فخري الفقي يوضح محاور نمو الاقتصاد المصري..التعليم الأبرز
الأربعاء 27/مارس/2019 - 12:04 ص
عمرو ناصر
طباعة
مرت 5 سنوات على إعلان السيسي الترشح للرئاسة، حقق فيها الاقتصاد المصري الكثير من الانجازات، وتغلب على كثير من العقبات التي صنعتها الأنظمة السابقة، حتى وصلنا اليوم إلى النمو الاقتصادي المستدام.
-المحور الأول: البنية الأساسية
ذكر أستاذ الاقتصاد بجامعة القاهرة أن إجمالي التكلفة التي تم إنفاقها على البنية الأساسية في مصر منذ تولي السيسي لرئاسة مصر بلغت 2 تريليون جنيه، وهذا ما لا يستطيع القطاع الخاص أن يقوم به، بسبب التكلفة العالية التي تم إنفاقها.
- المحور الثاني: منظومة التعليم
وتابع :« أعادت الحكومة الآن تشكيل النظام التعليمي على مستوى معرفي وتكنولوجي عالمي، حتى يخرج منه انسان قادر على الإنتاج بكامل صحته وسلامته حتى يستطيع زيادة الإنتاج».
و فيما يخص التمتع بكافة الصحة والسلامة ، قال: «هناك تأمين صحي شامل يتم تعميمه في مصر بالكامل، تمويل هذه المنظومة يتكلف 600 مليار جنيه مصري».
- المحور الثالث: تحديث الاقتصاد المصري
استكمل : «يعني تحديث الاقتصاد المصري أنه بعد فترة يكون اقتصاد رقمي مثل اقتصاد الدول التي تقدمت، فالاقتصاد الرقمي يتيح معالجة الاختلالات المالية المتواجدة في الموازنة العامة للدولة، كما يزيد من قدرة الاقتصاد على السيطرة على التضخم المالي للدولة».
وأضاف : «كما أن خطوات الإصلاح الاقتصادي زادت من قيمة الاحتياطي عند البنك المركزي، ومع ثبات سعر صرف الجنيه أمام العملات الأخرى، واستقرار الدين العام للدولة، تستطيع مصر الوفاء بالتزاماتها خلال السنوات المقبلة».
وأوضح أن محور الاقتصاد لا يقتصر على الرقمنة المالية فقط، ولكن إصلاح ما أفسده الأنظمة السابقة، ولم تقترب منه أية حكومات سابقة، ونجد الآن جرأة في مواجهة ما أفسدته الأنظمة السابقة، ومن تلك الإجراءات تنظيمة الأجور، وأصحاب المعاشات واعادة النظر في برامج الحماية الاجتماعية في حدود ما هو متاح من تخفيف الأعباء على الشعب كله بداية من تطوير العشوائيات والمبادرات مثل 100 مليون صحة وسكن كريم وغيرها من المبادرات التي أطلقها الرئيس السيسي.
-المحور الرابع: إعادة العلاقات الدولية
تمثل هذا المحور في العودة بقوة للقارة وهي 54 دولة، وبدأت مصر في سيادة القارة بداية من ترأس الاتحاد الأفريقي بعد تجميد عضويتها منذ ما يقرب من ال 6 سنوات، وفتح مجالات واسعة لتبادل الخبرات والمنتجات والسياحة والإستثمارات أو التعليم أو الطب والتدريب بجانب المجالات الأساسية.
اقرأ أيضًا: المتاحف في عهد الرئيس السيسي.. «تنال نصيب الأسد»
الاقتصاد المصري
وعدد الدكتور فخرى الفقى أستاذ الاقتصاد بجامعة القاهرة، في تصريح خاص لـ «بوابة المواطن الإخبارية» محاور نمو الاقتصاد المصري، موضحًا أن الجهد الضخم الذي بذله الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتنسيق مع الحكومة والبرلمان المصري وشعب مصر أدهش العالم بالنمو الاقتصادي.
