رحلة في الذاكرة| أول من سجل مع الأدباء الكبار.. «طارق حبيب»
الأحد 31/مارس/2019 - 04:30 م
ياسمين شهاب
طباعة
رحلة في الذاكرة، تآخذنا إلى رصد بعض من السطور في حياة إعلامي حفر اسمه من ذهب في الساحة الإعلامية المصرية والعربية، وكانت البرامج التي يقدمها تحاز على عدد كبير من المشاهدة، الإعلامي «طارق حبيب».
رحلة في الذاكرة عن الإعلامي طارق حبيب
رصدت رحلة في الذاكرة بعض المعلومات عن الإعلامي طارق حبيب، حاصل على ليسانس حقوق ، وعمل لفترة في مجال البنوك كمدير بنك أمريكان أكسبريس، وبدأ العمل فى التليفزيون المصرى 1970م ، أهمية طارق حبيب تكمن فى أنه أول مذيع يسجل مع الأدباء الكبار فى مصر مثل طه حسين ونجيب محفوظ ، وكذلك مع الرئيس الفرنسي «ديستان، الملك قسطنطين، آخر ملوك اليونان وغيرهم .
الإعلامي طارق حبيب
ومن أشهر برامج الإعلامي الراحل طارق حبيب، «أهلا وسهلا – اتنين على الهواء – أوتوجراف – من الألف للياء ، وكتب العديد من مقالات الرأى نشرت في جرائد مختلفة».
توفى الإعلامى طارق حبيب، وفاة طبيعية حيث لم يكن مصابا بأى أمراض خطيرة ، وتم تشييع جنازته من مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر وسط غياب تام للإعلاميين أو مسئولى وزارة الإعلام فى حضور زوجته وابنته وأصدقائه من خارج الوسط الإعلامى ، وتم دفن الجثمان فى مقابر الأسرة بمصر الجديدة ، وأقيم العزاء بمسجد الحامدية الشاذلية.
اقرأ أيضا: رحلة في الذاكرة| «العراب» أحمد خالد توفيق
رحلة في الذاكرة عن الإعلامي طارق حبيب
رصدت رحلة في الذاكرة بعض المعلومات عن الإعلامي طارق حبيب، حاصل على ليسانس حقوق ، وعمل لفترة في مجال البنوك كمدير بنك أمريكان أكسبريس، وبدأ العمل فى التليفزيون المصرى 1970م ، أهمية طارق حبيب تكمن فى أنه أول مذيع يسجل مع الأدباء الكبار فى مصر مثل طه حسين ونجيب محفوظ ، وكذلك مع الرئيس الفرنسي «ديستان، الملك قسطنطين، آخر ملوك اليونان وغيرهم .
الإعلامي طارق حبيب
ومن أشهر برامج الإعلامي الراحل طارق حبيب، «أهلا وسهلا – اتنين على الهواء – أوتوجراف – من الألف للياء ، وكتب العديد من مقالات الرأى نشرت في جرائد مختلفة».
توفى الإعلامى طارق حبيب، وفاة طبيعية حيث لم يكن مصابا بأى أمراض خطيرة ، وتم تشييع جنازته من مسجد رابعة العدوية بمدينة نصر وسط غياب تام للإعلاميين أو مسئولى وزارة الإعلام فى حضور زوجته وابنته وأصدقائه من خارج الوسط الإعلامى ، وتم دفن الجثمان فى مقابر الأسرة بمصر الجديدة ، وأقيم العزاء بمسجد الحامدية الشاذلية.
اقرأ أيضا: رحلة في الذاكرة| «العراب» أحمد خالد توفيق