مدير المركز السوري للديمقراطية يكشف جذور الإرهاب في سريلانكا
الثلاثاء 23/أبريل/2019 - 03:33 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال حمود قطيش، المدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، أنه بمناسبة عيد الفصح اهدى الإرهاب الموت لأكثر من 150 شخصا نتيجة عدة تفجيرات بكنائس وفنادق في العاصمة السريلانكية.
وأكد لمدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه باعتبار ان غالبية الدول العربية والتي قامت فيها انتفاضات ضد الاستبداد هي مسلمة، فقد حاولت قوى الإسلام السياسي احتكار تمثيل هذه الانتفاضات بالاعلام او عن طريق منظماتها الإغاثية او حركاتها المسلحة وإقصاء الآخر، وشيطنته وكل جهودها ذهبت لإيجاد مناصرين لها لاستلام الحكم بعد تلك الانظمة دون ان يكونوا حوامل للحراك بل كان الحراك هو حامل لهم وهم يختبؤون خلفه ومستعدين للوثوب عليه والغدر به بالوقت الذي يشعرون فيه ان النظام السابق قد أوشك على الانهيار.
وأضاف المدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، أن هؤلاء الإخوان كانوا أكثر المبررات لإعادة انتاج عسكر جديد واستبداد آخر، بعد ان شعر الناس بخطر اولئك المتلونين حتى على حياتهم.
وبين المدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، أن بقايا الائتلاف يفتتحون ممثلية لهم قرب بلدة الراعي بعد ثمانية سنوات من ادعائهم تمثيل السوريين الثائرين على آل الأسد، ومايسمى زورا وكذبا قائد الجيش الحر رياض الأسعد الذي دعم سابقا جبهة النصرة يحاول اليوم ان يبيض صفحتها بنسختها الحديثة تحرير الشام عبر نسبة اخبار كاذبة لها عن مواجهات من النظام قبل يقوم بالتعديل بعد تم توبيخه من ثوار سوريا الشرفاء.
وأضاف قطيش، أن قوات سوريا الديمقراطية "قسد" تمنع المشتقات النفطية عن النظام ولا تمنعها عن مناطق الدرع والشمال فيمكن اعتبارها بادرة حسن نية ومد يد للتعايش المشترك وحلف الخلافات سلميا مراعاة لمصالح السوريين بعيدا عن مصالح الدول الاقليمية.
وأكد لمدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه باعتبار ان غالبية الدول العربية والتي قامت فيها انتفاضات ضد الاستبداد هي مسلمة، فقد حاولت قوى الإسلام السياسي احتكار تمثيل هذه الانتفاضات بالاعلام او عن طريق منظماتها الإغاثية او حركاتها المسلحة وإقصاء الآخر، وشيطنته وكل جهودها ذهبت لإيجاد مناصرين لها لاستلام الحكم بعد تلك الانظمة دون ان يكونوا حوامل للحراك بل كان الحراك هو حامل لهم وهم يختبؤون خلفه ومستعدين للوثوب عليه والغدر به بالوقت الذي يشعرون فيه ان النظام السابق قد أوشك على الانهيار.
وأضاف المدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، أن هؤلاء الإخوان كانوا أكثر المبررات لإعادة انتاج عسكر جديد واستبداد آخر، بعد ان شعر الناس بخطر اولئك المتلونين حتى على حياتهم.
وبين المدير التنفيذي للمركز السوري للديمقراطية وحقوق الإنسان، أن بقايا الائتلاف يفتتحون ممثلية لهم قرب بلدة الراعي بعد ثمانية سنوات من ادعائهم تمثيل السوريين الثائرين على آل الأسد، ومايسمى زورا وكذبا قائد الجيش الحر رياض الأسعد الذي دعم سابقا جبهة النصرة يحاول اليوم ان يبيض صفحتها بنسختها الحديثة تحرير الشام عبر نسبة اخبار كاذبة لها عن مواجهات من النظام قبل يقوم بالتعديل بعد تم توبيخه من ثوار سوريا الشرفاء.
وأضاف قطيش، أن قوات سوريا الديمقراطية "قسد" تمنع المشتقات النفطية عن النظام ولا تمنعها عن مناطق الدرع والشمال فيمكن اعتبارها بادرة حسن نية ومد يد للتعايش المشترك وحلف الخلافات سلميا مراعاة لمصالح السوريين بعيدا عن مصالح الدول الاقليمية.