«غرفة التجارة الفرنسية»: نطالب بعمل دراسة توأمة بين الإسكندرية ومارسيليا
الخميس 21/مارس/2019 - 01:49 م
ايمان سعيد
طباعة
قدمت غرفة التجارة الفرنسية بالقاهرة بعمل دراسة مشروع توأمة بين الإسكندرية ومارسيليا ودورهما في ربط الشمال الغربي بالجنوب الشرقي لحوض البحر المتوسط فيما بعد، في إطار الأنشطة المشتركة بين باريس والقاهرة بما يتعلق بالعلاقات التجارية.
غرفة التجارة الفرنسية بالقاهرة
من جانبه، أكد حسن بهنام مدير عام غرفة التجارة والصناعة الفرنسية بمصر، خلال كلمته بالمنتدى الاقتصادي الذى عُقد بين فرنسا ومصر في مارسيليا، أن الدولة المصرية بها كافة الظروف المواتية للإستثمار في مصر وقانون الاستثمار الجديد والبنية التحتية الملائمة والجهود المبذولة للتخفيف من البيروقراطية والحد من التأخر في استخراج التصاريح والتراخيص وغيرها من العقبات التي يمكن أن تهدد بزيادة مخاوف المستثمرين الأجانب ولاسيما الفرنسيين.
وأعرب عن سعادته من تصريحات المسؤولين المصريين وبالأخص تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أثناء الزيارة الأخيرة للرئيس إيمانويل ماكرون للقاهرة، والتى دعا من خلالها الشركات الفرنسية إلى المجيء إلى مصر والمشاركة في العديد من المشروعات متعهدا لهم بالاستفادة من دعم السلطات المصرية لتسهيل الإجراءات.
وأضاف أنهم بصدد المساهمة فى تنفيذ المشروعات الضخمة وتشجيع الشركات الفرنسية والتى من بينها:المنطقة الاقتصادية لقناة السويس والعاصمة الإدارية الجديدة«التى من المقرر أن تضم ٢٠٠ ألف في المرحلة الأولى و ٧ مليون في نهاية المشروع»، و١٩ منطقة صناعية و١٣ مدينة جديدة كبيرة وغيرها.
كما اشاد بجميع الروابط التاريخية التي تجمع مدينتيّ الاسكندرية ومارسيليا وأضاف من جانبه وجود العديد من المجالات الواسعة لتعاون أكبر بين البلدين على سبيل المثال الخط الجوي المباشر وخط النقل البحري وتعزيز مدينة الإسكندرية لتكون وجهة سياحية بالإضافة إلى العديد من المجالات الأخرى.
وقامت غرفة التجارة الفرنسية بالقاهرة بتنظيم فعاليات هذا المنتدى بالتعاون مع جمعية ذكرى فرديناند ديليسبس للإحتفال بذكرى مرور ١٥٠ عامًا على إفتتاح قناة السويس.
اقرأ أيضاً: «معًا للاستثمار»: إنشاء غرفة التجارة الأفريقية الأورومتوسطية
غرفة التجارة الفرنسية بالقاهرة
من جانبه، أكد حسن بهنام مدير عام غرفة التجارة والصناعة الفرنسية بمصر، خلال كلمته بالمنتدى الاقتصادي الذى عُقد بين فرنسا ومصر في مارسيليا، أن الدولة المصرية بها كافة الظروف المواتية للإستثمار في مصر وقانون الاستثمار الجديد والبنية التحتية الملائمة والجهود المبذولة للتخفيف من البيروقراطية والحد من التأخر في استخراج التصاريح والتراخيص وغيرها من العقبات التي يمكن أن تهدد بزيادة مخاوف المستثمرين الأجانب ولاسيما الفرنسيين.
وأعرب عن سعادته من تصريحات المسؤولين المصريين وبالأخص تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أثناء الزيارة الأخيرة للرئيس إيمانويل ماكرون للقاهرة، والتى دعا من خلالها الشركات الفرنسية إلى المجيء إلى مصر والمشاركة في العديد من المشروعات متعهدا لهم بالاستفادة من دعم السلطات المصرية لتسهيل الإجراءات.
وأضاف أنهم بصدد المساهمة فى تنفيذ المشروعات الضخمة وتشجيع الشركات الفرنسية والتى من بينها:المنطقة الاقتصادية لقناة السويس والعاصمة الإدارية الجديدة«التى من المقرر أن تضم ٢٠٠ ألف في المرحلة الأولى و ٧ مليون في نهاية المشروع»، و١٩ منطقة صناعية و١٣ مدينة جديدة كبيرة وغيرها.
كما اشاد بجميع الروابط التاريخية التي تجمع مدينتيّ الاسكندرية ومارسيليا وأضاف من جانبه وجود العديد من المجالات الواسعة لتعاون أكبر بين البلدين على سبيل المثال الخط الجوي المباشر وخط النقل البحري وتعزيز مدينة الإسكندرية لتكون وجهة سياحية بالإضافة إلى العديد من المجالات الأخرى.
وقامت غرفة التجارة الفرنسية بالقاهرة بتنظيم فعاليات هذا المنتدى بالتعاون مع جمعية ذكرى فرديناند ديليسبس للإحتفال بذكرى مرور ١٥٠ عامًا على إفتتاح قناة السويس.
اقرأ أيضاً: «معًا للاستثمار»: إنشاء غرفة التجارة الأفريقية الأورومتوسطية