الخارجية تعلن إصدار شهادات وفاة لستة مصريين من ضحايا طائرة إثيوبيا
الثلاثاء 16/أبريل/2019 - 05:15 م
أحمد الأمير
طباعة
السفير قال مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية السفير ياسر محمود اليوم الثلاثاء إنه تم إصدار شهادات وفاة لستة مصريين من ضحايا تحطم الطائرة الإثيوبية.
وأضاف في بيان أن الوزارة صدقت على الشهادات و استكملت جميع الإجراءات اللازمة.
وأضاف في بيان أن الوزارة صدقت على الشهادات و استكملت جميع الإجراءات اللازمة.
السفير ياسر محمود
وقال السفير ياسر محمود إنه تم تسليم الشهادات لعائلاتهم في المقر الرئيسي للوزارة.
ولم يكن الـ6 ركاب المصريين هم العرب الوحيدون على متن الطائرة؛ فمن بين الضحايا مغربيان، وسعودي، وسوداني، وصومالي، ويمني.
وكشف وكالة أنباء «أسوشيتد برس»، مؤخراً، تفاصيل جديدة حول ضحايا حادثة الطائرة الإثيوبية المنكوبة أمس والتي كانت متوجهة إلى العاصمة الكينية نيروبي وسقطت بعد دقائق من إقلاعها من العاصمة أديس أبابا.
وقالت "أسوشيتد برس" أن كارثة الطائرة الإثيوبية، ليست محلية فهي ليست مأساة دولة بعينها بعد اكتشاف جنسيات من عدة دول آخرى لاقوا حتفهم حيث أن الطائرة كانت تحمل على متنها شخصيات دولية بارزة.
وأضافت الوكالة عن الطائرة الإثيوبية: تبين أن الكارثة ليست محلية فهي مأساة دولية بعد أن بدأت تتكشف جنسيات الضحايا وهوياتهم ومنهم موظفين أمميين يعملون بالأمم المتحدة وآخرين من وكالات دولية وموظفين برنامج الأغذية العالمي والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين والاتحاد الدولي للاتصالات وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
والجدير بالذكر أن الطائرة بوينغ 737 ماكس أصبحت تمثل هاجسا يؤرق كبرى شركات الطيران العالمية فسقوط الطائرة وتحطمها بعد إقلاعها ب6 دقائق فقط دفع السلطات الإثيوبية إلى اتخاذ عدة إجراءات وتعليق استعمالها لهذا الطراز من الطائرات حتى إشعار أخر وبعدها بساعات أعلنت الصين عن تعليق استعمالها لنفس الطائرة حتى إعلان الولايات المتحدة وشركة بوينغ معلومات بشأن الطائرة التي أصبحت ناقوس خطر يهدد الشركات المصنعة للطائرات.
وقال السفير ياسر محمود إنه تم تسليم الشهادات لعائلاتهم في المقر الرئيسي للوزارة.
ولم يكن الـ6 ركاب المصريين هم العرب الوحيدون على متن الطائرة؛ فمن بين الضحايا مغربيان، وسعودي، وسوداني، وصومالي، ويمني.
وكشف وكالة أنباء «أسوشيتد برس»، مؤخراً، تفاصيل جديدة حول ضحايا حادثة الطائرة الإثيوبية المنكوبة أمس والتي كانت متوجهة إلى العاصمة الكينية نيروبي وسقطت بعد دقائق من إقلاعها من العاصمة أديس أبابا.
وقالت "أسوشيتد برس" أن كارثة الطائرة الإثيوبية، ليست محلية فهي ليست مأساة دولة بعينها بعد اكتشاف جنسيات من عدة دول آخرى لاقوا حتفهم حيث أن الطائرة كانت تحمل على متنها شخصيات دولية بارزة.
وأضافت الوكالة عن الطائرة الإثيوبية: تبين أن الكارثة ليست محلية فهي مأساة دولية بعد أن بدأت تتكشف جنسيات الضحايا وهوياتهم ومنهم موظفين أمميين يعملون بالأمم المتحدة وآخرين من وكالات دولية وموظفين برنامج الأغذية العالمي والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين والاتحاد الدولي للاتصالات وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
والجدير بالذكر أن الطائرة بوينغ 737 ماكس أصبحت تمثل هاجسا يؤرق كبرى شركات الطيران العالمية فسقوط الطائرة وتحطمها بعد إقلاعها ب6 دقائق فقط دفع السلطات الإثيوبية إلى اتخاذ عدة إجراءات وتعليق استعمالها لهذا الطراز من الطائرات حتى إشعار أخر وبعدها بساعات أعلنت الصين عن تعليق استعمالها لنفس الطائرة حتى إعلان الولايات المتحدة وشركة بوينغ معلومات بشأن الطائرة التي أصبحت ناقوس خطر يهدد الشركات المصنعة للطائرات.