خاص| مقاومة الاستيطان تقدم نصائح للمرشحين لإنتخابت فلسطين الطلابية
الخميس 04/أبريل/2019 - 01:15 ص
سيد مصطفى
طباعة
وجه عيسى إسماعيل عمرو، مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، نصائح لنشطاء الشبيبة الفتحاوية في الجامعات، لكي يفوزوا بالانتخابات القادمة.
مقاومة الاستيطان
وطالب مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، نشطاء الشبيبة الفتحاوية بأن يركزوا على إنجازاتهم و عملهم النقابي للطلاب، ويختاروا الطلاب المتفوقون ليمثلوهم وخصوصا الطالبات، ولا يسمحوا للأجهزة الامنية وأفرادها بالتدخل داخل أسوار الجامعة او مضايقة الطلاب أو أهاليهم من أجل انتخابكم او امتناعهم عن الحضور لانتخاب أي فصيل آخر، إن كانوا تحبون فلسطين ويريدون الخير لها، تعزيز ونشر الديموقراطية أهم من النجاح تحت التهديد والإقصاء.
كما نصح مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، طلاب الكتلة الاسلامية وبقية الأطر الطلابية، أن لا يستخدموا اُسلوب التخوين والتشهير من أجل الحصول على الأصوات، وأن يعلموا الطلاب والطالبات ان يختاروا حسب البرامج الانتخابية وحسب العمل التراكمي للإطار الطلابي داخل أسوار الجامعة.
وبين مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، أنه حسب مراقبته حاليا جميع الأطر الطلابية عملها الوطني تقريبا صفر، وعملها النقابي ضعيف جدا، وتأثيرهم على الطلاب والطالبات معدوم.
والسبب الرئيسي إنهم أصبحوا جزءا من الانقسام ولا يتحججون بالمضايقات فهناك ألف طريقة للعمل تحت الضغط والتهديد، راجيًا منهم أن يتوحدوا فالوحدة اهم من النجاح في انتخابات مؤقته.
وأوضح، أن الفكرة المرسومة، أن فصيل في منظمة التحرير، يعني وزراء، وكيل وزارة، مدير عام، سفير او ملحق ثقافي، مخصصات مالية من منظمة التحرير، حصص في منح ووظائف وترقيات.
وطالب مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، نشطاء الشبيبة الفتحاوية بأن يركزوا على إنجازاتهم و عملهم النقابي للطلاب، ويختاروا الطلاب المتفوقون ليمثلوهم وخصوصا الطالبات، ولا يسمحوا للأجهزة الامنية وأفرادها بالتدخل داخل أسوار الجامعة او مضايقة الطلاب أو أهاليهم من أجل انتخابكم او امتناعهم عن الحضور لانتخاب أي فصيل آخر، إن كانوا تحبون فلسطين ويريدون الخير لها، تعزيز ونشر الديموقراطية أهم من النجاح تحت التهديد والإقصاء.
كما نصح مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، طلاب الكتلة الاسلامية وبقية الأطر الطلابية، أن لا يستخدموا اُسلوب التخوين والتشهير من أجل الحصول على الأصوات، وأن يعلموا الطلاب والطالبات ان يختاروا حسب البرامج الانتخابية وحسب العمل التراكمي للإطار الطلابي داخل أسوار الجامعة.
وبين مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان في الخليل، أنه حسب مراقبته حاليا جميع الأطر الطلابية عملها الوطني تقريبا صفر، وعملها النقابي ضعيف جدا، وتأثيرهم على الطلاب والطالبات معدوم.
والسبب الرئيسي إنهم أصبحوا جزءا من الانقسام ولا يتحججون بالمضايقات فهناك ألف طريقة للعمل تحت الضغط والتهديد، راجيًا منهم أن يتوحدوا فالوحدة اهم من النجاح في انتخابات مؤقته.
وأوضح، أن الفكرة المرسومة، أن فصيل في منظمة التحرير، يعني وزراء، وكيل وزارة، مدير عام، سفير او ملحق ثقافي، مخصصات مالية من منظمة التحرير، حصص في منح ووظائف وترقيات.
إقرأ أيضاً.. خاص| مسؤول لجنة مقاومة الاستيطان: ملاحقة حماس للمتظاهرين شيء معيب