رحلة في الذاكرة لخضرة السينما المصرية.. درية أحمد في ذكرى وفاتها
الأربعاء 03/أبريل/2019 - 09:01 م
خلود خالد
طباعة
رحلة في الذاكرة، اليوم تأتي عن حياة الممثلة والمطربة درية أحمد كُتب في تاريخها العديد من الأدوار التي برعت في أدائها أمام كبار الفنانين، فهي ممثلة تركت بصمة كبيرة بأدوارها الثانوية والبطولة.
رحلتنا في الذاكرة داخل أسرة بدوية أنجبت ممثلة ومطربة في 24 سبتمبر 1923، اتجهت إلى الغناء منذ الصغر لموهبتها المميزة والمختلفة لسنها، الذى أتاح لها التطوير والتعليم بشكل متكامل لإبراز موهبتها.
وبموهبتها الغنائية تربعت على الساحة الفنية باعتمادها مطربة في الإذاعة المصرية،والتي أبرزتها وميزتها في مجال الفن عن غيرها من فنانين جيلها.
بداية درية أحمد
رحلة في الذاكرة تأخذنا إلى بداية تألق درية أحمد من جانب أخر، تزوجت المملثة درية أحمد من المؤلف والمخرج والمنتج "السيد زيادة" الذي ساعدها كثيرًا في مشوارها الفني، فألف لها العديد من الأغاني البارزة في مشورها الفني ولم يكتفي بتأليف الأغاني لها بل رشحها أيضًا للعمل في السينما.
رحلة في الذاكرة لاكتشاف أبرز الأدوار التي اشتهرت بها الفنانة درية أحمد، عرفت بالبنت الريفية في العديد من الأدوار الثانوية والتي ميزتها بتجسيد شخصية البنت الريفية ببراعه.
ومن خلال رحلة في الذاكرة سنذهب إلى عام 1950، والذي أثبتت فية الفنانة قدرتها، حيث حصلت على دور البطولة المطلقة بأداء شخصية " خضرة " الذى استمر معها فى عدة أفلام " مغامرات خضرة، خضرة والسندباد القبلي، العاشق المحروم ".
لم تقتصر حياة الفنانة درية أحمد على السينما والغناء، فقد إنضمت لفرقة إسماعيل ياسين؛ لتقديم مسرحية «أنا عايزة مليونير».
من أشهر الأغاني التي اشتهرت بها الفنانة درية أحمد «خلاص ياقلبى خلاص، عارف والعارف لا يعرف، دلوني ياناس دلوني، آدي النعيم يا دنيا في عصر المدنية، وأه يا بوي آه يا نا، علي يا علي، يابتاع الزيت».
كما شاركت الفنانة درية أحمد كبار الفنانين في بعض أعمالها الفنية منها « حسن وماريكا، توبة، عفريت خطيبى، توبة، نحن بشر، ماكانش عالبال، كيلوباترا، الحسناء واللص والذى قامت ببطولته ابنتها الفنانة سهير رمزي »، واستمرت أعمالها الفنية حتى أعلنت أعتزالها عام 1967م.
نهاية رحلة في الذاكرة بنهاية رحلة درية أحمد
وتنتهي رحلة في الذاكرة إلى اليوم الذي فارقتنا فيه الفنانة درية أحمد، ففي ٧ فبراير من عام ٢٠٠٣ توفيت خضرة السينما المصرية إثر عملية دقيقة بالمخ أجرتها في العاصمة الفرنسية باريس.
اقرأ أيضًا: إنفوجراف| أبرز تصريحات سهير رمزي في برنامج تحت السيطرة
رحلتنا في الذاكرة داخل أسرة بدوية أنجبت ممثلة ومطربة في 24 سبتمبر 1923، اتجهت إلى الغناء منذ الصغر لموهبتها المميزة والمختلفة لسنها، الذى أتاح لها التطوير والتعليم بشكل متكامل لإبراز موهبتها.
وبموهبتها الغنائية تربعت على الساحة الفنية باعتمادها مطربة في الإذاعة المصرية،والتي أبرزتها وميزتها في مجال الفن عن غيرها من فنانين جيلها.
بداية درية أحمد
رحلة في الذاكرة تأخذنا إلى بداية تألق درية أحمد من جانب أخر، تزوجت المملثة درية أحمد من المؤلف والمخرج والمنتج "السيد زيادة" الذي ساعدها كثيرًا في مشوارها الفني، فألف لها العديد من الأغاني البارزة في مشورها الفني ولم يكتفي بتأليف الأغاني لها بل رشحها أيضًا للعمل في السينما.
رحلة في الذاكرة لاكتشاف أبرز الأدوار التي اشتهرت بها الفنانة درية أحمد، عرفت بالبنت الريفية في العديد من الأدوار الثانوية والتي ميزتها بتجسيد شخصية البنت الريفية ببراعه.
ومن خلال رحلة في الذاكرة سنذهب إلى عام 1950، والذي أثبتت فية الفنانة قدرتها، حيث حصلت على دور البطولة المطلقة بأداء شخصية " خضرة " الذى استمر معها فى عدة أفلام " مغامرات خضرة، خضرة والسندباد القبلي، العاشق المحروم ".
لم تقتصر حياة الفنانة درية أحمد على السينما والغناء، فقد إنضمت لفرقة إسماعيل ياسين؛ لتقديم مسرحية «أنا عايزة مليونير».
من أشهر الأغاني التي اشتهرت بها الفنانة درية أحمد «خلاص ياقلبى خلاص، عارف والعارف لا يعرف، دلوني ياناس دلوني، آدي النعيم يا دنيا في عصر المدنية، وأه يا بوي آه يا نا، علي يا علي، يابتاع الزيت».
كما شاركت الفنانة درية أحمد كبار الفنانين في بعض أعمالها الفنية منها « حسن وماريكا، توبة، عفريت خطيبى، توبة، نحن بشر، ماكانش عالبال، كيلوباترا، الحسناء واللص والذى قامت ببطولته ابنتها الفنانة سهير رمزي »، واستمرت أعمالها الفنية حتى أعلنت أعتزالها عام 1967م.
نهاية رحلة في الذاكرة بنهاية رحلة درية أحمد
وتنتهي رحلة في الذاكرة إلى اليوم الذي فارقتنا فيه الفنانة درية أحمد، ففي ٧ فبراير من عام ٢٠٠٣ توفيت خضرة السينما المصرية إثر عملية دقيقة بالمخ أجرتها في العاصمة الفرنسية باريس.
اقرأ أيضًا: إنفوجراف| أبرز تصريحات سهير رمزي في برنامج تحت السيطرة