تفاصيل| الإرهابي الليبي يكشف تورط تركيا والإخوان في «حادث الواحات»
الجمعة 05/أبريل/2019 - 01:21 م
إسلام النجار
طباعة
واصل الإرهابي الليبي عبدالله المسماري أبرز المتهمين في حادث الواحات، والذي أسفر عن استشهاد وإصابة 28 من الشرطة، اعترافاته وكشف الستار عن الجماعات الإرهابية الكائنة بالأراضي الليبية وعلاقتها بحادث الواحات.
اعترافات الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات
قال الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات، أن الجماعات الإرهابي في ليبيا دخلت في قتال مع جيش حفتر لأنه من الطواغيت ويريد تطبيق القوانين الوضعية وتدمير مدينة درنة، وقاتلنا تنظيم داعش لأنهم من الخوارج أيضا واستمرت العمليات تجاه الطائفتين، ولما كان يصاب منا أفراد كان يتم علاجهم فى مدينة مصراتة الليبية لأن جماعة الإخوان ليها سيطرة على المدينة.
وأضاف الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات، أنه إذا تعذر علاج المصابين على الأراضي الليبية، كان يتم سفرهم إلى تركيا بالتنسيق مع جماعة الإخوان بمصراتة الليبية وتنسيقها مع أعضاء الإخوان في تركيا، لضمان عدم اعتقال الإخوة لأن إخوان مصراتة كان هدفهم بالتنسيق ده مع مجلس شوري المجاهدين وكسبهم في صفهم، علشان العدو كان واحد وهو جيش حفتر وتنظيم داعش وده السبب لتقديمهم المساعدة بعلاج الجرحى.
انضمام الإرهابي الليبي للجماعات المتطرفة
وأوضح الإرهابي الليبي، المتهم انضمامه للجماعة التي نفذت حادث الواحات، قائلاً من خلال قتالي مع المجلس اتعرفت على عماد الدين عبدالحميد «حركي الشيخ حاتم»، لأنه كان يشارك معنا بمفرده لخبرته لأنه كان في مصر في مجال الخدع والألغام المنصوبة لينا من داعش، واتعرفت عليه في بداية 2016 عن طريق فرج منصورى صاحبي من مقاتلي مجلس الشورى المجاهدين وعلشان أنا كنت شايف ان فيه عشوائية في عمل المجلس من حيث عدم الالتزام بكلمة الأمير وإصدار الجنود بأعمال اجتهادية دون الرجوع للأمير ومخالفة توجيهاته،
اعترافات الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات
قال الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات، أن الجماعات الإرهابي في ليبيا دخلت في قتال مع جيش حفتر لأنه من الطواغيت ويريد تطبيق القوانين الوضعية وتدمير مدينة درنة، وقاتلنا تنظيم داعش لأنهم من الخوارج أيضا واستمرت العمليات تجاه الطائفتين، ولما كان يصاب منا أفراد كان يتم علاجهم فى مدينة مصراتة الليبية لأن جماعة الإخوان ليها سيطرة على المدينة.
وأضاف الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات، أنه إذا تعذر علاج المصابين على الأراضي الليبية، كان يتم سفرهم إلى تركيا بالتنسيق مع جماعة الإخوان بمصراتة الليبية وتنسيقها مع أعضاء الإخوان في تركيا، لضمان عدم اعتقال الإخوة لأن إخوان مصراتة كان هدفهم بالتنسيق ده مع مجلس شوري المجاهدين وكسبهم في صفهم، علشان العدو كان واحد وهو جيش حفتر وتنظيم داعش وده السبب لتقديمهم المساعدة بعلاج الجرحى.
انضمام الإرهابي الليبي للجماعات المتطرفة
وأوضح الإرهابي الليبي، المتهم انضمامه للجماعة التي نفذت حادث الواحات، قائلاً من خلال قتالي مع المجلس اتعرفت على عماد الدين عبدالحميد «حركي الشيخ حاتم»، لأنه كان يشارك معنا بمفرده لخبرته لأنه كان في مصر في مجال الخدع والألغام المنصوبة لينا من داعش، واتعرفت عليه في بداية 2016 عن طريق فرج منصورى صاحبي من مقاتلي مجلس الشورى المجاهدين وعلشان أنا كنت شايف ان فيه عشوائية في عمل المجلس من حيث عدم الالتزام بكلمة الأمير وإصدار الجنود بأعمال اجتهادية دون الرجوع للأمير ومخالفة توجيهاته،
وتابع الإرهابي الليبي المتهم في حادث الواحات، أخبرت فرج صديقي إن لدي رغبة في الانضمام لجماعة إسلامية منظمة تلتزم بكلمة الأمير فعرفني على الشيخ حاتم وقالي إنه عاوز يقيم جماعة جهادية في مصر، لرفع الجهاد بمصر عن طريق استقطاب شباب من المجاهدين، وتدريبهم شرعيًا وعسكريًا وإقامة معسكر بمصر، يهدف إقامة شرع الله ومحاربة الطغاة من أفراد الجيش والشرطة، وقتالهم حتى يحكم شرع الله فأنا أيدت فكرة الشيخ حاتم بسبب اللي قلت عليه، فضلاً عن إعجابي بأفكاره الجهادية في طريقة إنشاء الجماعة وإدارتها من حيث دعوة المسلمين في مصر للجهاد ضد الطغاة وحمايتها بالسلاح.