رئيس خارجية النواب يدلي بصوته على التعديلات الدستورية بالدقي
الإثنين 22/أبريل/2019 - 02:29 م
ايمان سعيد
طباعة
توجه النائب كريم عبدالكريم درويش، رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان، إلى مدرسة الشهيد العقيد أحمد محمود مصطفى الرسمية لغات بالدقى، للإدلاء بصوته في التعديلات الدستورية 2019.
التعديلات الدستورية 2019
أكد النائب كريم عبدالكريم درويش، رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان، عقب إدلائه بصوته في التعديلات الدستورية 2019، أن الدولة المصرية لعبت دورًا اقليميًا وعالميًا وأحبطت مخططات التقسيم والتفتيت في المنطقة وحافظت على وحدتها واستقرارها وبناء مؤسساتها وتعمل مع شركائها على استكمال بناء الدول الوطنية فى المنطقة لتحقيق الاستقرار والتنمية .
كما وجه رئيس خارجية النواب، التحية للمواطنين المصريين فى الخارج لدورهم الوطنى وهم دائما قوة مصر الناعمة فى الخارج وجزء من قوتها الشاملة وكذلك المواطنين فى داخل مصر الذين أثبتوا نضجهم ووعيهم وقدرتهم الفائقة على الفرز والإختيار ورسم مستقبل مصر.
وأشار إلى أن المشاركة مسئولية وهو حق وأمانة وواجب على كل مواطن يهتم بمستقبل بلده وهي ثقافة تترأسخ شيئا فشيئا في المجتمع المصري، مؤكدا أن أساس الديمقراطية هي المشاركة.
كما أوضح أن ائتلاف الأغلبية كان له القدرة على تمرير النصوص كما تقدم به، ولكنه رأي ضرورة الاستماع للأحزاب المعارضة لإحداث توافق على تعديلات الدستور من خلال مناقشات الدستور والحوار المجتمعي، مضيفا أن الحوار المجتمعي كان في غاية الشفافية ولم يكن به أي خطوط حمراء وكان حوار بناء بين مختلف الأحزاب السياسية.
ومن المعروف أنه يشرف على عمليات الاقتراع ما يقرب من 19 ألفا و339 قاضيًا «أساسى واحتياطي» منهم 15 ألفًا و324 قاضيًا فعليًا على صناديق الاستفتاء والباقي احتياطيون.
اقرأ أيضًا: من داخل سيارة الإسعاف..سيدة مسنة تدلي بصوتها في العاشر من رمضان
أكد النائب كريم عبدالكريم درويش، رئيس لجنة الشئون الخارجية بالبرلمان، عقب إدلائه بصوته في التعديلات الدستورية 2019، أن الدولة المصرية لعبت دورًا اقليميًا وعالميًا وأحبطت مخططات التقسيم والتفتيت في المنطقة وحافظت على وحدتها واستقرارها وبناء مؤسساتها وتعمل مع شركائها على استكمال بناء الدول الوطنية فى المنطقة لتحقيق الاستقرار والتنمية .
كما وجه رئيس خارجية النواب، التحية للمواطنين المصريين فى الخارج لدورهم الوطنى وهم دائما قوة مصر الناعمة فى الخارج وجزء من قوتها الشاملة وكذلك المواطنين فى داخل مصر الذين أثبتوا نضجهم ووعيهم وقدرتهم الفائقة على الفرز والإختيار ورسم مستقبل مصر.
وأشار إلى أن المشاركة مسئولية وهو حق وأمانة وواجب على كل مواطن يهتم بمستقبل بلده وهي ثقافة تترأسخ شيئا فشيئا في المجتمع المصري، مؤكدا أن أساس الديمقراطية هي المشاركة.
كما أوضح أن ائتلاف الأغلبية كان له القدرة على تمرير النصوص كما تقدم به، ولكنه رأي ضرورة الاستماع للأحزاب المعارضة لإحداث توافق على تعديلات الدستور من خلال مناقشات الدستور والحوار المجتمعي، مضيفا أن الحوار المجتمعي كان في غاية الشفافية ولم يكن به أي خطوط حمراء وكان حوار بناء بين مختلف الأحزاب السياسية.
ومن المعروف أنه يشرف على عمليات الاقتراع ما يقرب من 19 ألفا و339 قاضيًا «أساسى واحتياطي» منهم 15 ألفًا و324 قاضيًا فعليًا على صناديق الاستفتاء والباقي احتياطيون.
اقرأ أيضًا: من داخل سيارة الإسعاف..سيدة مسنة تدلي بصوتها في العاشر من رمضان