المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي| رئيس الجامعة البريطانية: ملتزمون بتوصياته
الأحد 07/أبريل/2019 - 02:52 م
محمد أيمن سالم
طباعة
أكد الدكتور أحمد حمد رئيس الجامعة البريطانية في مصر، التزام الجامعة بتوصيات المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي.
وقال رئيس الجامعة البريطانية في مصر:" طلب الرئيس السيسي خلال المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي بضرورة الاستفادة من الخبرات الدولية المتميزة في مجال التعليم الجامعي والبحثي، وذلك عن طريق التوأمة بين الجامعات والمراكز المصرية ونظيرتها الأجنبية المرموقة، على النحو الذي يسهم في تطوير المناهج التعليمية واستخدام طرق التدريس الحديثة وتدريب الشباب في مختلف المجالات، وهو المنهج الذي تسير عليه الجامعة البريطانية بكل دقة".
وأضاف حمد أنه منذ تأسيس الجامعة البريطانية في عام ٢٠٠٦ ورئيس مجلس أمنائها محمد فريد خميس يشدد على ضرورة الارتقاء بدورها في منهجية التعليم والبحث العلمي وذلك بهدف المساهمة في تغيير ثقافة التعلم والمعرفة ومن ثم دعم عملية بناء الإنسان المصري ومسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها مصر في الوقت الحالي، لافتًا إلى أن الجامعات التي تلتزم بمعايير الجودة المصرية والعالمية تعد ركنا أساسيا في بناء الدولة العصرية الحديثة، وركيزة محورية لتلبية طموحات الدولة في تحقيق هدف التنمية المستدامة.
وأوضح رئيس الجامعة البريطانية في مصر أن الجامعة تسهم في استيعاب ومواكبة مردود التكنولوجيا البازغة على سوق العمل، إضافة لدعم الشباب المتميز والمتفوق علميًا من المبتكرين والباحثين في ظل ما يمثلونه من طاقة وذخيرة لمصر والإنسانية جمعاء للانطلاق نحو المستقبل، وهو الأمر الذي يدعمه مجلس الأمناء دائما برئاسة محمد فريد خميس. مؤكدًا على دعم الجامعة لاستمرار انعقاد منتدى التعليم كل عام لما له من أهمية كبيرة سوف تنعكس ثمارها على الجامعات خلال الفترة المقبلة.
وكانت الجامعة البريطانية قد شاركت بوفد رفيع المستوى برئاسة الدكتور أحمد حمد رئيس الجامعة، في المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي والبحث العلمي، والذي عقد على مدار ثلاثة أيام برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في العاصمة الإدارية الجديدة.
وشارك في فعاليات المنتدى نحو 2000 شخصية، من بينهم كبار المسئولين والعلماء والخبراء المهتمين بالتعليم الجامعي والبحث العلمي والابتكار، إضافة لأكثر من 300 شخصية أجنبية من كبار العلماء ورؤساء الجامعات الدولية ونواب وزراء التعليم وخبراء التعليم من 55 دولة، فضلا عن ممثلي المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتعليم العالي والبحث العلمي.
واستهدف المنتدى خلق منصة دولية لتناول حاضر ومستقبل التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار من خلال مناقشات حوارية تناولت عددا من القضايا المطروحة عالميًا بطريقة تسمح بتبادل الخبرات والتجارب العالمية في مجالات تطوير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي
وقال رئيس الجامعة البريطانية في مصر:" طلب الرئيس السيسي خلال المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي بضرورة الاستفادة من الخبرات الدولية المتميزة في مجال التعليم الجامعي والبحثي، وذلك عن طريق التوأمة بين الجامعات والمراكز المصرية ونظيرتها الأجنبية المرموقة، على النحو الذي يسهم في تطوير المناهج التعليمية واستخدام طرق التدريس الحديثة وتدريب الشباب في مختلف المجالات، وهو المنهج الذي تسير عليه الجامعة البريطانية بكل دقة".
وأضاف حمد أنه منذ تأسيس الجامعة البريطانية في عام ٢٠٠٦ ورئيس مجلس أمنائها محمد فريد خميس يشدد على ضرورة الارتقاء بدورها في منهجية التعليم والبحث العلمي وذلك بهدف المساهمة في تغيير ثقافة التعلم والمعرفة ومن ثم دعم عملية بناء الإنسان المصري ومسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها مصر في الوقت الحالي، لافتًا إلى أن الجامعات التي تلتزم بمعايير الجودة المصرية والعالمية تعد ركنا أساسيا في بناء الدولة العصرية الحديثة، وركيزة محورية لتلبية طموحات الدولة في تحقيق هدف التنمية المستدامة.
وأوضح رئيس الجامعة البريطانية في مصر أن الجامعة تسهم في استيعاب ومواكبة مردود التكنولوجيا البازغة على سوق العمل، إضافة لدعم الشباب المتميز والمتفوق علميًا من المبتكرين والباحثين في ظل ما يمثلونه من طاقة وذخيرة لمصر والإنسانية جمعاء للانطلاق نحو المستقبل، وهو الأمر الذي يدعمه مجلس الأمناء دائما برئاسة محمد فريد خميس. مؤكدًا على دعم الجامعة لاستمرار انعقاد منتدى التعليم كل عام لما له من أهمية كبيرة سوف تنعكس ثمارها على الجامعات خلال الفترة المقبلة.
وكانت الجامعة البريطانية قد شاركت بوفد رفيع المستوى برئاسة الدكتور أحمد حمد رئيس الجامعة، في المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي والبحث العلمي، والذي عقد على مدار ثلاثة أيام برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في العاصمة الإدارية الجديدة.
وشارك في فعاليات المنتدى نحو 2000 شخصية، من بينهم كبار المسئولين والعلماء والخبراء المهتمين بالتعليم الجامعي والبحث العلمي والابتكار، إضافة لأكثر من 300 شخصية أجنبية من كبار العلماء ورؤساء الجامعات الدولية ونواب وزراء التعليم وخبراء التعليم من 55 دولة، فضلا عن ممثلي المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بالتعليم العالي والبحث العلمي.
واستهدف المنتدى خلق منصة دولية لتناول حاضر ومستقبل التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار من خلال مناقشات حوارية تناولت عددا من القضايا المطروحة عالميًا بطريقة تسمح بتبادل الخبرات والتجارب العالمية في مجالات تطوير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.