امرأة في مشهد| الحب والكدب ما يجتمعوش يا يوسف
الأحد 24/مارس/2019 - 02:31 م
أمل عسكر
طباعة
من المعروف بأن السينما تعتبر ملجأ لكثير من الأفراد الذين يذهبون إليها لأنها تعبر عن أشياء بداخلهم وذلك من خلال كلمات بعض المشاهد، وبالأخص امرأة في مشهد.
امرأة في مشهد
تتأثر السيدات كثيرًا بكلام بعضهن وخاصة إذا كان الحديث من امرأة مثلهن، ويوجد بعض المشاهد المؤثرة لبعض الفنانات التي لا زالت عالقة في أذهاننا حتى هذا الوقت، لقوم معانيها وصدق الحديث فيها.
امرأة في مشهد اليوم من مسلسل أهو ده اللي صار، الذي كان يعرض على قنوات on، هذا العمل منذ عرضه وهو يتابعه الكثير من المشاهدين، فهو يتناول حقبة زمنية تصل لـ 100 عام، وهو بطولة الفنانة روبي وسوسن بدر، والفنان محمد فراج، أحمد داود، عدد كبير من الفنانين والفنانات.
وكان المشهد بين الفنانة روبي، والفنان أحمد داود، كالآتي:
ليه يا يوسف ؟! ليه كدبت ؟! ليه داريت ؟!.. دا أنا حبيتك وانت واقف على باب القصر حارس
ماحصلش..انتي حبيتي الشاب اللي واقف قدام قصره.. تفرق، حبيتي اللي بيملك القصر بس مستغني عنه
حبيتك انت.. صدقت حلمك وآمنت بيه
لا دا بعدين، لو كنتي عرفتي اني مجرد حارس على القصر ماكنتيش هترجعي تاني يا سلمى
انت بتجيب الكلام دا منين ؟!.. دا أنا جيتلك لغاية عندك وقولتلك بحبك وعايزة اتجوزك
و اديكي عرفتي اني مش يوسف التالت صاحب القصر، فين الحب ايه اللي غيرك يا سلمى؟! مش اللي بيحب ما بيكرهش ؟!
مابيكرهش اه بس بيتصدم، بيقلق، بيتوتر، مابيبقاش عنده ثقة ومايصدقش.. انت لو كنت بتحبني مكنتش كدبت يا يوسف الحب والكدب ما يجتمعوش
اقرأ أيضًا: امرأة في مشهد| الهوى يا صدف اللي حرك الموج ورماه
امرأة في مشهد
تتأثر السيدات كثيرًا بكلام بعضهن وخاصة إذا كان الحديث من امرأة مثلهن، ويوجد بعض المشاهد المؤثرة لبعض الفنانات التي لا زالت عالقة في أذهاننا حتى هذا الوقت، لقوم معانيها وصدق الحديث فيها.
امرأة في مشهد اليوم من مسلسل أهو ده اللي صار، الذي كان يعرض على قنوات on، هذا العمل منذ عرضه وهو يتابعه الكثير من المشاهدين، فهو يتناول حقبة زمنية تصل لـ 100 عام، وهو بطولة الفنانة روبي وسوسن بدر، والفنان محمد فراج، أحمد داود، عدد كبير من الفنانين والفنانات.
وكان المشهد بين الفنانة روبي، والفنان أحمد داود، كالآتي:
ليه يا يوسف ؟! ليه كدبت ؟! ليه داريت ؟!.. دا أنا حبيتك وانت واقف على باب القصر حارس
ماحصلش..انتي حبيتي الشاب اللي واقف قدام قصره.. تفرق، حبيتي اللي بيملك القصر بس مستغني عنه
حبيتك انت.. صدقت حلمك وآمنت بيه
لا دا بعدين، لو كنتي عرفتي اني مجرد حارس على القصر ماكنتيش هترجعي تاني يا سلمى
انت بتجيب الكلام دا منين ؟!.. دا أنا جيتلك لغاية عندك وقولتلك بحبك وعايزة اتجوزك
و اديكي عرفتي اني مش يوسف التالت صاحب القصر، فين الحب ايه اللي غيرك يا سلمى؟! مش اللي بيحب ما بيكرهش ؟!
مابيكرهش اه بس بيتصدم، بيقلق، بيتوتر، مابيبقاش عنده ثقة ومايصدقش.. انت لو كنت بتحبني مكنتش كدبت يا يوسف الحب والكدب ما يجتمعوش
اقرأ أيضًا: امرأة في مشهد| الهوى يا صدف اللي حرك الموج ورماه