المواطن

عاجل
صور..تأكيداً لانفراد المواطن .. متطوعي «فن إدارة الحياة» يواصلون تنظيف شارع 77 بالمعادي .. اليوم صور .. نائب رئيس جامعة الأزهر لفرع البنات يشيد بالمبادرة الرئاسية لبناء الإنسان انفراد ..«فن إدارة الحياة» يطلق مبادرة لتنظيف شارع 77 بالمعادي .. غدًا صور .. بدء اختبارات الطلاب الوافدين المرشحين لمسابقة الأوقاف العالمية للقرآن الكريم تنفيذًا لتوجيهات الرئيس .. «مستقبل وطن» يطلق مبادرة مجتمعة بعنوان«شتاء دافئ» على مستوى الجمهورية صور . .وزير الأوقاف ورئيس التنظيم والإدارة يتفقدان أعمال امتحان المتقدمين لشغل وظائف أئمة بمركز تقييم القدرات والمسابقات ويتفقان على مسابقة تكميلية يناير المقبل صور .. «الشباب والرياضة» تنظم ندوة للتحذير من التفكك الأسري بـ«السويس» «وزير الأوقاف» يعتمد زيادة عقود خطباء المكافأة الملحقين على البندين ٣/٤ و ٣/١ صور..«طب بنات الأزهر» تحتفل بحصولها على شهادة الاعتماد للمرة الثالثة صور .. خلال مؤتمر «القومي للمرأة» .. داود : الأمن سياج يحيط بحياة الفرد
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

الإبداع في سيناء إشكالية المتن والهامش|عبدالله السلايمة: نمر بظروف قاسية

الإثنين 08/أبريل/2019 - 12:47 م
مريم حسن
طباعة
قال الكاتب عبدالله السلايمة، في ندوة الإبداع في سيناء إشكالية المتن والهامش، إن سيناء مرت بظروف سياسية قاسية على مدار تاريخها.

الإبداع في سيناء إشكالية المتن والهامش
وتابع الكاتب عبدالله السلايمة خلال ندوة الإبداع في سيناء إشكالية المتن والهامش، أن الظروف القاسية جعلت من الصعب أن تنفتح على العالم، فلم يكن هناك أدب مكتوب سوى بعد تحريرها.


معرض الكتاب بالإسكندرية 2019
وأضاف الكاتب عبدالله السلايمة في ندوة الإبداع في سيناء إشكالية المتن والهامش ضمن فاعليات معرض الكتاب بالإسكندرية 2019، في دورته ال 15، أنه دخل عالم الكتابة عام١٩٩٤م، وذهب إلى نادي رفح، موضحا أن القصة القصيرة ظهرت حديثا في شمال سيناء، وقد بدأت أواخر الثمانينات حيث أنشئ نادي رفح عام١٩٨٢م.، وقد أصدر عدد من المجموعات القصصية والروايات.

وأشار الكاتب عبدالله السلايمة إلى أن الأن هناك جيل واعد من الشباب في سيناء يكتبون، ومنهم يحيي عطية، وإسراء عبدالحميد، متابعا أن كتاباته تهتم بشمال سيناء، لكن الغريب أن الكتاب الشباب لم يكتبوا عن سيناء، ولكن عن قضايا أخرى، ويمكن أن يكون ذلك لأن الشباب أصيب بالملل.

وأوضح عبد الله أن المشهد الشعري لايقتصر على الشعر البدوي فقط،، وهو شخصيا يعتبره ماضي ولكن هناك أناس مهتمة به، ولكن الآن هناك الشعر النثري، والعامي، والقصة القصيرة والرواية.

وأكد "السلايمة" أن عملية تحرر المرأة بدأت مع عودة سيناء عام١٩٨٢م، فكان المجتمع منغلق على ذاته، فوجودىشاعرة سيناوية أمر صعب للغاية، ولكن إذا كان هناك رجل شاعر هذا أمر سهل، وحاليًا أصبح هناك إنفراجة وتحرر وأصبحت المرأة تعبر عن هوايتها أكثر، وكان هناك شعر تكتبه نساء ولانعرف أسمائهم، فكان يدخل ضمن التراث، وحينما تكتب المرأة البدوية تكتب بشكل جيد جدًا، لافتا إلى أن هناك مساحة من الحرية بدأت تأخذها المرأة البدوية منذ فترة التسعينيات.

فيما قال الشاعر حسونة فتحي أن هناك أشكال مختلفة من الشعر، لكن الذي يميز سيناء عن أي محافظة هو الشكل التراثي البدوي للشعر الذي مازال موجود حتى الآن في سيناء.

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads