خاص| فوكس نيوز تكشف محاولات إغتيال عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
الخميس 18/أبريل/2019 - 02:46 م
سيد مصطفى
طباعة
حاورت قناة فوكس نيوز علي صفوي عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية المهدد بالإغتيال من طهران، بأنه حان الوقت لقيام المجتمع الدولي بالاعتراف بالمجلس.
وأكد صفوي في بيان تسلمت "بوابة المواطن" نسخة منه، أنه يصف عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وزير الخارجية مايك بومبيو كيف أن حكومة ترامب تصنف قوات كمجموعة إرهابية وهذا التصنيف يكشف عن العمليات التاريخية لطهران لاستهداف وحتى قتل بعض خصومها هنا في الولايات المتحدة.
وبينت القناة، أن أحد من تلك الأهداف الإرهابية المبلغ عنها هو علي صفوي، رئيس مركز أبحاث الشرق الأوسط في واشنطن، ومن المسؤولين في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
وسأل مراسل القناة علي صفوي أن المسؤولين الفيدراليين كشفوا أن النظام الإيراني كان يستهدفه بسبب أنشطته ومعارضته للنظام، فأجاب عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية قائلًا: «حسنًا، أعتقد، هذا مثال آخر يُظهر أن النظام الإيراني وقوات الحرس ووزارة المخابرات والأمن يخشيان وجود معارضة منظمة، معارضة تسعى لإحداث تغيير ديمقراطي في إيران لإنشاء إيران مختلفة، لأن إيران غير ملتزمة بإجراء انتخابات حرة ونزيهة والمساواة بين الجنسين وإلغاء عقوبة الإعدام ودولة غير حائزة لأسلحة نووية.
وأضاف علي صفوي: «أعتقد أن كل شيء يتضح من حقيقة أن قوات الحرس قد تم تصنيفها والخطوة التالية هي إدراج وزارة المخابرات والأمن (MOIS)، التي تصمم عمليات إرهابية وتنفذ محاولة اغتيال ضد المعارضة في أوروبا والشرق الأوسط، كما قلت انها مسؤولة عن العمليات في الولايات المتحدة.
وكشفف مراسل القناة أنه وعلي رضا جعفر زاده، عضو آخر مقيم في واشنطن، كانوا تحت مراقبة الإرهابيين وتحديد هويتهم"، وهنا جاء في شكوى جنائية لوزارة العدل، أنه حددت أجهزة الاستخبارات الأجنبية أهدافًا لتحديد هوية ضابط وحدة الاستخبارات أو الجيش تمكن من العثور على التهديد واحباطه.
وأكد صفوي في بيان تسلمت "بوابة المواطن" نسخة منه، أنه يصف عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وزير الخارجية مايك بومبيو كيف أن حكومة ترامب تصنف قوات كمجموعة إرهابية وهذا التصنيف يكشف عن العمليات التاريخية لطهران لاستهداف وحتى قتل بعض خصومها هنا في الولايات المتحدة.
وبينت القناة، أن أحد من تلك الأهداف الإرهابية المبلغ عنها هو علي صفوي، رئيس مركز أبحاث الشرق الأوسط في واشنطن، ومن المسؤولين في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية.
وسأل مراسل القناة علي صفوي أن المسؤولين الفيدراليين كشفوا أن النظام الإيراني كان يستهدفه بسبب أنشطته ومعارضته للنظام، فأجاب عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية قائلًا: «حسنًا، أعتقد، هذا مثال آخر يُظهر أن النظام الإيراني وقوات الحرس ووزارة المخابرات والأمن يخشيان وجود معارضة منظمة، معارضة تسعى لإحداث تغيير ديمقراطي في إيران لإنشاء إيران مختلفة، لأن إيران غير ملتزمة بإجراء انتخابات حرة ونزيهة والمساواة بين الجنسين وإلغاء عقوبة الإعدام ودولة غير حائزة لأسلحة نووية.
وأضاف علي صفوي: «أعتقد أن كل شيء يتضح من حقيقة أن قوات الحرس قد تم تصنيفها والخطوة التالية هي إدراج وزارة المخابرات والأمن (MOIS)، التي تصمم عمليات إرهابية وتنفذ محاولة اغتيال ضد المعارضة في أوروبا والشرق الأوسط، كما قلت انها مسؤولة عن العمليات في الولايات المتحدة.
وكشفف مراسل القناة أنه وعلي رضا جعفر زاده، عضو آخر مقيم في واشنطن، كانوا تحت مراقبة الإرهابيين وتحديد هويتهم"، وهنا جاء في شكوى جنائية لوزارة العدل، أنه حددت أجهزة الاستخبارات الأجنبية أهدافًا لتحديد هوية ضابط وحدة الاستخبارات أو الجيش تمكن من العثور على التهديد واحباطه.