تخلصت من زوجها بمعاونة العشيق.. الإعدام لربة منزل بتهمة «القتل العمد»
الأحد 14/أبريل/2019 - 12:51 م
إسلام النجار
طباعة
أحالت محكمة جنايات المنيا، اليوم الأحد، أوراق ربة منزل وعشيقها إلى المفتي لاستطلاع رأيه الشرعي فى توقيع عقوبة الإعدام بتهمة القتل العمد.
عقدت جلسة قضية القتل العمد، برئاسة المستشار سليمان عمر شاهد، وعضوية كلا من المستشارين مصطفى عبد الواحد ووائل شعبان وأمانة سر على حسن ومحمد مصطفى.
تفاصيل أحداث واقعة القتل العمد بأحد المنازل
تعود تفاصيل واقعة القتل العمد بأحد المنازل، إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية عن جريمة قتل بأحد المنازل، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ.
وبالفحص والتحريات، تبين وجود علاقة عاطفية بين «حمدية.س.ع» المتهمة الأولى وعشيقها «حمادة.ح.م»، البداية كانت عندما تقدم المتهم الثاني لخطبة المتهمة الأولى إلا أن أهليتها رفضوا ذلك الزواج، وبمرور الوقت تزوجت من شخص آخر، وكان عاملا بسيطا يكد وراء لقمة العيش في القاهرة فكان دائم السفر، وجدت تلك الزوجة في غياب زوجها فرصة جديدة لإعادة عشيقها إلى أحضانها من جديد، وبالفعل بدأ في اللقاءات داخل عش الزوجية بل على سرير الزوج المخدوع الذي يلهث خلف لقمة العيش لتوفير حياة كريمة.
وفى أحد الأيام قرر الزوج عدم العودة من جديد إلى عمله بالقاهرة، لكن رغبات الزوجة في استمرار العلاقة العاطفية مع عشيقها دفعتها إلى التفكير في التخلص من زوجها بمعاونة العشيق وبالفعل سيطر الشيطان عليهما وجمعهما على التخلص من الزوج المسكين عن طريق وضع أقراص المنوم له في الشاي، قدم المتهم الثاني الأقراص المخدرة لعشيقته وعاد ليلا بعد أن كانت الزوجة قد وضعت تلك الأقراص في الشاي حتى نام الزوج ولم يكن يعلم أن تلك هى الليلة الأخيرة له على الدنيا، حضر المتهم الثانى إلى منزل عشيقته وعاشرها معاشرة الأزواج على فراش الزوجية بل وبجوار زوجها المخدوع الغارق في النوم، ثم قدمت له حليها الذهبى وقامت بوضع كوفية المجني عليه حول رقبته حتى أزهقت روحه وفارق الحياة، حاولت الزوجة خداع الأجهزة الأمنية وأخذت تصرخ وتدعي قيام مجهولين بالاعتداء على زوجها، لكن استيقاظ أجهزة الأمن جعلتهم يلقون القبض على المتهم الثاني أثناء قيامه ببيع الذهب.
اقرأ أيضًا: تأجيل محاكمة المتهمين في «اغتيال النائب العام المساعد» لجلسة الغد
عقدت جلسة قضية القتل العمد، برئاسة المستشار سليمان عمر شاهد، وعضوية كلا من المستشارين مصطفى عبد الواحد ووائل شعبان وأمانة سر على حسن ومحمد مصطفى.
تفاصيل أحداث واقعة القتل العمد بأحد المنازل
تعود تفاصيل واقعة القتل العمد بأحد المنازل، إلى بلاغ تلقته الأجهزة الأمنية عن جريمة قتل بأحد المنازل، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ.
وبالفحص والتحريات، تبين وجود علاقة عاطفية بين «حمدية.س.ع» المتهمة الأولى وعشيقها «حمادة.ح.م»، البداية كانت عندما تقدم المتهم الثاني لخطبة المتهمة الأولى إلا أن أهليتها رفضوا ذلك الزواج، وبمرور الوقت تزوجت من شخص آخر، وكان عاملا بسيطا يكد وراء لقمة العيش في القاهرة فكان دائم السفر، وجدت تلك الزوجة في غياب زوجها فرصة جديدة لإعادة عشيقها إلى أحضانها من جديد، وبالفعل بدأ في اللقاءات داخل عش الزوجية بل على سرير الزوج المخدوع الذي يلهث خلف لقمة العيش لتوفير حياة كريمة.
وفى أحد الأيام قرر الزوج عدم العودة من جديد إلى عمله بالقاهرة، لكن رغبات الزوجة في استمرار العلاقة العاطفية مع عشيقها دفعتها إلى التفكير في التخلص من زوجها بمعاونة العشيق وبالفعل سيطر الشيطان عليهما وجمعهما على التخلص من الزوج المسكين عن طريق وضع أقراص المنوم له في الشاي، قدم المتهم الثاني الأقراص المخدرة لعشيقته وعاد ليلا بعد أن كانت الزوجة قد وضعت تلك الأقراص في الشاي حتى نام الزوج ولم يكن يعلم أن تلك هى الليلة الأخيرة له على الدنيا، حضر المتهم الثانى إلى منزل عشيقته وعاشرها معاشرة الأزواج على فراش الزوجية بل وبجوار زوجها المخدوع الغارق في النوم، ثم قدمت له حليها الذهبى وقامت بوضع كوفية المجني عليه حول رقبته حتى أزهقت روحه وفارق الحياة، حاولت الزوجة خداع الأجهزة الأمنية وأخذت تصرخ وتدعي قيام مجهولين بالاعتداء على زوجها، لكن استيقاظ أجهزة الأمن جعلتهم يلقون القبض على المتهم الثاني أثناء قيامه ببيع الذهب.
اقرأ أيضًا: تأجيل محاكمة المتهمين في «اغتيال النائب العام المساعد» لجلسة الغد