذي ضم فنزويلا وكولومبيا والإكوادور، ولكن الإكوادور انفصلت عن الاتحاد بعد ثمانية أعوام وأصبحت دولة مستقلة.
وأعرب السفير سبينوثان ، في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء، عن سعادته بالاحتفال بذكرى إعلان الاستقلال الـ207 للإكوادور وتذكر تضحيات رواد الاستقلال الأوائل الذين ساهموا في استعادة الروح الوطنية حتى أصبحت الإكوادور دولة عصرية ونموذج للديموقراطية في أمريكا اللاتينية.
وعرض السفير، في كلمته أثناء الحفل الذي أقامته السفارة للاحتفال بذكرى إعلان الاستقلال، تاريخ ومنجزات الاستقلال وكذلك القيم والمبادئ التي قامت عليها الحركة التحررية في الإكوادور، مشيرًا إلى التضحيات التي قدمها أبناء الثورة لتعزيز قيم الإنسانية والأطر الديمقراطية وهو ما مهد الطريق لنهضة تنموية وفكرية بالبلاد.
يذكر أن الإكوادور حصلت على الاستقلال من الإمبراطورية الاستعمارية الإسبانية عام 1830، ثم انضمت بعد استقلالها إلى اتحاد كونفدرالي يعرف بـ"كولومبيا الكبرى"، والذي ضم فنزويلا وكولومبيا والإكوادور، ولكن الإكوادور انفصلت عن الاتحاد بعد ثمانية أعوام وأصبحت دولة مستقلة.