«مدام آية حكاية» ..الساعة بـ500 والضحايا فيس بوكية
الثلاثاء 02/أبريل/2019 - 03:10 م
سهر رجب
طباعة
أصبح الفيسبوك بمثابة شبكة لاصطياد الفتيات والرجال لممارسة الدعارة، حيث يعد من أسرع وسائل البحث عن راغبي المتعة الحرام.
وعلى صعيد آخر، يستخدم بعض الرجال «الشواذ جنسيًا» مواقع الانترنت استخدامًا منافيًا للآداب، فيقومون بعرض صور شخصية وإباحية لعرض أنفسهم لممارسة الأفعال الجنسية والدعوة للفسق والفجور مع راغبي المتعة الحرام.
الساعة بـ500جنيه
هكذا بدأت حكاية «أيه» بممارسة نشاطها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قامت بعرض رقم هاتفها على بعض المواقع الإباحية فضلا عن استخدامها «الفيسبوك» الذي أودى في نهاية المطاف بحياة طالب جامعي في العقد الثاني من عمره.
رسالة على موقع التواصل الاجتماعي، كانت بداية التعارف بين المجني عليه «محمد.أ.» 20 عام طالب بكلية تجارة، والمتهمة «أية» المعروفة في وسط منطقتها بأنها فتاة سيئة سمعة.
تعرف المجني عليه على المتهمة، حتى تطورت العلاقة بينهما إلى ممارسة الرذيلة، وفي إحدى الليالي قام المجني عليه بتصويرها في أوضاع مخلة، مرت الأيام والليالي، وعادت المتهمة إلى زوجها بعد طلاقها، وسرعان ما تم إنهاء تلك العلاقة الآثمة معه، ولكن بوفاة الشاب على يد المتهمة بالاشتراك مع زوجها.
أية حكاية
كشفت التحقيقات والتحريات أن المتهمة انفصلت عن زوجها منذ فترة ودائمًا يتردد عليها الشباب لإقامة علاقة جنسية، فضلًا عن قيامها بوضع رقم هاتفها المحمول على بعض المواقع الإباحية، لاستقطاب الشباب لممارسة الرذيلة، مقابل 500 جنية في الساعة، وسرعان ما اشتهرت المتهمة حتى أطلق عليها أسم « أيه حكاية».
اعترافات المتهمة
واعترفت المتهمة أمام رجال المباحث بقسم شرطة الخصوص، أنها اعتادت ممارسة الرذيلة، مع الشباب بعد طلاقها من زوجها، وفى تلك الفترة لجأت المتهمة إلى العمل ولكن لم تستطيع الخدمة في البيوت، ولجأت إلى ممارسة الرذيلة مع الشباب بمنطقة الزاوية الحمراء، لكي تنفق على نفسها، استمرت في تلك العلاقات المحرمة ما يقرب من 7 أشهر، وبعدها قرر طليقها الرجوع إليها، ملت المتهمة من ممارسة الرذيلة مع الشباب وقررت عدم العودة إلى تلك الأفعال الأثمة، وبالفعل أنهت علاقتها المحرمة، وعادت إلى زوجها طلبت منه مغادرة المنطقة، وافق الزوج وقام بتأجير شقة في منطقة الخصوص، بمبلغ 450 جنيه شهريًا، ولكن كانت المفاجأة أن احد الشباب قام بتصويرها عارية أثناء إقامة علاقة جنسية معها، وهنا هددها العشيق بتلك الفيديوهات، ولكن الزوجة رفضت العودة، لم تخضع إلى تهديدات العشيق، وأخبرت زوجها بتفاصيل حكايتها حتى تم استدراج العشيق، بحجة أن يمارس الجنس معها بشرط أن يعطيها الفيديوهات، وعندما حضر العشق أختبئ الزوج في الغرفة المجاورة، بصحبة الكلام المسعورة، لكي يجبر العشيق على تسليم الفيديوهات، وأثناء دخول العشيق إلى الشقة، قام الزوج بتهديده بالقتل، لم يجد العشيق حيلة في الهروب إلا أن يقفز من أعلى شرفة المنزل ليلقى مصرعه.
أقوال الزوج
وبمناقشة «الزوج» قال إن زوجته تربطها علاقة عاطفية بالمجني عليه، تطورت إلى علاقة جنسية وقيام العشيق بتصوير تلك العلاقة على بعض مقاطع الفيديو وذلك خلال فترة طلاقهما.
وأضاف أنه عقب قيام المجني عليه بتهديد زوجته بتلك المقاطع بعد عودتها لعصمته مرة أخرى قام بالاتفاق معها على استدراج المجني عليه بدعوى إعادة العلاقة بشرط إحضار تلك المقاطع معه.
وأشار إلى أنه يوم الحادث توجه المجني عليه للقاء الزوجة بشقتها وعند وصوله خرج الزوج من حجرة النوم ومعه كلبين يقوم بتربيتهما داخل الشقة وذلك لترويعه وإجباره على تسليم مقاطع الفيديو إلا أن المجني عليه انتابته حالة من الخوف والفزع وقفز من شرفة المسكن ما أدى إلى وفاته.
فيسبوك لراغبي المتعة الحرام
يتم استقطاب الشباب والفتيات وإجراء محادثات بذيئة بينهم تحتوي على مقاطع وصور وإيحاءات جنسية، يتم الاتفاق، بعدها ممارسة الدعارة بينهم مقابل مبلغ مالي، ومن ثم تحديد المكان الذي يتم فيه المقابلة.
