«الأزهر للفتوى» يحذر من خطورة الألعاب الإلكترونية
الأربعاء 20/مارس/2019 - 05:32 م
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
حذر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، من خطورة الألعاب الإلكترونية، وهو ما ظهر في طريقة تصوير وعرض حادث نيوزلندا الإرهابي.
مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية
وأشار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى أن هناك تشابه كبير بين ألعاب الفيديو القتالية، وطريقة تنفيذ الاعتداءات الإرهابية على دور العبادة التي تشجع على القتل والعنف، لافتًا إلى ما حدث في حادث نيوزلندا الإرهابي، وكأن الإرهابي في جريمته المُصورة يحاكي هذه الألعاب بعد تأثُّره بها.
ولفت مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى ما حدث في البرازيل بعد مذبحة نيوزيلندا، من اعتداء طلاب على زملائهم بالقتل والجرح متأثرين بهذه الألعاب، مما يعكس خطر هذه الألعاب الرقمية، ومدى تأثيرها على سلوكيات أولادنا وشبابنا.
ونوه المركز إلى أن بعض هذه الألعاب الإلكترونية يشجع على الكراهية والعنصرية وازدراء الأديان، مما يستدعي ضرورة اهتمام الأهل والمربين والعلماء والأساتذة والدعاة وكل فئات المجتمع، واهتمامهم بنشر وعي مجتمعي عام يقي أبناءنا خطورة هذه الألعاب.
ومن جانبه قدم مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عدة توصيات للوقاية من تأثير تلك التطبيقات والألعاب الرقمية الخطير، منها: مُتابعة الأبناء بصفة مُستمرَّة وعلى مدار السَّاعة، ومُراقبة تطبيقات هواتف الأبناء، وعدم تركها بين أيديهم لفترات طويلة دون ترشيد أو توجيه.
وأوضح « الأزهر» أن كثيرًا من هذه الألعاب الإلكترونية تُنمي العنف والعدوانية لدى لاعبيها أطفالًا وشبابًا، وعلى سبيل المثال ما ظهر في طريقة تصوير وعرض حادث نيوزلندا، وما حدث بعده في البرازيل، م حيث اعتدى طلاب على زملائهم بالقتل والجرح متأثرين بهذه الألعاب، التي ازدادت في الآونة الأخيرة من حوادث الإرهاب والقتل.
اقرأ أيضًا .. مركز الأزهر للفتوى: عمليات الجيش فى سيناء جهادٌ في سبيلِ الله
مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية
وأشار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى أن هناك تشابه كبير بين ألعاب الفيديو القتالية، وطريقة تنفيذ الاعتداءات الإرهابية على دور العبادة التي تشجع على القتل والعنف، لافتًا إلى ما حدث في حادث نيوزلندا الإرهابي، وكأن الإرهابي في جريمته المُصورة يحاكي هذه الألعاب بعد تأثُّره بها.
ولفت مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إلى ما حدث في البرازيل بعد مذبحة نيوزيلندا، من اعتداء طلاب على زملائهم بالقتل والجرح متأثرين بهذه الألعاب، مما يعكس خطر هذه الألعاب الرقمية، ومدى تأثيرها على سلوكيات أولادنا وشبابنا.
ونوه المركز إلى أن بعض هذه الألعاب الإلكترونية يشجع على الكراهية والعنصرية وازدراء الأديان، مما يستدعي ضرورة اهتمام الأهل والمربين والعلماء والأساتذة والدعاة وكل فئات المجتمع، واهتمامهم بنشر وعي مجتمعي عام يقي أبناءنا خطورة هذه الألعاب.
ومن جانبه قدم مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عدة توصيات للوقاية من تأثير تلك التطبيقات والألعاب الرقمية الخطير، منها: مُتابعة الأبناء بصفة مُستمرَّة وعلى مدار السَّاعة، ومُراقبة تطبيقات هواتف الأبناء، وعدم تركها بين أيديهم لفترات طويلة دون ترشيد أو توجيه.
وأوضح « الأزهر» أن كثيرًا من هذه الألعاب الإلكترونية تُنمي العنف والعدوانية لدى لاعبيها أطفالًا وشبابًا، وعلى سبيل المثال ما ظهر في طريقة تصوير وعرض حادث نيوزلندا، وما حدث بعده في البرازيل، م حيث اعتدى طلاب على زملائهم بالقتل والجرح متأثرين بهذه الألعاب، التي ازدادت في الآونة الأخيرة من حوادث الإرهاب والقتل.
اقرأ أيضًا .. مركز الأزهر للفتوى: عمليات الجيش فى سيناء جهادٌ في سبيلِ الله