أبرز 20 ملف في القمة العربية المقبلة بتونس
الأحد 24/مارس/2019 - 07:03 م
نور مقلد
طباعة
يسافر كل من وفد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، والوفد الصحفي المرافق لهم غداً الاثنين إلى تونس لعمل التحضيرات الخاصة بالقمة العربية الثلاثون.
وأكد محمود عفيفي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، أن رئاسة القمة العربية القادمة تذهب إلى الجمهورية التونسية بدلًا من المملكة العربية السعودية والتي تعتبر الرئيس السابق للقمة، ومن المقرر أن تقام في يوم 31 من الشهر الجاري، حسبما نشرته وكالات الأنباء.
يتضمن جدول أعمال القمة العربية القادم 20 ملفًا وتأتي على رأسهم القضية الفلسطينية ومناقشتها بجميع أبعادها المختلفة، وسيتم مناقشة قضايا الأزمة السورية، والأزمات في ليبيا، والأزمة في اليمن، ودعم قوى السلام والتنمية في السودان.
بالإضافة إلى البحث عن حلول للتدخلات الإيرانية في الشئون العربية، وتدخل دولة تركيا في شمال العراق، واحتلال إيران للعديد من الجزر الإماراتية، ودعم الصومال، ومتابعة صيانة الأمن القومي العربي بالإضافة إلى تطوير المنظومة العربية المسئولة عن مكافحة الإرهاب، كما وضعوا الأعضاء بند جديد بمساعدة دولة العراق وهو دعم النازحين من العراق.
وقال محمود عفيفي خلال تصريحاته للوفد الصحفي المرافق لوفد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية إن «التونسي أحري تحضيرات حيدة جدًا للإعداد للقمة العربية المقبلة».
وأعلن محمود عفيفي أن الاجتماعات التحضيرية للقمة تبدأ يوم 26 من مارس القادم، بحضور كبار المسئولين للمجلس الاقتصادي والاجتماعي، فيما يجتمع مندوبين الدول العربية يوم 27 مارس.
ويحضر القمة الأمين العام للولايات المتحدة أنطونيو جوتيرس، وفيدريكا موجريني، مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى موسى فقي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، ومشاركة يوسف العثيمين، الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
وأكد محمود عفيفي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، أن رئاسة القمة العربية القادمة تذهب إلى الجمهورية التونسية بدلًا من المملكة العربية السعودية والتي تعتبر الرئيس السابق للقمة، ومن المقرر أن تقام في يوم 31 من الشهر الجاري، حسبما نشرته وكالات الأنباء.
يتضمن جدول أعمال القمة العربية القادم 20 ملفًا وتأتي على رأسهم القضية الفلسطينية ومناقشتها بجميع أبعادها المختلفة، وسيتم مناقشة قضايا الأزمة السورية، والأزمات في ليبيا، والأزمة في اليمن، ودعم قوى السلام والتنمية في السودان.
بالإضافة إلى البحث عن حلول للتدخلات الإيرانية في الشئون العربية، وتدخل دولة تركيا في شمال العراق، واحتلال إيران للعديد من الجزر الإماراتية، ودعم الصومال، ومتابعة صيانة الأمن القومي العربي بالإضافة إلى تطوير المنظومة العربية المسئولة عن مكافحة الإرهاب، كما وضعوا الأعضاء بند جديد بمساعدة دولة العراق وهو دعم النازحين من العراق.
وقال محمود عفيفي خلال تصريحاته للوفد الصحفي المرافق لوفد الأمانة العامة لجامعة الدول العربية إن «التونسي أحري تحضيرات حيدة جدًا للإعداد للقمة العربية المقبلة».
وأعلن محمود عفيفي أن الاجتماعات التحضيرية للقمة تبدأ يوم 26 من مارس القادم، بحضور كبار المسئولين للمجلس الاقتصادي والاجتماعي، فيما يجتمع مندوبين الدول العربية يوم 27 مارس.
ويحضر القمة الأمين العام للولايات المتحدة أنطونيو جوتيرس، وفيدريكا موجريني، مسئولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى موسى فقي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، ومشاركة يوسف العثيمين، الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي.