مصير لفلسطينيي سوريا: اليرموك برئ من رفات الجندي الإسرائيلي
الأربعاء 10/أبريل/2019 - 12:47 م
سيد مصطفى
طباعة
رد أيمن أبو هاشم، رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، على أنور رجا رئيس الدائرة السياسية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة يتهم داعش والنصرة بأنهم من سلموا رفات الجندي الإسرائيلي.
مصير لفلسطينيي سوريا
وأكد رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، أن رجا إتهم التنظيمين بأنهما قاما بتسليم رفات الجندي الإسرائيلي بذلك حين كانوا يسيطرون على مخيم اليرموك، ثم تصرح روسيا رسميًا أنها والنظام السوري من عثروا على رفاة الجندي زكريا باومل، وأن تسليمه لحكومة نتنياهو تم من خلال الروس مباشرةً.
وأضاف رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، أن تسليم رفات الجندي الإسرائيلي ليست الكذبة الأولى لأنور رجا، فهذا الآفاق من أكثر الأبواق التي غطت على جرائم النظام وتنظيم القيادة العامة الذي ينتمي إليه، بحق أهالي مخيم اليرموك وبقية المخيمات الفلسطينية في سورية.
وبين رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، أن أمثاله مفيدين جدًا لإسرائيل، لأن كل الروايات لتي قدمها خلال السنوات الماضية، وآخرها حول ادعاءاته التي ثبت زيفها حول رفات الجندي الإسرائيلي، تصب في خدمة تبرئة وكلاء إسرائيل وحلفائها الذين أجرموا بحق فلسطينيي سورية.
وأشاررئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، إلى أن تسليم رفات الجندي الإسرائيلي من حلفاء أنور رجا، خيانة بحق دماء الفدائيين في معركة السلطان يعقوب عام 1982، الذين ضحوا بحياتهم كي تستفيد المقاومة من مبادلة جثث القتلى الإسرائيليين، بأسرى ومعتقلين في سجون الإحتلال، وليس إعادة رفاتهم كهدية بوتينية أسدية إلى إسرائيل.
مصير لفلسطينيي سوريا
وأكد رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، أن رجا إتهم التنظيمين بأنهما قاما بتسليم رفات الجندي الإسرائيلي بذلك حين كانوا يسيطرون على مخيم اليرموك، ثم تصرح روسيا رسميًا أنها والنظام السوري من عثروا على رفاة الجندي زكريا باومل، وأن تسليمه لحكومة نتنياهو تم من خلال الروس مباشرةً.
وأضاف رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، أن تسليم رفات الجندي الإسرائيلي ليست الكذبة الأولى لأنور رجا، فهذا الآفاق من أكثر الأبواق التي غطت على جرائم النظام وتنظيم القيادة العامة الذي ينتمي إليه، بحق أهالي مخيم اليرموك وبقية المخيمات الفلسطينية في سورية.
وبين رئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، أن أمثاله مفيدين جدًا لإسرائيل، لأن كل الروايات لتي قدمها خلال السنوات الماضية، وآخرها حول ادعاءاته التي ثبت زيفها حول رفات الجندي الإسرائيلي، تصب في خدمة تبرئة وكلاء إسرائيل وحلفائها الذين أجرموا بحق فلسطينيي سورية.
وأشاررئيس تجمع مصير لفلسطينيي سوريا، إلى أن تسليم رفات الجندي الإسرائيلي من حلفاء أنور رجا، خيانة بحق دماء الفدائيين في معركة السلطان يعقوب عام 1982، الذين ضحوا بحياتهم كي تستفيد المقاومة من مبادلة جثث القتلى الإسرائيليين، بأسرى ومعتقلين في سجون الإحتلال، وليس إعادة رفاتهم كهدية بوتينية أسدية إلى إسرائيل.