حراك ليبيا إلى السلام يختص «بوابة المواطن» بنشر بيان دعم خليفة حفتر
الخميس 04/أبريل/2019 - 09:12 م
أحمد الأمير
طباعة
أكد قائد عام الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر خلال كلمته إلى القوات عبر أجهزة اللاسلكى، ، أنه حان الوقت لفتح العاصمة الليبية طرابلس والمنتظر تحريرها خلال ال48 ساعة.
حراك ليبيا إلى السلام
واختصت اللجنة المنسقة لـ حراك ليبيا إلى السلام «بوابة المواطن» لنشر البيان الصادر بخصوص مساعي الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر فتح العاصمة الليبية طرابلس.
ورحب البيان بما جاء في كلمة القائد العام للجيش الوطني الليبي مؤكداً دعم حراك ليبيا إلى السلام نحو تحرير البلاد من عناصر الإرهاب والتطرف.
وأكد البيان ترحيبه بجهود قوات ليبيا المسلحة فضلا عن شعور حراك ليبيا إلى السلام بالفخر والاعتزاز تجاه أبناء الشعب الليبي وعناصر الجيش.
ومن جانبها ذكرت الوكالة الروسية سبوتنيك أن خليفة حفتر والقادة العسكريون توقعوا السيطرة على العاصمة طرابلس خلال 48 ساعة كما أكدوا أن الوحيد الذي يمكن أن يحيل دون ذلك هو التدخل الخارجي. وحتى الآن، من المستحيل الخلاف على تفوق القوة العسكرية لحفتر.
ووفقا لما نقلته وكالة رويترز فإنه من المرجح أن يثير قرار قائد الجيش الوطني الليبي قلق الحكومة المعترف بها دولياً في طرابلس ، و يتفاوض رئيس الوزراء فايز السراج على اتفاق لتقاسم السلطة مع إدارة موازية في الشرق متحالفة مع حفتر.
وقال أحد السكان في منطقة رأس لانوف ، وهي مدينة نفطية تقع على الطريق الساحلي ، إن الدبابات والقوافل العسكرية شوهدت متجهة غربًا في اتجاه سرت.
وتقع مدينة سرت في وسط ليبيا وهي تحت سيطرة قوة من مدينة مصراتة الغربية المتحالفة مع إدارة طرابلس.
واختصت اللجنة المنسقة لـ حراك ليبيا إلى السلام «بوابة المواطن» لنشر البيان الصادر بخصوص مساعي الجيش الوطني الليبي بقيادة حفتر فتح العاصمة الليبية طرابلس.
ورحب البيان بما جاء في كلمة القائد العام للجيش الوطني الليبي مؤكداً دعم حراك ليبيا إلى السلام نحو تحرير البلاد من عناصر الإرهاب والتطرف.
وأكد البيان ترحيبه بجهود قوات ليبيا المسلحة فضلا عن شعور حراك ليبيا إلى السلام بالفخر والاعتزاز تجاه أبناء الشعب الليبي وعناصر الجيش.
ومن جانبها ذكرت الوكالة الروسية سبوتنيك أن خليفة حفتر والقادة العسكريون توقعوا السيطرة على العاصمة طرابلس خلال 48 ساعة كما أكدوا أن الوحيد الذي يمكن أن يحيل دون ذلك هو التدخل الخارجي. وحتى الآن، من المستحيل الخلاف على تفوق القوة العسكرية لحفتر.
ووفقا لما نقلته وكالة رويترز فإنه من المرجح أن يثير قرار قائد الجيش الوطني الليبي قلق الحكومة المعترف بها دولياً في طرابلس ، و يتفاوض رئيس الوزراء فايز السراج على اتفاق لتقاسم السلطة مع إدارة موازية في الشرق متحالفة مع حفتر.
وقال أحد السكان في منطقة رأس لانوف ، وهي مدينة نفطية تقع على الطريق الساحلي ، إن الدبابات والقوافل العسكرية شوهدت متجهة غربًا في اتجاه سرت.
وتقع مدينة سرت في وسط ليبيا وهي تحت سيطرة قوة من مدينة مصراتة الغربية المتحالفة مع إدارة طرابلس.
