بيزنس الراقصات.. «أكل وعقارات وتمثيل»
الجمعة 12/أغسطس/2016 - 06:16 م
قررت عدد من الراقصات، فتح مشاريع تجارية بالإضافة إلى العمل الفني لتأمين مصدر دخل ثابت، في حالة قررت اللاعتزال أو الركود الفني.
وعلى خلاف تحية كاريوكا ونعيمة عاكف وغيرهم من راقصات الجيل السابق قد انتهت حياتهن فقراء ويعانون من مشاكل مادية وصحية، إلا أن دينا وفيفي عبده وصافيناز قررن فتح مشاريع خاصة بهن.
فالراقصة فيفي عبده، رأت أن جمع المال ضمان من غدر الأيام، لذا تدخر كل ما يصل إلى يدها، وتمتلك فيفي مطعماً للأسماك في مدينة 6 أكتوبر ويشاركها فيه زوج ابنتها الكبرى، وغالباً ما تدعو أصدقاءها الفنانين لتناول الأسماك هناك.
الراقصة دينا، تستغل أموالها في شراء عقارات، ثم تقوم ببيعها عندما يرتفع سعرها، وتعمل كل ما في وسعها لتأمين حياة ابنها، فهي تمثل وترقص في وقت واحد.
فكرت الوافدة الجديدة صافيناز، بشكل آخر، حيث رأت أن السبكي يحقق أرباحًا كبيرة من الإنتاج الفني، لذا قامت بتأسيس شركة إنتاج، وأطلقت عليها اسم "عروس البحر"، لكنها حتى هذه اللحظة لم تنتج أي عمل فني.
وعلى خلاف تحية كاريوكا ونعيمة عاكف وغيرهم من راقصات الجيل السابق قد انتهت حياتهن فقراء ويعانون من مشاكل مادية وصحية، إلا أن دينا وفيفي عبده وصافيناز قررن فتح مشاريع خاصة بهن.
فالراقصة فيفي عبده، رأت أن جمع المال ضمان من غدر الأيام، لذا تدخر كل ما يصل إلى يدها، وتمتلك فيفي مطعماً للأسماك في مدينة 6 أكتوبر ويشاركها فيه زوج ابنتها الكبرى، وغالباً ما تدعو أصدقاءها الفنانين لتناول الأسماك هناك.
الراقصة دينا، تستغل أموالها في شراء عقارات، ثم تقوم ببيعها عندما يرتفع سعرها، وتعمل كل ما في وسعها لتأمين حياة ابنها، فهي تمثل وترقص في وقت واحد.
فكرت الوافدة الجديدة صافيناز، بشكل آخر، حيث رأت أن السبكي يحقق أرباحًا كبيرة من الإنتاج الفني، لذا قامت بتأسيس شركة إنتاج، وأطلقت عليها اسم "عروس البحر"، لكنها حتى هذه اللحظة لم تنتج أي عمل فني.