«الفقي» يوضح سبب رفض ترامب إدانة حادث نيوزيلندا الإرهابي
الخميس 21/مارس/2019 - 12:30 م
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
كشف الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي رئيس مكتبة الإسكندرية، عن سياسات تيار اليمين المتطرف واقتناعه ببعض الأفكار الدينية الخاطئة، بجانب سبب رفض ترامب إدانة حادث نيوزيلندا الإرهابي.
الدكتور مصطفى الفقي
وأكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، خلال استضافته ببرنامج « يحدث في مصر » مع الإعلامي شريف عامر، المذاع عبر فضائية « إم بي سي مصر » أن الإرهاب يقف على أرضية دينية خاطئة في الوقت الحالي.
وأشار « الفقي » إلى أن الجريمة والتعصب متواجد بالفعل والتعصب يقابله تعصب، لافتًا إلى أنه على العالم أن يفيق ويبدأ في تقديم مواثيق دولية تمنع الجرائم الإرهابية.
وأضاف الدكتور مصطفى الفقي، أن اليمين المتطرف يلعب على مشاعر الجماهير، متابعًا: « الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يدين حادث نيوزيلندا الإرهابي».
وتابع « الفقي » أن الرئيس الأمريكي ترامب أكد بشأن حادث نيوزيلندا، « أن الجنس الأبيض لا ينفذ تلك الأحداث الإرهابية، وهذه جريمة نكراء يجب أن يرفضها كل الأجناس».
وأوضح مصطفى الفقي أن اليمين المتطرف يعد نزعة ترفض الغير وتظهر على فترات، لافتًا إلى أن اليمين المتطرف يميل إلى الماسونية والعنصرية ورفض الغير.
اقرأ أيضًا .. الفقى: ماكرون استخدم ملف حقوق الانسان لهذا السبب .. والسيسي كان رادعًا
الدكتور مصطفى الفقي
وأكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، خلال استضافته ببرنامج « يحدث في مصر » مع الإعلامي شريف عامر، المذاع عبر فضائية « إم بي سي مصر » أن الإرهاب يقف على أرضية دينية خاطئة في الوقت الحالي.
وأشار « الفقي » إلى أن الجريمة والتعصب متواجد بالفعل والتعصب يقابله تعصب، لافتًا إلى أنه على العالم أن يفيق ويبدأ في تقديم مواثيق دولية تمنع الجرائم الإرهابية.
وأضاف الدكتور مصطفى الفقي، أن اليمين المتطرف يلعب على مشاعر الجماهير، متابعًا: « الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يدين حادث نيوزيلندا الإرهابي».
وتابع « الفقي » أن الرئيس الأمريكي ترامب أكد بشأن حادث نيوزيلندا، « أن الجنس الأبيض لا ينفذ تلك الأحداث الإرهابية، وهذه جريمة نكراء يجب أن يرفضها كل الأجناس».
وأوضح مصطفى الفقي أن اليمين المتطرف يعد نزعة ترفض الغير وتظهر على فترات، لافتًا إلى أن اليمين المتطرف يميل إلى الماسونية والعنصرية ورفض الغير.
اقرأ أيضًا .. الفقى: ماكرون استخدم ملف حقوق الانسان لهذا السبب .. والسيسي كان رادعًا