رحلة في الذاكرة| «نتعاون فيما اتفقنا عليه» الزعيم ياسر عرفات
الإثنين 01/أبريل/2019 - 08:14 م
أحمد الأمير
طباعة
تبدأ رحلة في الذاكرة بتذكر ما جرى بمثل هذا اليوم 1 إبريل حيث تولى ياسر عرفات حكم دولة فلسطين عام 1989 وذلك أثناء تواجد فصائل منظمة التحرير خارج الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وهو محمد عبد الرؤوف القدوة الحسيني من مواليد القاهرة في ٢٤ أغسطس ١٩٢٩ وعاش وتربى في منطقة السكاكينى ثم التحق بكلية الهندسة جامعة الملك فؤاد (القاهرة حاليا) ودرس الهندسة المدنية وتخرج في ١٩٥١.
وتعتبر شخصية الرئيس الراحل ياسر عرفات من الشخصيات الفلسطينية التي تتمتع كثيرا بصفة القيادة ومن الشخصيات المعروفة في التاريخ العربي المعاصر وهو أحد الزعماء أصحاب الدور البارز على الساحة المحلية والعالمية.
وشخصية عرفات يعتبرها الكثيرون في العالم العربي انها تحمل الكثير من السمات الوطنية والإنسانية الغنية التي جعلته من قادة هذه الأمة ومن عظمائها المعدودين.
ولا يخفى عن التاريخ أن ياسر عرفات زعيم تاريخي وشعبي فلسطيني واتخذه الشعب كرمز للوطنية المعاصرة وصاحب دور نضالي يمتد لأكثر من أربعين عامًا وحامل لواء تضحيات شعب ناضل معه طـوال تلك الفترة.
ولعل ما سطرته رحلة في الذاكرة عن ياسر عرفات هو اعتزازه بهويته وأنه أعطى الهوية الفلسطينية والعربية تميزا خاص فياسر عرفات الذي عاش والدا للجميع محتضنا اتباعه وانصاره وحتى مخالفيه الرأي.
ويمتلك ياسر عرفات الهيبة والمكانة التي يتمتع بها كثيرون من الزعماء حول العالم ومن أكثر المقولات على لسان عرفات هي« نتعاون فيما اتفقنا عليه».
وهو محمد عبد الرؤوف القدوة الحسيني من مواليد القاهرة في ٢٤ أغسطس ١٩٢٩ وعاش وتربى في منطقة السكاكينى ثم التحق بكلية الهندسة جامعة الملك فؤاد (القاهرة حاليا) ودرس الهندسة المدنية وتخرج في ١٩٥١.
وتعتبر شخصية الرئيس الراحل ياسر عرفات من الشخصيات الفلسطينية التي تتمتع كثيرا بصفة القيادة ومن الشخصيات المعروفة في التاريخ العربي المعاصر وهو أحد الزعماء أصحاب الدور البارز على الساحة المحلية والعالمية.
وشخصية عرفات يعتبرها الكثيرون في العالم العربي انها تحمل الكثير من السمات الوطنية والإنسانية الغنية التي جعلته من قادة هذه الأمة ومن عظمائها المعدودين.
ولا يخفى عن التاريخ أن ياسر عرفات زعيم تاريخي وشعبي فلسطيني واتخذه الشعب كرمز للوطنية المعاصرة وصاحب دور نضالي يمتد لأكثر من أربعين عامًا وحامل لواء تضحيات شعب ناضل معه طـوال تلك الفترة.
ولعل ما سطرته رحلة في الذاكرة عن ياسر عرفات هو اعتزازه بهويته وأنه أعطى الهوية الفلسطينية والعربية تميزا خاص فياسر عرفات الذي عاش والدا للجميع محتضنا اتباعه وانصاره وحتى مخالفيه الرأي.
ويمتلك ياسر عرفات الهيبة والمكانة التي يتمتع بها كثيرون من الزعماء حول العالم ومن أكثر المقولات على لسان عرفات هي« نتعاون فيما اتفقنا عليه».