امرأة في مشهد|منديل أخضر كان في إيديها و بتلاغيني بيه
الثلاثاء 09/أبريل/2019 - 05:24 م
ندى محمد
طباعة
تعتبر السينما ملجأ لكثير من الأفراد الذين يذهبون إليها لأنها تعبر عن أشياء بداخلهم وذلك من خلال كلمات بعض المشاهد، وبالأخص امرأة في مشهد.
امرأة في مشهد
تتأثر السيدات كثيرًا بكلام بعضهن وخاصة إذا كان الحديث من امرأة مثلهن، ويوجد بعض المشاهد المؤثرة لبعض الفنانات التي لا زالت عالقة في أذهاننا حتى هذا الوقت، لقوم معانيها وصدق الحديث فيها.
وامرأة في مشهد اليوم من فيلم «حب في الزنزانة» تعرف على نص المشهد فيمايلي:
ـ أنا كنت فاكر إن الحب مسألة نزاهة ومنظرة، وإن اللي تعبان في عيشته مابيجيلوش قلب يحب
ــ صح
ــ لأ مش صح.. يعني من غير علام كده، اللي ظروفه صعبة يحس الحب أكتر من اللي ظروفه مستريحة.. أنا بتهيألي إن اللي ظروفه متيسرة ومستريحة مايحبش، يحب ليه؟!.. وكمان مايحسش، بيتقتل عنده الشعور.. يعني أنا مثلا مع كل الظروف اللي أنا فيها دي، حبيت.
ــ بعتلها جوابات؟
ــ أنا معرفش هي مين.. معرفش اسمها.. أنا حتى معرفش شكلها
ــ طب مش معلمها بعلامة؟
ــ أيوه.. منديل أخضر كان في إيديها، وكانت بتلاغيني بيه
ــ خلاص، أبقى أكتب ع الظرف “إلى ذات المنديل الأخضر”ـ
الجواب:-
أختى العزيزة ذات المنديل الأخضر
أهديكي أرق التحيات
أحب أعرفك بنفسي، أنا صلاح الغرباوي، دبلوم صنايع، وشاطر جدًا في الخراطة، لكن مكسبي كان مكفيني بالعافية، خصوصًا وأنا عندي أحلام كبيرة، فدخلت السجن علشان أبني مستقبلي وأكوّن نفسي.
بصراحة أنا كنت مهموم وحزين، لكن راحت همومي لما شوفتك، وشوفت اللون الأخضر بين إيديكي.. ربنا يجعل سنينك كلها خضرة.
وختامًا، أتمنى لكي السعادة وراحة البال
المخلص ليكي صلاح
اقرأ أيضا | امرأة في مشهد| بالنسبالي الحب سعادة وهنا بيملى القلب والعين جمال
امرأة في مشهد
تتأثر السيدات كثيرًا بكلام بعضهن وخاصة إذا كان الحديث من امرأة مثلهن، ويوجد بعض المشاهد المؤثرة لبعض الفنانات التي لا زالت عالقة في أذهاننا حتى هذا الوقت، لقوم معانيها وصدق الحديث فيها.
وامرأة في مشهد اليوم من فيلم «حب في الزنزانة» تعرف على نص المشهد فيمايلي:
ـ أنا كنت فاكر إن الحب مسألة نزاهة ومنظرة، وإن اللي تعبان في عيشته مابيجيلوش قلب يحب
ــ صح
ــ لأ مش صح.. يعني من غير علام كده، اللي ظروفه صعبة يحس الحب أكتر من اللي ظروفه مستريحة.. أنا بتهيألي إن اللي ظروفه متيسرة ومستريحة مايحبش، يحب ليه؟!.. وكمان مايحسش، بيتقتل عنده الشعور.. يعني أنا مثلا مع كل الظروف اللي أنا فيها دي، حبيت.
ــ بعتلها جوابات؟
ــ أنا معرفش هي مين.. معرفش اسمها.. أنا حتى معرفش شكلها
ــ طب مش معلمها بعلامة؟
ــ أيوه.. منديل أخضر كان في إيديها، وكانت بتلاغيني بيه
ــ خلاص، أبقى أكتب ع الظرف “إلى ذات المنديل الأخضر”ـ
الجواب:-
أختى العزيزة ذات المنديل الأخضر
أهديكي أرق التحيات
أحب أعرفك بنفسي، أنا صلاح الغرباوي، دبلوم صنايع، وشاطر جدًا في الخراطة، لكن مكسبي كان مكفيني بالعافية، خصوصًا وأنا عندي أحلام كبيرة، فدخلت السجن علشان أبني مستقبلي وأكوّن نفسي.
بصراحة أنا كنت مهموم وحزين، لكن راحت همومي لما شوفتك، وشوفت اللون الأخضر بين إيديكي.. ربنا يجعل سنينك كلها خضرة.
وختامًا، أتمنى لكي السعادة وراحة البال
المخلص ليكي صلاح
اقرأ أيضا | امرأة في مشهد| بالنسبالي الحب سعادة وهنا بيملى القلب والعين جمال