ليست مجرد ألحان.. كيف تؤثر الموسيقى علينا ؟
السبت 20/أبريل/2019 - 01:48 م
ساره نويجي
طباعة
تؤثر الموسيقى مباشرة على مشاعرنا بشكل كبير،حيث يحرص أغلب الناس على تأدية أعمالهم بينما يستمعون للموسيقى الخفيفة، فكيف تؤثر الموسيقى علينا حقًا؟
كيف تؤثر الموسيقى علينا
ولأن الموسيقى تترك أثرها علينا حتى عضويًا في العديد من مناطق الدماغ، نعرض في هذا الموضوع أبرز الجوانب الغريبة والباعثة للتأمل في قوة الموسيقى.
الموسيقى تؤثر على رؤيتنا للوجوه:
أظهرت إحدى الدراسات أنه بعد سماع مقطع قصير من الموسيقى، كان المشاركون أكثر عرضة لتفسير تعبير لوجه محايد على أنه سعيد أو حزين، لتتناسب مع نغمة الموسيقى التي سمعوها.
تخيل المشاعر:
من المثير للاهتمام وجود نوعين من المشاعر المرتبطة بالموسيقى، وهي العواطف المتصورة والعواطف المحسوسة، والتي تعني أنه من الممكن أن نفهم مشاعر تبثها قطعة موسيقية دون ضرورة المرور بها في هذه اللحظة،الأمر الذي يفسر لماذا يجد البعض منا الاستماع إلى الموسيقى الحزينة أمر ممتعًا بدلًا من الدخول في حالة من الاكتئاب.
الإبداع في الإنجاز:
تساعد الموسيقى المحيطة من قدرتنا على الإبداع، ولكن عندما يتعلق الأمر بالعمل الإبداعي، قد لا تكون الموسيقى الصاخبة هي الخيار الأفضل، فالموسيقى المعتدلة هي الخيار الأفضل لإنجاز المهام الإبداعية، حيث تساعد الموسيقى على الزيادة في صعوبة المعالجة للأمور مما يعزز المعالجة المجردة أي بعبارة أخرى، إيجاد حلول غير تقليدية للمشكلات.
إقرأ أيضًا: الموسيقى جيدة للطلاب.. ولكن
كيف تؤثر الموسيقى علينا
ولأن الموسيقى تترك أثرها علينا حتى عضويًا في العديد من مناطق الدماغ، نعرض في هذا الموضوع أبرز الجوانب الغريبة والباعثة للتأمل في قوة الموسيقى.
الموسيقى تؤثر على رؤيتنا للوجوه:
أظهرت إحدى الدراسات أنه بعد سماع مقطع قصير من الموسيقى، كان المشاركون أكثر عرضة لتفسير تعبير لوجه محايد على أنه سعيد أو حزين، لتتناسب مع نغمة الموسيقى التي سمعوها.
تخيل المشاعر:
من المثير للاهتمام وجود نوعين من المشاعر المرتبطة بالموسيقى، وهي العواطف المتصورة والعواطف المحسوسة، والتي تعني أنه من الممكن أن نفهم مشاعر تبثها قطعة موسيقية دون ضرورة المرور بها في هذه اللحظة،الأمر الذي يفسر لماذا يجد البعض منا الاستماع إلى الموسيقى الحزينة أمر ممتعًا بدلًا من الدخول في حالة من الاكتئاب.
الإبداع في الإنجاز:
تساعد الموسيقى المحيطة من قدرتنا على الإبداع، ولكن عندما يتعلق الأمر بالعمل الإبداعي، قد لا تكون الموسيقى الصاخبة هي الخيار الأفضل، فالموسيقى المعتدلة هي الخيار الأفضل لإنجاز المهام الإبداعية، حيث تساعد الموسيقى على الزيادة في صعوبة المعالجة للأمور مما يعزز المعالجة المجردة أي بعبارة أخرى، إيجاد حلول غير تقليدية للمشكلات.
إقرأ أيضًا: الموسيقى جيدة للطلاب.. ولكن