الجنايات تستمع لأقوال الأطباء الشرعيين في قضية ثأر أوسيم
الثلاثاء 26/مارس/2019 - 09:39 ص
إسلام النجار
طباعة
تستأنف الدائرة 23 بـ محكمة جنايات القاهرة، المنعقد بمجمع محاكم طرة، اليوم، نظر إعادة محاكمة 7 متهمًا في قضية ثأر أوسيم، وذلك لسماع أقوال الأطباء الشرعيين.
الجنايات تستمع لأقوال الأطباء الشرعيين في قضية ثأر أوسيم
الجنايات تستمع لأقوال الأطباء الشرعيين في قضية ثأر أوسيم
تعقد جلسة قضية ثأر أوسيم، برئاسة المستشار حسين قنديل، وعضوية المستشارين عفيفي عبد الله المنوفي، وخالد نصار وسكرتارية حسام عبد الرسول.
كانت محكمة النقض، قد ألغت حكم محكمة جنايات الجيزة، بالإعدام شنقًَا لـ 12 متهماً، في قضية ثأر أوسيم، لقيامهم بقتل المجني عليه «يحيى عبد المنعم»، عمداً مع سبق الإصرار، وشرعوا في قتل اثنين آخرين من بينهم طفل.
يذكر أن جنايات الجيزة، أمرت بإحالة أوراق 12 متهماً في قضية ثأر أوسيم، إلى فضيلة المفتي، لإبداء الرأي الشرعي تمهيداً لإعدامهم شنقاً، وهم زغلول سعد ومحسن زغلول وماجد حافظ وعماد جعفر وجعفر حنفي وماضي شوقي ومجدي شوقي «محبوسين»، وغيابيًا لكل من عبد الحليم حافظ وسعد زغلول، وسالم حافظ وهشام إبراهيم، وفتحي حسين.
وفي سياق متصل كانت النيابة العامة، أصدرت قرارًا أحالت المتهمين في قضية ثأر أوسيم، للمحاكمة الجنائية، لاتهامهم بالاشتراك في تجمهر، من شأنه تعريض السلم العام للخطر، وحازوا أسلحة نارية، أسفر التجمهر عن مقتل المجني عليه «يحيى عبد المنعم»، وبيتوا النية وعقدوا العزم على قتله لوجود «خصومة ثأرية» بينهم، كما شرعوا لذات الغرض في قتل اثنين آخرين من بينهم طفل.
كانت محكمة النقض، قد ألغت حكم محكمة جنايات الجيزة، بالإعدام شنقًَا لـ 12 متهماً، في قضية ثأر أوسيم، لقيامهم بقتل المجني عليه «يحيى عبد المنعم»، عمداً مع سبق الإصرار، وشرعوا في قتل اثنين آخرين من بينهم طفل.
يذكر أن جنايات الجيزة، أمرت بإحالة أوراق 12 متهماً في قضية ثأر أوسيم، إلى فضيلة المفتي، لإبداء الرأي الشرعي تمهيداً لإعدامهم شنقاً، وهم زغلول سعد ومحسن زغلول وماجد حافظ وعماد جعفر وجعفر حنفي وماضي شوقي ومجدي شوقي «محبوسين»، وغيابيًا لكل من عبد الحليم حافظ وسعد زغلول، وسالم حافظ وهشام إبراهيم، وفتحي حسين.
وفي سياق متصل كانت النيابة العامة، أصدرت قرارًا أحالت المتهمين في قضية ثأر أوسيم، للمحاكمة الجنائية، لاتهامهم بالاشتراك في تجمهر، من شأنه تعريض السلم العام للخطر، وحازوا أسلحة نارية، أسفر التجمهر عن مقتل المجني عليه «يحيى عبد المنعم»، وبيتوا النية وعقدوا العزم على قتله لوجود «خصومة ثأرية» بينهم، كما شرعوا لذات الغرض في قتل اثنين آخرين من بينهم طفل.