«الطفل العربي والأفريقي» في المؤتمر الدولي لـ التعليم الرقمي
الثلاثاء 09/أبريل/2019 - 05:37 م
محمد أيمن سالم
طباعة
عقدت جمعية قبس من نور بالتعاون مع مؤسسة علّم بالقلم، المؤتمر الدولي الرابع تحت شعار «الطفل العربي والأفريقي في ظل التعليم الرقمي».
الطفل العربي والأفريقي
من جانبه، قال الدكتور محمد الدسوقي، أستاذ تكنولوجيا التعليم بكلية التربية جامعة حلوان، خلال مشاركته في المؤتمر الدولي الرابع مبادرات ناجحة وتطبيقات مبتكرة في مجال التعليم تحت شعار «الطفل العربي والأفريقي في ظل التعليم الرقمي»، إن التمكين الرقمي يكمن في تعزيز ثقة الأفراد في استخدام التكنولوجيا الرقمية والتعامل معها، بشكل إبداعي على مستوى الممارسة اليومية، وأن التمكين الرقمي يعتمد على استخدام التكنولوجيا بشكل شبه إجباري.
علمًا أن هذا المؤتمر يأتي تحت رعاية وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة التربية والتعليم والهيئة العامة لتعليم الكبار واللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة.
كما أوضح محمد الدسوقي، خلال مشاركته بمؤتمر«الطفل العربي والأفريقي في ظل التعليم الرقمي»، أن التكنولوجيا الرقمية أصبحت واقع لابد من معايشته بدءا من تسجيل المعلومات والبيانات إلى صرف الرواتب ودفع الاشتراكات وغيرها، ومن لا يمتلك الحد الأدنى من التمكين الرقمي لن يستطيع مواكبة التقدم والتطوير، مشيرًا إلى أن التحول إلى الإدارة الالكترونية يتم من خلال إجراءات تعتمد على جهود من جميع العاملين تسهم بدورها في التحول للتمكين الرقمي.
وأضاف أن الفرد لكى يحصل على تنمية شاملة لابد له من المعرفة، وتطوير مواطن القوة من خلال اتساع مساحة المعرفة، وأن التعليم والتعلم مدى الحياة أصبح مفهوما عالميا نظرا لتضاعف عدد البشر مما أدى إلى اختلاف متطلبات العمل بشكل يومي، وأن آلية الانضمام للعالم أصبح مفتاحها التمكين الرقمي.
كما شدد على ضرورة نشر الوعي المعلوماتي وتطبيق المعارف بشكل مهني وممارسة حياتية، وأصبحت فرص التحدي متوفرة بشكل أكبر، مشيرا للقواعد العالمية التي جاء في أبرزها القدرة على تحديد الاحتياجات والقدرات من الناحية المعلوماتية.
الطفل العربي والأفريقي
من جانبه، قال الدكتور محمد الدسوقي، أستاذ تكنولوجيا التعليم بكلية التربية جامعة حلوان، خلال مشاركته في المؤتمر الدولي الرابع مبادرات ناجحة وتطبيقات مبتكرة في مجال التعليم تحت شعار «الطفل العربي والأفريقي في ظل التعليم الرقمي»، إن التمكين الرقمي يكمن في تعزيز ثقة الأفراد في استخدام التكنولوجيا الرقمية والتعامل معها، بشكل إبداعي على مستوى الممارسة اليومية، وأن التمكين الرقمي يعتمد على استخدام التكنولوجيا بشكل شبه إجباري.
علمًا أن هذا المؤتمر يأتي تحت رعاية وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة التربية والتعليم والهيئة العامة لتعليم الكبار واللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة.
كما أوضح محمد الدسوقي، خلال مشاركته بمؤتمر«الطفل العربي والأفريقي في ظل التعليم الرقمي»، أن التكنولوجيا الرقمية أصبحت واقع لابد من معايشته بدءا من تسجيل المعلومات والبيانات إلى صرف الرواتب ودفع الاشتراكات وغيرها، ومن لا يمتلك الحد الأدنى من التمكين الرقمي لن يستطيع مواكبة التقدم والتطوير، مشيرًا إلى أن التحول إلى الإدارة الالكترونية يتم من خلال إجراءات تعتمد على جهود من جميع العاملين تسهم بدورها في التحول للتمكين الرقمي.
وأضاف أن الفرد لكى يحصل على تنمية شاملة لابد له من المعرفة، وتطوير مواطن القوة من خلال اتساع مساحة المعرفة، وأن التعليم والتعلم مدى الحياة أصبح مفهوما عالميا نظرا لتضاعف عدد البشر مما أدى إلى اختلاف متطلبات العمل بشكل يومي، وأن آلية الانضمام للعالم أصبح مفتاحها التمكين الرقمي.
كما شدد على ضرورة نشر الوعي المعلوماتي وتطبيق المعارف بشكل مهني وممارسة حياتية، وأصبحت فرص التحدي متوفرة بشكل أكبر، مشيرا للقواعد العالمية التي جاء في أبرزها القدرة على تحديد الاحتياجات والقدرات من الناحية المعلوماتية.