أوقاف بني سويف: تحويل القبلة من أعظم العطايا الربانية
الجمعة 19/أبريل/2019 - 12:03 م
شعبان طه
طباعة
قال الشيخ محمد أبو حطب، وكيل وزارة الأوقاف في محافظة بني سويف، إن خطبة الجمعة، اليوم الموافق ال 19 إبريل لعام 2019، ستتناول الدروس والعبر من تحويل القبلة.
وكيل أوقاف بنى سويف
وأوضح وكيل الأوقاف ببنى سويف، أن لتحويل القبلة من أعظم العطايا الربانية والمنح الإلهية فى شهر شعبان، وأكثر من أن تعد أو تحصى.
خطبة الجمعة
وأضاف وكيل الأوقاف ببني سويف، أن خطبة الجمعة، ستتناول الدروس والعبر من تحويل القبلة فى شهر شعبان من بيت المقدس إلى بيت الله الحرام، منوها عن ضرورة التدبر بعين الإعتبار والعظة فى تحويل القبلة، وما بها من الدروس المستفادة وخاصة معرفة مكانة الرسول الكريم ورفعة شأنه، وبيان منزلتة عند الله تعالى.
تحويل القبلة من بيت المقدس إلى بيت الله الحرام
وأشار وكيل أوقاف بنى سويف، إلى أن من أهم الدروس المستفادة من تحويل القبلة من بيت المقدس إلى بيت الله الحرام، وجوب تمسك الأمة الإسلامية بالمنهج الوسطى المعتدل، وخاصة أن أصل حدث تحويل القبلة هو مبدأ الوسطية للأمة الإسلامية.
وألمح إلى أن الله عز وجل قد كرم الأمة المحمدية، كما بين فضلها ومكانتها وخيريتها بين جميع الأمم، مشيرا إلى أن هذه الخيرية أمانة ومسئولية قبل أن تكون تشريفا وتكريما، مستشهدا بقول الله تعالى كنتم خير أمة أخرجت للناس، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.
وأوضح أبو حطب أن الأمة الإسلامية إستمدت خيريتها من خيرية نبيها محمد عليه السلام، وتابع، فهو رسول الله للعالمين وخاتم الأنبياء والمرسلين وهو من قرن الله عز وجل ذكره بذكره في كل وقت وحين، وهو من جمع الله له النبيين فآمنوا به، وصلوا خلفه أجمعين وهو من تكاملت رسالته مع الرسالات السابقة.
وأضاف أنه تم التنبية على جميع الأئمة الالتزام بنص الخطبة أو بجوهرها على أقل تقدير مع الالتزام بضابط الوقت ما بين 15 – 20 دقيقة كحد أقصى، واثقة فى سعة أفقهم العلمى والفكرى، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط الخطاب الدعوي، مع استبعاد أى خطيب لا يلتزم بموضوع الخطبة.
وكيل أوقاف بنى سويف
وأوضح وكيل الأوقاف ببنى سويف، أن لتحويل القبلة من أعظم العطايا الربانية والمنح الإلهية فى شهر شعبان، وأكثر من أن تعد أو تحصى.
خطبة الجمعة
وأضاف وكيل الأوقاف ببني سويف، أن خطبة الجمعة، ستتناول الدروس والعبر من تحويل القبلة فى شهر شعبان من بيت المقدس إلى بيت الله الحرام، منوها عن ضرورة التدبر بعين الإعتبار والعظة فى تحويل القبلة، وما بها من الدروس المستفادة وخاصة معرفة مكانة الرسول الكريم ورفعة شأنه، وبيان منزلتة عند الله تعالى.
تحويل القبلة من بيت المقدس إلى بيت الله الحرام
وأشار وكيل أوقاف بنى سويف، إلى أن من أهم الدروس المستفادة من تحويل القبلة من بيت المقدس إلى بيت الله الحرام، وجوب تمسك الأمة الإسلامية بالمنهج الوسطى المعتدل، وخاصة أن أصل حدث تحويل القبلة هو مبدأ الوسطية للأمة الإسلامية.
وألمح إلى أن الله عز وجل قد كرم الأمة المحمدية، كما بين فضلها ومكانتها وخيريتها بين جميع الأمم، مشيرا إلى أن هذه الخيرية أمانة ومسئولية قبل أن تكون تشريفا وتكريما، مستشهدا بقول الله تعالى كنتم خير أمة أخرجت للناس، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.
وأوضح أبو حطب أن الأمة الإسلامية إستمدت خيريتها من خيرية نبيها محمد عليه السلام، وتابع، فهو رسول الله للعالمين وخاتم الأنبياء والمرسلين وهو من قرن الله عز وجل ذكره بذكره في كل وقت وحين، وهو من جمع الله له النبيين فآمنوا به، وصلوا خلفه أجمعين وهو من تكاملت رسالته مع الرسالات السابقة.
وأضاف أنه تم التنبية على جميع الأئمة الالتزام بنص الخطبة أو بجوهرها على أقل تقدير مع الالتزام بضابط الوقت ما بين 15 – 20 دقيقة كحد أقصى، واثقة فى سعة أفقهم العلمى والفكرى، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط الخطاب الدعوي، مع استبعاد أى خطيب لا يلتزم بموضوع الخطبة.