استكمال محاكمة 15 طالباً في « تنظيم داعش الإرهابي »
الإثنين 25/مارس/2019 - 10:47 ص
إسلام النجار
طباعة
تستأنف الدائرة 29 إرهاب، بـ محكمة جنايات الجيزة، محاكمة 15 طالبًا لاتهامهم بـالانضمام لـ « تنظيم داعش الإرهابي » بسوريا والعراق وتلقي تدريبات قتالية للقيام بعمليات عدائية داخل البلاد.
محاكمة 15 طالبًا لاتهامهم بالإنضمام لتنظيم داعش الإرهابي
محاكمة 15 طالبًا لاتهامهم بالإنضمام لتنظيم داعش الإرهابي
عقدت جلسة قضية الانضمام لـ تنظيم داعش الإرهابي، برئاسة المستشار أسامة الرشيدي وعضوية المستشارين محمد كامل عبد الستار وسامح سعيد وأمانة سر محمود متولي وسعيد شلبي وجمال أحمد.
وكشفت التحقيقات، في قضية الانضمام لـ تنظيم داعش الإرهابي، أنه خلال الفترة من 2016 حتى 2018 بدائرة قسم حلوان، قام المتهم الأول وليد منير بتأسيس وتولى قيادة في جماعة الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن أسس وتولى قيادة جماعة تدعو لتكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتغيير النظام الحاكم بالقوة، والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف المنشآت العامة بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها الجماعة في تنفيذ أغراضها، بينما قام المتهم الثاني محمد جمال بتحريض المتهم الأول على ارتكاب الجرائم الإرهابية.
ومن جانبها أسندت النيابة العامة، في قضية الانضمام لـ تنظيم داعش الإرهابي، للمتهمين من الثالث حتى الأخير، قيامهم بتلقي تدريبات بدنية وعسكرية مع علمهم بأغراضها ووسائلها في تحقيق أغراضها، وقام المتهم الثالث بتدريب الأفراد بدنيًا بقصد ارتكاب جرائم إرهابية داخل البلاد، كما التحق المتهمون بتنظيم داعش الإرهابي بالعراق وسوريا الذي يتخذ من الإرهاب والتدريب العسكري، وتعليم الفنون الحربية والأساليب القتالية وسائل لتحقيق أغراضه في ارتكاب جرائم إرهابية والإعداد لها.
وكشفت التحقيقات، في قضية الانضمام لـ تنظيم داعش الإرهابي، أنه خلال الفترة من 2016 حتى 2018 بدائرة قسم حلوان، قام المتهم الأول وليد منير بتأسيس وتولى قيادة في جماعة الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن أسس وتولى قيادة جماعة تدعو لتكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتغيير النظام الحاكم بالقوة، والاعتداء على أفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف المنشآت العامة بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها الجماعة في تنفيذ أغراضها، بينما قام المتهم الثاني محمد جمال بتحريض المتهم الأول على ارتكاب الجرائم الإرهابية.
ومن جانبها أسندت النيابة العامة، في قضية الانضمام لـ تنظيم داعش الإرهابي، للمتهمين من الثالث حتى الأخير، قيامهم بتلقي تدريبات بدنية وعسكرية مع علمهم بأغراضها ووسائلها في تحقيق أغراضها، وقام المتهم الثالث بتدريب الأفراد بدنيًا بقصد ارتكاب جرائم إرهابية داخل البلاد، كما التحق المتهمون بتنظيم داعش الإرهابي بالعراق وسوريا الذي يتخذ من الإرهاب والتدريب العسكري، وتعليم الفنون الحربية والأساليب القتالية وسائل لتحقيق أغراضه في ارتكاب جرائم إرهابية والإعداد لها.