«ليلة تشليح الإرهاب».. أردوغان يعترف بخسارة حزبه وفقدان العاصمة
الأحد 31/مارس/2019 - 11:00 م
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
علق الإعلامي أحمد موسى، على اعتراف الرئيس التركي أردوغان، بخساره حزبه الحاكم حزب العدالة والتنمية في عدد من البلديات بمدن مهمة.
أحمد موسى وأردوغان
وأكد الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر فضائية «صدى البلد» أن الرئيس التركي أردوغان، اعترف بخسارة حزبه الحاكم، حزب العدالة والتنمية، في عدد من البلديات بمدن مهمة، وذلك بعد ساعات من بدء فرز الأصوات في الانتخابات المحلية.
وأشار أحمد موسى إلى أن وسائل إعلام حكومية أفادت بأن الحزب الحاكم وأردوغان لأول مرة منذ 25 عاما يتجه إلى فقدان السيطرة على العاصمة أنقرة في الانتخابات البلدية، متابعًا: «ليلة تشليح الإرهاب بعد هروب أمير قطر من القمة العربية 30 في تونس».
وأوضح «موسى» أن مرشح حزب الشعب الجمهوري التركي لمنصب رئيس بلدية أنقرة، حصل على 49.5 بالمئة من الأصوات، مقابل 47.8 لمنافسه مرشح حزب العدالة والتنمية التابع لأردوغان.
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية، والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان، وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وتشير النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا، بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكرر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا، وهي كل من حزب «العدالة والتنمية، والشعب الجمهوري، والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي، والسعادة، وتركيا المستقلة، والاتحاد الكبير، والديمقراطي، واليسار الديمقراطي، وإيي، والشيوعي التركي، والوطن».
اقرأ أيضًا .. شباب الإخوان يكسرون حاجز الصمت ضد أردوغان: «مش هنبقى كبش فداء»
أحمد موسى وأردوغان
وأكد الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر فضائية «صدى البلد» أن الرئيس التركي أردوغان، اعترف بخسارة حزبه الحاكم، حزب العدالة والتنمية، في عدد من البلديات بمدن مهمة، وذلك بعد ساعات من بدء فرز الأصوات في الانتخابات المحلية.
وأشار أحمد موسى إلى أن وسائل إعلام حكومية أفادت بأن الحزب الحاكم وأردوغان لأول مرة منذ 25 عاما يتجه إلى فقدان السيطرة على العاصمة أنقرة في الانتخابات البلدية، متابعًا: «ليلة تشليح الإرهاب بعد هروب أمير قطر من القمة العربية 30 في تونس».
وأوضح «موسى» أن مرشح حزب الشعب الجمهوري التركي لمنصب رئيس بلدية أنقرة، حصل على 49.5 بالمئة من الأصوات، مقابل 47.8 لمنافسه مرشح حزب العدالة والتنمية التابع لأردوغان.
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية، والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان، وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وتشير النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا، بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكرر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا، وهي كل من حزب «العدالة والتنمية، والشعب الجمهوري، والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي، والسعادة، وتركيا المستقلة، والاتحاد الكبير، والديمقراطي، واليسار الديمقراطي، وإيي، والشيوعي التركي، والوطن».
اقرأ أيضًا .. شباب الإخوان يكسرون حاجز الصمت ضد أردوغان: «مش هنبقى كبش فداء»