حركة 24 مايو تكشف علاقة معهد البحوث والدراسات الإفريقية بالنظام الإرتري
السبت 06/أبريل/2019 - 11:33 م
سيد مصطفى
طباعة
كشف حامد العجب، عضو حركة 24 مايو الإرترية، عن علاقة معهد البحوث والدراسات الأفريقية جامعة القاهرة بالنظام الأرتري في أسمرا.
حركة 24 مايو الإرترية
وأكد حامد العجب، عضو حركة 24 مايو الإرترية، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أن معهد البحوث والدراسات الأفريقية، الغالبية من أساتذته يدعمون نظام أسمرا بطريقة فاضحة، ذاكرًا أقوال البعض منهم، في عام ٢٠١١ في أول ظهور لشباب ٢٤مايو في برنامج «٩٠ دقيقة» أرسلت السفارة الإريترية بالقاهرة فاكس إلى قناة المحور تعترض على استضافتها لشباب ٢٤مايو فردت القناة على السفارة بأن لهم حق الرد، فرشحت السفارة أستاذين من معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وهما إبراهيم نصر الدين وحلمي شعراوي.
وأضاف عضو حركة 24 مايو الإرترية، أنه خلال عام ٢٠١٤، أعلنت السفارة الإرترية عن ندوة في معرض الكتاب الدولي يحاضر فيها أحمد زحلي، حضر فيها مجموعة شباب ٢٤مايو فوجدوا في المنصة كل من حبيب عثمان الملحق الثقافي لسفارة النظام وأحمد زحلي وحلمي شعراوي، عضو معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وحلمي شعراوي تحدث عن إرتريا ونظامها وكأنه يتحدث عن دولة لا يعرفها أهلها، حيث يقول فيها تمتلك قرارها، ودولة مدنية وغيره.
وبين عضو حركة 24 مايو الإرترية، أن شباب ٢٤ مايو طلبوا مداخلة ولكن المنصة رفضت تعطيهم فرصة المداخلة لأن زميلهم كمال شاكر كان قد هاجم النظام في مداخلة سابقة، وبعدما خرجوا من الندوة سلم علي حلمي شعراوي وكان معه الملحق الثقافي فقال له: «الأستاذ حلمي أنا من تلاميذك واحترمك ولكن ما قلته اليوم ما كنت أتوقعه منك كيف تقول نظام مدني في إريتريا، أسياس دخل القصر ببدلته العسكرية ولم تشهد إرتريا انتخابات ولو لمرة واحدة فأين المدنية يا أستاذ حلمي؟ ليرد قائلًا:«معلش يا ابني».
وأضاف عضو حركة 24 مايو الإرترية، أنه خلال عام ٢٠١٤، أعلنت السفارة الإرترية عن ندوة في معرض الكتاب الدولي يحاضر فيها أحمد زحلي، حضر فيها مجموعة شباب ٢٤مايو فوجدوا في المنصة كل من حبيب عثمان الملحق الثقافي لسفارة النظام وأحمد زحلي وحلمي شعراوي، عضو معهد البحوث والدراسات الإفريقية، وحلمي شعراوي تحدث عن إرتريا ونظامها وكأنه يتحدث عن دولة لا يعرفها أهلها، حيث يقول فيها تمتلك قرارها، ودولة مدنية وغيره.
وبين عضو حركة 24 مايو الإرترية، أن شباب ٢٤ مايو طلبوا مداخلة ولكن المنصة رفضت تعطيهم فرصة المداخلة لأن زميلهم كمال شاكر كان قد هاجم النظام في مداخلة سابقة، وبعدما خرجوا من الندوة سلم علي حلمي شعراوي وكان معه الملحق الثقافي فقال له: «الأستاذ حلمي أنا من تلاميذك واحترمك ولكن ما قلته اليوم ما كنت أتوقعه منك كيف تقول نظام مدني في إريتريا، أسياس دخل القصر ببدلته العسكرية ولم تشهد إرتريا انتخابات ولو لمرة واحدة فأين المدنية يا أستاذ حلمي؟ ليرد قائلًا:«معلش يا ابني».