السفير محمد إدريس: مصر تتبنى مشروع مكافحة تمويل الإرهاب
الجمعة 29/مارس/2019 - 08:02 م
أحمد الأمير
طباعة
تبنت مصر اليوم الجمعة مشروع قرار قدمته فرنسا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن مكافحة تمويل الإرهاب الفترة الماضية.
وفي كلمته أمام مجلس الأمن الدولي، قال الممثل الدائم لمصر لدى الأمم المتحدة السفير محمد إدريس إن مكافحة مصادر تمويل الإرهاب ضرورية لوضع حد لتهديدات الجماعات الإرهابية في العالم.
ودعا السفير محمد إدريس إلى اتخاذ إجراء حازم ضد بعض الكيانات الإرهابية والدول التي تستخدم المنظمات غير الحكومية والجمعيات الخيرية ووكالات الإغاثة لجمع الأموال من أجل الأعمال الإرهابية.
كما أكد على أهمية تفعيل الآليات الدولية لتجفيف مصادر تمويل الإرهاب ومكافحة الجرائم عبر الوطنية.
وحث إدريس الأمم المتحدة على تكثيف جهودها الرامية إلى بناء قدرات الدول في مجال مكافحة تمويل الإرهاب.
واجتمع وزراء الخارجية العرب اليوم الجمعة، استعدادًا للقمة العربية المقرر عقدها يوم الأحد في تونس، لاستنكار القرار الأمريكي بالاعتراف بـ السيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
وقال وزير الخارجية التونسي خميس جهيناوي إن بلاده تعمل مع دول عربية أخرى لمعالجة تداعيات القرار الأمريكي بشأن مرتفعات الجولان السورية.
وقال في خطابه في الاجتماع التحضيري الوزاري سنعمل مع إخواننا العرب والمجموعة الدولية لمعالجة كل تداعيات هذا القرار في جميع المنظمات الدولية والإقليمية
كما وزير الخارجية السعودي إبراهيم عبد العزيز العساف في كلمته تضامن بلاده مع سوريا، قائلًا: مرتفعات الجولان هي أراض محتلة". كما دعا إلى حل سياسي بين المعارضة وحكومة بشار الأسد.
وعقدت اللجنة الرباعية المؤلفة من وزراء خارجية مصر والسعودية والبحرين والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط اجتماعًا على هامش الاجتماع التحضيرى لمناقشة آخر تطورات تدخل إيران في المنطقة
ودعا السفير محمد إدريس إلى اتخاذ إجراء حازم ضد بعض الكيانات الإرهابية والدول التي تستخدم المنظمات غير الحكومية والجمعيات الخيرية ووكالات الإغاثة لجمع الأموال من أجل الأعمال الإرهابية.
كما أكد على أهمية تفعيل الآليات الدولية لتجفيف مصادر تمويل الإرهاب ومكافحة الجرائم عبر الوطنية.
وحث إدريس الأمم المتحدة على تكثيف جهودها الرامية إلى بناء قدرات الدول في مجال مكافحة تمويل الإرهاب.
واجتمع وزراء الخارجية العرب اليوم الجمعة، استعدادًا للقمة العربية المقرر عقدها يوم الأحد في تونس، لاستنكار القرار الأمريكي بالاعتراف بـ السيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
وقال وزير الخارجية التونسي خميس جهيناوي إن بلاده تعمل مع دول عربية أخرى لمعالجة تداعيات القرار الأمريكي بشأن مرتفعات الجولان السورية.
وقال في خطابه في الاجتماع التحضيري الوزاري سنعمل مع إخواننا العرب والمجموعة الدولية لمعالجة كل تداعيات هذا القرار في جميع المنظمات الدولية والإقليمية
كما وزير الخارجية السعودي إبراهيم عبد العزيز العساف في كلمته تضامن بلاده مع سوريا، قائلًا: مرتفعات الجولان هي أراض محتلة". كما دعا إلى حل سياسي بين المعارضة وحكومة بشار الأسد.
وعقدت اللجنة الرباعية المؤلفة من وزراء خارجية مصر والسعودية والبحرين والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط اجتماعًا على هامش الاجتماع التحضيرى لمناقشة آخر تطورات تدخل إيران في المنطقة