يتم استقطاب الشباب والفتيات وإجراء محادثات بذيئة بينهم تحتوي على مقاطع وصور وإيحاءات جنسية، يتم الاتفاق، بعدها ممارسة الدعارة بينهم مقابل مبلغ مالي، ومن ثم تحديد المكان الذي يتم فيه المقابلة.
وعلى صعيد آخر، يستخدم بعض الرجال «الشواذ جنسيًا» مواقع الانترنت استخدامًا منافيًا للآداب، فيقومون بعرض صور شخصية وإباحية لعرض أنفسهم لممارسة الأفعال الجنسية والدعوة للفسق والفجور مع راغبي المتعة الحرام.
الساعة بـ500جنيه
هكذا بدأت حكاية «أيه» بممارسة نشاطها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قامت بعرض رقم هاتفها على بعض المواقع الإباحية فضلا عن استخدامها «الفيسبوك» الذي أودى في نهاية المطاف بحياة طالب جامعي في العقد الثاني من عمره.
رسالة على موقع التواصل الاجتماعي، كانت بداية التعارف بين المجني عليه «محمد.أ.» 20 عام طالب بكلية تجارة، والمتهمة «أية» المعروفة في وسط منطقتها بأنها فتاة سيئة سمعة.
تعرف المجني عليه على المتهمة، حتى تطورت العلاقة بينهما إلى ممارسة الرذيلة، وفي إحدى الليالي قام المجني عليه بتصويرها في أوضاع مخلة، مرت الأيام والليالي، وعادت المتهمة إلى زوجها بعد طلاقها، وسرعان ما تم إنهاء تلك العلاقة الآثمة معه، ولكن بوفاة الشاب على يد المتهمة بالاشتراك مع زوجها.
أية حكاية
كشفت التحقيقات والتحريات أن المتهمة انفصلت عن زوجها منذ فترة ودائمًا يتردد عليها الشباب لإقامة علاقة جنسية، فضلًا عن قيامها بوضع رقم هاتفها المحمول على بعض المواقع الإباحية، لاستقطاب الشباب لممارسة الرذيلة، مقابل 500 جنية في الساعة، وسرعان ما اشتهرت المتهمة حتى أطلق عليها أسم « أيه حكاية».
اعترافات المتهمة
واعترفت المتهمة أمام رجال المباحث بقسم شرطة الخصوص، أنها اعتادت ممارسة الرذيلة، مع الشباب بعد طلاقها من زوجها، وفى تلك الفترة لجأت المتهمة إلى العمل ولكن لم تستطيع الخدمة في البيوت، ولجأت إلى ممارسة الرذيلة مع الشباب بمنطقة الزاوية الحمراء، لكي تنفق على نفسها، استمرت في تلك العلاقات المحرمة ما يقرب من 7 أشهر، وبعدها قرر طليقها الرجوع إليها، ملت المتهمة من ممارسة الرذيلة مع الشباب وقررت عدم العودة إلى تلك الأفعال الأثمة، وبالفعل أنهت علاقتها المحرمة، وعادت إلى زوجها طلبت منه مغادرة المنطقة، وافق الزوج وقام بتأجير شقة في منطقة الخصوص، بمبلغ 450 جنيه شهريًا، ولكن كانت المفاجأة أن احد الشباب قام بتصويرها عارية أثناء إقامة علاقة جنسية معها، وهنا هددها العشيق بتلك الفيديوهات، ولكن الزوجة رفضت العودة، لم تخضع إلى تهديدات العشيق، وأخبرت زوجها بتفاصيل حكايتها حتى تم استدراج العشيق، بحجة أن يمارس الجنس معها بشرط أن يعطيها الفيديوهات، وعندما حضر العشق أختبئ الزوج في الغرفة المجاورة، بصحبة الكلام المسعورة، لكي يجبر العشيق على تسليم الفيديوهات، وأثناء دخول العشيق إلى الشقة، قام الزوج بتهديده بالقتل، لم يجد العشيق حيلة في الهروب إلا أن يقفز من أعلى شرفة المنزل ليلقى مصرعه.
أقوال الزوج
وبمناقشة «الزوج» قال إن زوجته تربطها علاقة عاطفية بالمجني عليه، تطورت إلى علاقة جنسية وقيام العشيق بتصوير تلك العلاقة على بعض مقاطع الفيديو وذلك خلال فترة طلاقهما.
وأضاف أنه عقب قيام المجني عليه بتهديد زوجته بتلك المقاطع بعد عودتها لعصمته مرة أخرى قام بالاتفاق معها على استدراج المجني عليه بدعوى إعادة العلاقة بشرط إحضار تلك المقاطع معه.
وأشار إلى أنه يوم الحادث توجه المجني عليه للقاء الزوجة بشقتها وعند وصوله خرج الزوج من حجرة النوم ومعه كلبين يقوم بتربيتهما داخل الشقة وذلك لترويعه وإجباره على تسليم مقاطع الفيديو إلا أن المجني عليه انتابته حالة من الخوف والفزع وقفز من شرفة المسكن ما أدى إلى وفاته.
اقرأ من هنا: فيديوهات جنسية.. كلاب الزوج أودت بحياة العشيق للهلاك