محاور نمو الاقتصاد المصري
وعن محاور نمو الاقتصاد المصري ، قال الدكتور فخرى الفقى إن النمو المستدام لكي يتحقق لا بد من تنمية حقيقية، تشتمل على 4 محاور أساسية قطعنا فيها شوطًا كبيرًا، بجهود حثيثة، وبإيقاع سريع، لكي تعود مصر مرة أخرى تسابق الزمن لكي تلحق بركب الدول المتقدمة.
وعن محاور نمو الاقتصاد المصري ، قال الدكتور فخرى الفقى إن النمو المستدام لكي يتحقق لا بد من تنمية حقيقية، تشتمل على 4 محاور أساسية قطعنا فيها شوطًا كبيرًا، بجهود حثيثة، وبإيقاع سريع، لكي تعود مصر مرة أخرى تسابق الزمن لكي تلحق بركب الدول المتقدمة.
وأضاف أن محاور نمو الاقتصاد المصري هي البنية الأساسية، ومنظومة التعليم، وتحديث الاقتصاد المصري، وأخيرًا إعادة بناء العلاقات الدولية.
-المحور الأول: البنية الأساسية
ذكر أستاذ الاقتصاد بجامعة القاهرة أن إجمالي التكلفة التي تم إنفاقها على البنية الأساسية في مصر منذ تولي السيسي لرئاسة مصر بلغت 2 تريليون جنيه، وهذا ما لا يستطيع القطاع الخاص أن يقوم به، بسبب التكلفة العالية التي تم إنفاقها.
- المحور الثاني: منظومة التعليم
وتابع :« أعادت الحكومة الآن تشكيل النظام التعليمي على مستوى معرفي وتكنولوجي عالمي، حتى يخرج منه انسان قادر على الإنتاج بكامل صحته وسلامته حتى يستطيع زيادة الإنتاج».
و فيما يخص التمتع بكافة الصحة والسلامة ، قال: «هناك تأمين صحي شامل يتم تعميمه في مصر بالكامل، تمويل هذه المنظومة يتكلف 600 مليار جنيه مصري».
- المحور الثالث: تحديث الاقتصاد المصري
استكمل : «يعني تحديث الاقتصاد المصري أنه بعد فترة يكون اقتصاد رقمي مثل اقتصاد الدول التي تقدمت، فالاقتصاد الرقمي يتيح معالجة الاختلالات المالية المتواجدة في الموازنة العامة للدولة، كما يزيد من قدرة الاقتصاد على السيطرة على التضخم المالي للدولة».
وأضاف : «كما أن خطوات الإصلاح الاقتصادي زادت من قيمة الاحتياطي عند البنك المركزي، ومع ثبات سعر صرف الجنيه أمام العملات الأخرى، واستقرار الدين العام للدولة، تستطيع مصر الوفاء بالتزاماتها خلال السنوات المقبلة».
وأوضح أن محور الاقتصاد لا يقتصر على الرقمنة المالية فقط، ولكن إصلاح ما أفسده الأنظمة السابقة، ولم تقترب منه أية حكومات سابقة، ونجد الآن جرأة في مواجهة ما أفسدته الأنظمة السابقة، ومن تلك الإجراءات تنظيمة الأجور، وأصحاب المعاشات واعادة النظر في برامج الحماية الاجتماعية في حدود ما هو متاح من تخفيف الأعباء على الشعب كله بداية من تطوير العشوائيات والمبادرات مثل 100 مليون صحة وسكن كريم وغيرها من المبادرات التي أطلقها الرئيس السيسي.
-المحور الرابع: إعادة العلاقات الدولية
تمثل هذا المحور في العودة بقوة للقارة وهي 54 دولة، وبدأت مصر في سيادة القارة بداية من ترأس الاتحاد الأفريقي بعد تجميد عضويتها منذ ما يقرب من ال 6 سنوات، وفتح مجالات واسعة لتبادل الخبرات والمنتجات والسياحة والإستثمارات أو التعليم أو الطب والتدريب بجانب المجالات الأساسية.
اقرأ أيضًا: المتاحف في عهد الرئيس السيسي.. «تنال نصيب الأسد»