مفاجأة يفجرها الإرهابي عبدالله المسماري في «حادث الواحات»
الجمعة 05/أبريل/2019 - 12:45 م
إسلام النجار
طباعة
كشف الإرهابى الليبى عبدالله المسماري أبرز المتهمين في قضية حادث الواحات والذي أسفر عن استشهاد وإصابة 28 من الشرطة، الستار عن الجماعات الإرهابية الكائنة بالأراضي الليبية، وطريقة دخوله الأراضي المصرية حتى اشتراكه في الحادث الإرهابي بالواحات.
اعترافات الإرهابي الليبي في حادث الواحات
ذكر الإرهابي المتهم في حادث الواحات، أنه بدأ الالتزام الديني بعد الثورة الليبية عام 2011 خلال سيطرة الجماعات المتطرفة على مدينة درنة محل إقامته آنذاك، وكان يوجد مجموعات إسلامية مسلحة ضمت وحدات من الثوار معتنقي الفكر الإرهابي المتطرف، وجماعة أنصار الشريعة، وجيش دولة ليبيا الإسلامي والجماعات كلها اندمجت وأسست مجلس شورى المجاهدين بقيادة سالم دربي والمجلس ده كان هدفه تطبيق الشريعة الإسلامية وفكره مقارب لأفكار القاعدة هدفه كان حماية مدينة درنة من الطغاه والبغاه لأنه له السيطرة الكاملة على المدينة.
وأوضح الإرهابي المتطرف المتهم في حادث الواحات، حينما ظهر جيش حفتر وداعش في مدينة درنة ابتدى مجلس شورى المجاهدين بمحاربة الطائفتين دول وقتالهم لأن داعش يعتبروا من البغاة وجيش حفتر من الطغاة وواجب قتالهم عشان لا تكون لهم سيطرة على المدينة، وأنا علشان كنت مقتنع بفكر تنظيم القاعدة وهو دعوة الناس لتحكيم شرع الله فى الأرض وإقامة خلافة إسلامية وحماية الدعوة بالسلاح وجهاد الكفار الصليبيين.
وتابع الإرهابي المتهم في حادث الواحات، أنه انضم لمجلس شورى المجاهدين كمقاتل في أواخر 2014 وكان عمره 22 عامًا، وسبب انضمامه للمجلس أن أهالي درنة مؤيدين للمجلس وراضين بتواجده وأنه لا يغالى في الكفر من حيث الطائفية الكافرة يعنى أفراد الجيش والشرطة فى رؤيتنا دول كفار كفر نوع وليس كفر عيني بمعنى أن مش كل شخص عامل في الجيش والشرطة حكمه الكفر يجب توافر الشروط وانتفاء الموانع في حقه حتى يكفر وهذه المرتبة تتوافر في كل العلماء وده على خلاف تنظيم داعش الذي يكفر كل من التحق بتلك المؤسستين ويكون واجب قتله وده الاختلاف الفكري بينا عشان كده انضميت للمجلس.
اقرأ أيضًا: بروفايل .. شهيد الواحات الرائد عمرو صلاح.. نجم سينمائي وبطل ضحى من أجل وطنه
اعترافات الإرهابي الليبي في حادث الواحات
ذكر الإرهابي المتهم في حادث الواحات، أنه بدأ الالتزام الديني بعد الثورة الليبية عام 2011 خلال سيطرة الجماعات المتطرفة على مدينة درنة محل إقامته آنذاك، وكان يوجد مجموعات إسلامية مسلحة ضمت وحدات من الثوار معتنقي الفكر الإرهابي المتطرف، وجماعة أنصار الشريعة، وجيش دولة ليبيا الإسلامي والجماعات كلها اندمجت وأسست مجلس شورى المجاهدين بقيادة سالم دربي والمجلس ده كان هدفه تطبيق الشريعة الإسلامية وفكره مقارب لأفكار القاعدة هدفه كان حماية مدينة درنة من الطغاه والبغاه لأنه له السيطرة الكاملة على المدينة.
وأوضح الإرهابي المتطرف المتهم في حادث الواحات، حينما ظهر جيش حفتر وداعش في مدينة درنة ابتدى مجلس شورى المجاهدين بمحاربة الطائفتين دول وقتالهم لأن داعش يعتبروا من البغاة وجيش حفتر من الطغاة وواجب قتالهم عشان لا تكون لهم سيطرة على المدينة، وأنا علشان كنت مقتنع بفكر تنظيم القاعدة وهو دعوة الناس لتحكيم شرع الله فى الأرض وإقامة خلافة إسلامية وحماية الدعوة بالسلاح وجهاد الكفار الصليبيين.
وتابع الإرهابي المتهم في حادث الواحات، أنه انضم لمجلس شورى المجاهدين كمقاتل في أواخر 2014 وكان عمره 22 عامًا، وسبب انضمامه للمجلس أن أهالي درنة مؤيدين للمجلس وراضين بتواجده وأنه لا يغالى في الكفر من حيث الطائفية الكافرة يعنى أفراد الجيش والشرطة فى رؤيتنا دول كفار كفر نوع وليس كفر عيني بمعنى أن مش كل شخص عامل في الجيش والشرطة حكمه الكفر يجب توافر الشروط وانتفاء الموانع في حقه حتى يكفر وهذه المرتبة تتوافر في كل العلماء وده على خلاف تنظيم داعش الذي يكفر كل من التحق بتلك المؤسستين ويكون واجب قتله وده الاختلاف الفكري بينا عشان كده انضميت للمجلس.
اقرأ أيضًا: بروفايل .. شهيد الواحات الرائد عمرو صلاح.. نجم سينمائي وبطل ضحى من أجل وطنه