ليلى مقلد: سياسة التهميش والإقصاء انتهت والتعديلات الدستورية واجبة
الأربعاء 03/أبريل/2019 - 11:20 م
محمد أيمن سالم
طباعة
أكدت الدكتورة ليلى مقلد، المحامية بالنقض، إن التعديلات الدستورية 2019 تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتهدف لإثراء الديمقراطية، مشيرة إلى أنها تصلح سلبيات النظام السياسي بشكل حقيقي.
التعديلات الدستورية 2019
التعديلات الدستورية 2019
وقالت الدكتورة ليلى مقلد، المحامية بالنقض، خلال اطلاق فعاليات مبادرة «ليلى شباب مدينة نصر» نعم لـ التعديلات الدستورية 2019، إن سياسة التهميش والإقصاء انتهت في مصر بفضل القيادة السياسية الحكيمة وحرص الرئيس السيسي على التواصل الدائم مع كافة فئات المجتمع على أرض الواقع.
وأوضحت ليلى مقلد، بشأن التعديلات الدستورية 2019، أن التطور والتغيير في مراحل الشعوب هو سنة الحياة وهناك متغيرات طرأت على الدستور وهو الأمر الذي يتطلب تعديله، لأنه في النهاية صناعة بشرية وجميع دول العالم أجرت الكثير من التعديلات على دساتير.
وأشادت «مقلد»، بالحوار المجتمعي الذي أجراه مجلس النواب برئاسة الدكتور على عبد العال، والذي تميز بالشفافية وإعطاء الحرية كاملة لجميع الفئات بالمجتمع لإبداء الرأي في التعديلات الدستورية، مشيدة بدعوة رئيس البرلمان حتى للمعارضين لإبداء الرؤى في التعديلات الدستورية.
كما اعتبرت المحامية بالنقض، أن اشتراك المواطن المصري في تحديد مصيره وتحديد دستوره، خطوة تدعو للفخر وإرساء لقيم جديدة في مصر لم تكن موجودة سابقًا، مشيرة إلى أن التعديلات الدستورية تقدم بها 155 نائبًا حرصا علي استقرار الوطن وأن القرار الأول والأخير سيكون للشعب المصري،خلال الاستفتاء الدستوري القادم، لأنه الوحيد صاحب الحق في ذلك.
ومن جانبه وجهت الدكتورة ليلى مقلد، المحامية بالنقض، الدعوة لجموع الشعب بالمشاركة لممارسة حقوقهم الدستورية والكلمة النهائية للصناديق فهي التي ستقول رأيها في التعديلات التي تصب في صالح الجميع، فهي تعطى المرأة 25% كحد أدني من مقاعد البرلمان، وتزيد تمكين الشباب وذوى الإعاقة وغيرهم.
وأشادت «مقلد»، بالحوار المجتمعي الذي أجراه مجلس النواب برئاسة الدكتور على عبد العال، والذي تميز بالشفافية وإعطاء الحرية كاملة لجميع الفئات بالمجتمع لإبداء الرأي في التعديلات الدستورية، مشيدة بدعوة رئيس البرلمان حتى للمعارضين لإبداء الرؤى في التعديلات الدستورية.
كما اعتبرت المحامية بالنقض، أن اشتراك المواطن المصري في تحديد مصيره وتحديد دستوره، خطوة تدعو للفخر وإرساء لقيم جديدة في مصر لم تكن موجودة سابقًا، مشيرة إلى أن التعديلات الدستورية تقدم بها 155 نائبًا حرصا علي استقرار الوطن وأن القرار الأول والأخير سيكون للشعب المصري،خلال الاستفتاء الدستوري القادم، لأنه الوحيد صاحب الحق في ذلك.
ومن جانبه وجهت الدكتورة ليلى مقلد، المحامية بالنقض، الدعوة لجموع الشعب بالمشاركة لممارسة حقوقهم الدستورية والكلمة النهائية للصناديق فهي التي ستقول رأيها في التعديلات التي تصب في صالح الجميع، فهي تعطى المرأة 25% كحد أدني من مقاعد البرلمان، وتزيد تمكين الشباب وذوى الإعاقة وغيرهم.