نائبة برلمانية: دمج ذوى الإعاقة ليس هدفا لكنه وسيلة
السبت 30/مارس/2019 - 05:02 ص
مريم حسن
طباعة
قالت ندى ثابت، رئيس قرية الأمل للتنمية، إن أهداف التنمية المستدامة التي طرحتها هيئة الأمم المتحدة تتضمن 4 أهداف للأشخاص ذوي الإعاقة.
اقرأ أيضا: إنفوجراف | إيجابيات نظام التعليم الجديد في مصر
وأضافت ندى ثابت، رئيس قرية الأمل للتنمية، خلال ندوة «دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في ضوء التنمية المستدامة» بالتعاون مع المجلس القومى لشئون الإعاقة التي انطلقت على هامش فعاليات معرض الكتاب بالإسكندرية 2019، أن إبنها البالغ من العمر 39 عاما مصابا بإعاقة ذهنية.
وعبرت ندى ثابت، رئيس قرية الأمل للتنمية، عن استيائها من النظرة غير الإنسانية التى يتلقاها الشخص ذوى الإعاقة من المجتمع، مؤكدة أنه إنسان له حقوق وعليه واجبات قبل أن يكون معاقا، مشيدة بالقرارات التي تم إصدارها عام 2019، بالإضافة إلى افتتاح فصلين الإعاقة المركبة بالقاهرة.
وأوضحت نجوى خلف، عضو مجلس النواب، في بداية حديثها عن معاناة ذوي الإعاقة من التهميش؛ حتى صدور دستور عام ٢٠١٤، الذي يكفل لهم حقوقهم الاجتماعية، والسياسية، والثقافية، مشيرة إلى وجود ٩ نواب من ذوي الإعاقة، ومؤكدة أن ذوي الإعاقة شريحة كبيرة من المجتمع المصري، لذا وجب على المجتمع الاستفادة منهم، كما حددت إستراتيجية التنمية المستدامة على وجود مساواة؛ فلا تمييز بين أحد، وعلى رأسهم ذوي الإعاقة.
وأكدت عضو مجلس النواب أن التنمية المستدامة لا تترك أحدًا، مؤكدةً أن الدمج الحقيقي يبدأ بالقبول، ووجهت رسائلها للأباء والأمهات، قائلة: "علموهم عشان تفهموهم"، وأن الدمج ليس الهدف في حد ذاته، ولكنه وسيلة لتوفير أفضل فرص لتعليم الأطفال.
وقالت رشا أرنست، أن المجلس القومي لشؤون الإعاقة يقوم على وضع الإستراتيجيات والقوانين الخاصة بالإعاقة، مشيرةً إلى أن القانون رقم ١١ الذي صدر في ٤ مارس الجاري يهدف لحفظ كرامة وحقوق الأشخاص ذو الإعاقة.
اقرأ أيضا: إنفوجراف | إيجابيات نظام التعليم الجديد في مصر
وأضافت ندى ثابت، رئيس قرية الأمل للتنمية، خلال ندوة «دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في ضوء التنمية المستدامة» بالتعاون مع المجلس القومى لشئون الإعاقة التي انطلقت على هامش فعاليات معرض الكتاب بالإسكندرية 2019، أن إبنها البالغ من العمر 39 عاما مصابا بإعاقة ذهنية.
وعبرت ندى ثابت، رئيس قرية الأمل للتنمية، عن استيائها من النظرة غير الإنسانية التى يتلقاها الشخص ذوى الإعاقة من المجتمع، مؤكدة أنه إنسان له حقوق وعليه واجبات قبل أن يكون معاقا، مشيدة بالقرارات التي تم إصدارها عام 2019، بالإضافة إلى افتتاح فصلين الإعاقة المركبة بالقاهرة.
وأوضحت نجوى خلف، عضو مجلس النواب، في بداية حديثها عن معاناة ذوي الإعاقة من التهميش؛ حتى صدور دستور عام ٢٠١٤، الذي يكفل لهم حقوقهم الاجتماعية، والسياسية، والثقافية، مشيرة إلى وجود ٩ نواب من ذوي الإعاقة، ومؤكدة أن ذوي الإعاقة شريحة كبيرة من المجتمع المصري، لذا وجب على المجتمع الاستفادة منهم، كما حددت إستراتيجية التنمية المستدامة على وجود مساواة؛ فلا تمييز بين أحد، وعلى رأسهم ذوي الإعاقة.
وأكدت عضو مجلس النواب أن التنمية المستدامة لا تترك أحدًا، مؤكدةً أن الدمج الحقيقي يبدأ بالقبول، ووجهت رسائلها للأباء والأمهات، قائلة: "علموهم عشان تفهموهم"، وأن الدمج ليس الهدف في حد ذاته، ولكنه وسيلة لتوفير أفضل فرص لتعليم الأطفال.
وقالت رشا أرنست، أن المجلس القومي لشؤون الإعاقة يقوم على وضع الإستراتيجيات والقوانين الخاصة بالإعاقة، مشيرةً إلى أن القانون رقم ١١ الذي صدر في ٤ مارس الجاري يهدف لحفظ كرامة وحقوق الأشخاص ذو الإعاقة.